مشاكل الازواج

الحيره فى معاملة زوجتى

السلام عليكم الموضوع بااخنصار انا متزوج منذ24 عام وعندى 5 اطفال فى اعمار مختلفه المهم المشكله ان زوجتى عديمة التفاهم ودائما صوتها عالى وعصبيه ودائما انصحها انها تحترمنى امام ابنائى ولكن للاسف تكون كويسه شويه وبعد كده ترجع لطبعها ودائما تنكر العشره مهما عملت معاها من خير دائما تنكر المعروف ماذا افعل لكى اكون سعيد لو قولت لى عليك بالصبر اقول فعلا صبرت كتير ولكن ارجع لبشريتى مىه اخرى وشكرا ارجو التعليق فى صميم الموضوع

مشاكل وحلول ذات صلة

اضيف بتاريخ: Sunday, October 25th, 2015 في 14:25

كلمات مشاكل وحلول: , , ,

5 رد to “الحيره فى معاملة زوجتى”

  1. qx alum
    29/06/2016 at 23:30

    لا يوجد مشكلة في عصبيتها او ان يكون صوتها عالي عاملها برفق والرحمة المراة ضعيفة مهما علا صوتها وربما يوجد شيء يضايقها , انا لدي اخت عصبية وتبين فيما بعد انها مريضة وعندها ضيق تنفس ولديها معاناة وما احد يشعر بها , واكيد زوجتك لها امنيات كثيرة مثل كل البشر ولم تحقق الا الكد والتعب وتعتني بالاطفال وباشياءك وتريد منها كمان فوق ذلك ان تكون سعيدة وتبتسم لك في كل وقت , هذا اذا لم تكن انت سيء وانت لا تعلم , انت تريد كل ما يسعدك وهي لم ترا منك الا التذمر والطلبات وهات كذا واعملي كذا وانت من جهة والاولاد من جهة , ما دام انها تهدء لفترة ثم تعود لا بد ان سبب تقلبها هذا هو وجود شيء يضايقها , على العموم لا تحاول ازعاجها اكثر دعها كما هي ولن تتغير ,

  2. مجنون نسوان
    08/02/2016 at 21:36

    اخي الزوج اتفق مع كل ماقاله لك االمدعو – رياحين الجنة- جزاءه الله خير وبورك فيه اعمل به في حياتك فيه الخيروالصلاح والسعادة لكم وفقك الله

  3. ناصح
    18/11/2015 at 00:05

    تزوج عليها امهلها ستة اشهر ثم تزوج امراة اخرى تستعين بها على الصبر فان كانت الاولى حسنة قضيت معها وقتك فان عادت للنكد اذهب للثانية واخبرها بهذا الامر قل لها الزواج مودة وسكن واحترام وقيام بالحقوق والله احل اكثر من زوجة فان لم اجد عندك السكن لما ساحرق اعصابي وافقد احترامي امام اولادي؟ سابحث عن من تعيني السكن عادي صارحها واذهب تزوج باخرى

