الحب من طرف واحد

معذبة بين عقلي و قلبي

اعترف باننى احببته احببت ذكائه احببت طموحه احببت خفة دمه احببت فيه كل شى كم كنت دائما اشتاق اليه وانتظره بلهفة وابحث عنه دائما فى كل مكان احببته بالفعل ولكن حبى له كان حبا صامتا حب من طرف واحد كم تمنيت ان ياتى اليوم الذى يصارحنى فيه بحبه ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه فلم يعترف لى ابدا كما تمنيت فلا اعلم اذا كان احس بى فى يوم من الايام ام لا ولكننى متاكدة تماما اننى احببته واننى ساظل احبه الى ان ينتهى عمرى انا معذبة بالفعل بين عقلى الذى يقنعنى بنسيانه وقلبى الذى مازال ينبض بحبه ولكننى اعترف باننى لن انساه ابدا

مشاكل وحلول ذات صلة

اضيف بتاريخ: Friday, September 17th, 2010 في 23:57

كلمات مشاكل وحلول: , , ,

5 رد to “معذبة بين عقلي و قلبي”

  1. العرض حالجى
    18/09/2010 at 02:42

    طالما بقتربتيش منه ولاحصل بينكم اى حوار او معرفه فأنتى لم تعرفيه كل اللى انتى حساه ده اللى انتى نفسك تشوفيه فى حبيبك لكن انتى وضعتى ده على هيكل ذلك الشخص

  2. للقلوب السليمة
    18/09/2010 at 01:51

    كم عمرك وكم عمره وماذا يعمل وأسئلة كثيرة. إن كنت ترغبين في الولوغ في دوائر الإعجاب بك كما أنت معجبه به فقولي أما الحب فليس هناك معالم له . هناك العديد من الأسئلة و المعلومات التي لم تتيحيها عن نفسك أو عن الشخص وعموما فلو كنت طالبة فنصيحتي أن تهتمي بدروسك وتتفوقي وضعي طاقتك في ذلك ولا تهتمي بهذا الشأن وستجدين من يبادلك إعجابا بإعجاب في حينة أم إن كانا كلاكما موظف أو يمكن أن يقيم بيتا سعيدا هنا تختلف الوقفة. مع تمنياتي لك بالعزيمة على الرشد والهداية لمحامد الأخلاق والصبر واليقين بقدر الله

  3. almoharb
    18/09/2010 at 00:23

    اختى الكريمه نحيه طيبه وبعد بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احب ان اذكرك بكتاب الله وسنة رسوله واصداق النيه مع الله فان كان مقدر لكى من قبل الله فلى تستعجلى قدره وان كان غير مقدر فا لله الامر من قبل ومن بعد ووفقك الله لما يحبه ويرضاه

  4. dodoo
    18/09/2010 at 00:03

    لازم تنسية مدام مبيفكرش فيكى ومش بيحبك وعيشى حياتك صدقينى مفيش حاجة تستاهل انك تعذبى نفسك عليها وربنا يوفقك وتلاقى ابن الحلال تحبية وينسيكى عذابك

  5. المصرى الاصيل
    18/09/2010 at 00:00

    انتى بتحبى وهم و شبح ازاى بتحبى واحد هو لا يحبك و لا يشعر بك من الاساس اذهبى و ابحثى لكى عن حب حقيقى و انصتى الى عقلك لانه يتحدث بالحقيقه و الواقع التى تعيشيه

اترك رداً أو حلاً لهذه المشكلة