  4. رياحين الجنة
    06/11/2015 at 14:11

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ——————————–
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينصح كل مبتلى بالصبر وله الأجر – أما وقد طلبت النصيحة فلا يسعنا أن ننصح بغير ما أمر الله به بالبر والأحسان .
    – أما عن إنكارها للعشرة فهذا واقع في كثير من النساء إلا من رحم ربي فقد ذكره من لا ينطق عن الهوي / عن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: “أُريت النار، فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن قيل: أيكفرن بالله؟ قال: يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئا قالت: ما رأيت منك خيرا قط”. متفق عليه.
    – لن تستطيع أن تفعل شىء لتغير من طباع زوجة عاشت معك 24 عاما رأت معك اليسر والعسر ولحظات سعيدة وأخرى صعبة تحملت الكثير لتربية أبنائك .
    في النهاية أروي لك قصة قصيرة كنت في درس علم لعالم مشهور وسأله أحد الموجودين عن حل لزوجته وعنده نفس مشكلتك فقال له الشيخ ألا تذنب أبدا ؟؟ وهل أنت ملاك ؟؟
    أجاب السائل أكيد أذنب أنا مش ملاك أنا إنسان فقال له الشيخ : خلاص إعتبر إن دي حاجة ربنا بيكفر بيها عن ذنوبك حتى تلقاه بلا ذنوب فأنشرح صدر الرجل وابتسم إبتسامة رضا وقال رضيت يارب .
    عليك بالرضا بقضاء الله عز وجل وسيجعل الله بعد عسر يسرا .
    – عليك بالهدايا أكثر ما يأسر قلب الزوجات الهدايا والكلام الجميل والأعتراف بفضلهن حتى ولو من باب المجاملة . وأدعو الله أن يهدي زوجتك وأسأل الله لكما السعادة والرضا في الدارين .
    أما عن الزوجة فلها هذا الكلام إن أمكن تقرأه
    ———————————————-
    لا إله إلا الله …
    كنت أقرأ يوما في صحيح البخاري …
    فاستوقفني هذا الحديث …
    نعم …
    لقد أدهشني هذا الحديث …
    بعد ذلك …
    تأملت واقع بعض نساءنا فوجدت أن حالهم ينطبق عليه هذا الحديث …
    يا الله …
    لقد خشيت على والدتي من النار …
    لقد خشيت على أخواتي وأقاربي من النار …
    لقد خشيت على نساء المسلمين من النار …
    بعد هذا التأمل !
    قرأت هذا الحديث مرّة ومرتين وثلاثة بل حفظته ، ثم نقلته لأهلي …
    فقلت لم لا أنقله لأخواتي المسلمات من أجل تذكيرهم ونصحهم حتى لا يكن من أهل النار …

    أيتها المرأة الغالية !!
    ——————–
    أرجوا أن تقرئي هذا الحديث الآن *
    عن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: “أُريت النار، فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن قيل: أيكفرن بالله؟ قال: يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئا قالت: ما رأيت منك خيرا قط”. متفق عليه.
    العشير: الزوج.
    لعلكِ فهمتي ما يقصد هذا الحديث *

    أختي المسلمة /
    … الآن …
    أعيدي شريط الذكريات من المواقف التي أنكرتي فيه إحسان زوجكِ أو أبيكِ أو أحد إخوانِك …

    سواء كان ذلك ( أي الجحود ) مشافهة ً معهم **
    أو
    كان ذلك عن طريق سماعة الهاتف مع زميلاتك **
    أو
    كان ذلك مع والدتك ، وأخواتك **
    أو
    كان ذلك عن طريق معاملتك السيئة مع والد أو والدة زوجك ، أو أبناء إخوانك **
    أو
    كان ذلك عن طريق التعامل السيئ مع أي فردٍ منهم **
    أو أو أو …
    أرجوا أن تتذكري … وتتأملي في أحوالك …
    لا تستعجلي …
    لا تستعجلي …
    إذا تذكرتي وانتهيتي …

    فأرجوا أن تعيدي قراءة حديث الرسول صلى الله عليه وسلم …

    أيها الغالية … أنتِ تريدين الجنة ولا شك في ذلك …

    فما هي لمساتكِ بعد هذا الحديث …

    أولا ً /
    استغفري الله وتوبي إليه ، واعلمي أن هذا دين العدل ، ودين الرحمة ، ودين المحبة …
    توبي إلى الله عز وجل توبة صادقة لا رجعة فيها …
    فيا حسرة من كانت النار مسكنها بسب جحودها لإحسان لزوجها أوإحسان غيره …
    نعم قد تكوني من الصالحات وقد تكوني من الداعيات لكن قد تكوني مبدعة في فن الجحود وإنكار الجميل …

    ثانياً /
    عودي نفسك على الإحسان لزوجك مهما بدر منه ، وأيضا ربّي نفسك على عدم الجحود سواء كان ذلك لله عز وجل ، أو للزوج أو للمخلوقين …
    ولقد دعتني للخلاف عشيرتي.. … ..فعددت قولهم من الإضلال
    إني امرؤٌ فيَّ الوفـــــاء سجيـة.. … .وفعــال كل مهـذب مفضـال

    ثالثاً /
    أشكري زوجك على أفعاله الحسنة ، وذكريه بما فات من معروفه الذي قدّمه لكِ ، أو قدّمه لأهلِك ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول( من لا يشكر الناس لا يشكر الله ) ، وأيضاً لا تنسي أبيكِ ومن له حقٌ عليكِ … ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( من أعطي عطاء فوجد فليجز به ، ومن لم يجد فليثن ، فإن من اثنى فقد شكر ، ومن كتم فقد كفر ، ومن تحلى بما لم يعطه كان كلابس ثوبي زور ) صححه الألباني

    رابعا /
    إذا كان زوجك أو أحد أقاربك له صفات ذميمة ، أو تعامل سيئ ، أو أنكر لكِ جميلا فقابلي ذلك بالصبر والإحسان …
    فالجميل كإسمه، والمعروف كرسمه، والخير كطعمه …

    خامسا ً /
    ابتعدي عن كثرة الجدال … لأن ذلك قد يفضي أثناء غضبك إلى الجحود والنكران … فالحبيب صلى الله عليه وسلم يقول ( أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا ) .

    سادسا /
    لا تتفنني في زخرفة الخيال لديك بأهمية تأديب الزوج بهذا الأسلوب… وأن الرجال لا ينفع معهم إلا ذلك …
    ولكن كوني امرأة صالحة منصفة …لا تجرح مشاعر زوجها ولا تنكر إحسانه …

    أختي المسلمة /

    بعد قراءتك وفهمك وحفظك لهذا الحديث …
    لا تلبسي النظارة السوداء عندما يسود الخلاف بينكما ، فما يقع فيه بعض النساء من الخلاف الطبيعي بين الزوجين يجعل بعضهن تلبس هذه النظارة فلا ترى كل شيء على كيانه ….
    فتجدها تخفي الحسن من أفعال ذلك الزوج ، وتظهر القبح …

    و ما ينجر عليه بعض النساء من الجحود والنكران هو أن كل امرأة تبدأ تعرض لصديقاتها ذلك فتقول زوجي عصبي ( وهو إنسان له أخلاقه الحسنة لكنه غضب في أحد الأوقات ، فعلقت المرأة هذا الموقف على جميع محاسنه) .

    أو أن تقول زوجي بخيل (لأنه رفض لها طلب غير مقتنع فيه أو لم يتيسر له مبلغ هذا الطلب آنذاك ومع ذلك يؤدي النفقة الواجبة واللوازم التي ينبغي أن ييسرها) .
    أو غير ذلك من الأمثلة حيث تعلق بعض النساء موقف سلبي في حياة الرجل على مواقفه الإيجابية في حياته كلها …

    أختي المسلمة /
    القناعة كنز لا يفنى … فاقنعي بالقليل يأتيك الكثير ولا يملأ فم ابن آدم إلا التراب …
    وتذكري عاقبة الغيبة فما سمعنا ولا قرأنا في كتاب الله ولا في سنة رسول الله شيئا يبيح ويحلل غيبة الزوج أو غيبة الرجال .
    واعلمي أن الظلم ظلمات …

    هذا ما أردت الإشارة إليه ، وإلا فمجرد قراءة هذا الحديث والتمعن فيه يكفي الكثير والكثير مما كتبت ومما لم أكتب …

  5. دكتورفى الحب
    27/10/2015 at 17:02

    يا راجل انت مش مكسوف من عرض مشكلتك . ياراجل خليك رااااااااااااجل شويه ازاى تفرط فى رجولتك بالشكل دة

اترك رداً أو حلاً لهذه المشكلة