تعرفت على شاب من دولة عربية عن طريق بعض الاصدقاء فى فرح واعلمنى انه يمتلك شركة ولكن لم يفصل فى القول عنها وانه يعمل فى الجامعة مدرسا وصدق لى اصدقائى على كلامه وبعد يومان قال انه يرغب فى الزواج منى فانا ايضا متعلمة واعمل بوظيفة محترمة فوافقت لما وجدت منه من جميل الادب والاخلاق فى الكلام فانا لم اتعامل معه بشكل عملى لأنه عاد الى بلده بعد ايام قلائل من يوم عرفته وكان كلامنا فقط تهاتف ورت ستة اشهر على ذلك كان فى الثلاثة الاول يستعجلنى فى الزواج وكنا اتفقنا على الزواج فور انهاء ر سالة الماجستير الخاصة بى بعد اربعة اشهر وبعد ان انتهيت فى خمسة اشهر من تعرفنا اخذ يسوف فى الزواج قائلا قريبا سآتى اليك نتزوج وننتقل سويا الى بيته ببلده ولم يذكر مبررا واحدا اقبله وانتظر على اساسه ودار فى خاطرى انه يراجع نفسه فى علاقتنا وحينما تكلمت معه فى ذلك يقول لالالا بس هى مسالة وقت واعاد هذا الموقف عدة مرات يقول مشغول ماعندى وقت او مسافر بالخارج وهكذا وفاض بى الكيل مرة فسالته ان يقدم عذرا مقبولا واو نفترق فقال انا قلت انى مشغول ليس الا وريبا اتى اليك وفى نفس المكالمة طلبت منه ان يقرضنى مبلغ من المال لأنى بحاجة اليه ثم ارضه اليه فيما بعد ولا اظن ابدا ان هذا المبلغ بالكثير فيشعر انى اطمع فيه ولكن اردت والله ان اعرف انه يحبنى فعلا وسياتى الىا للزواج فقال انا لسه دافع ايجار شقة امى طول العام لو قلتى من يومين كنت اعطيتك فى وقتها ولكن اعطينى فرصة ادبر امورى ،اوجعنى هذا الرد الغير متوقع طيب كيف كان سقوم بتكاليف الزواج بى فى خلال ايام كما قال لى وليس معه هذا المبلغ البسيط ، كما انه غاب بعدها بضعة ايام عن هاتفى لايرد ولا يتصل ، افييييييدونى اخوانى
اوافق اخي سعيد في رده
اقولك من الاخر
الواد دا بيشتغلك
لافية جواز ولانيلة وانتي مصدقة
زي مابيقولي يتسلى حبيتن
بعض البنات غلابا بيصدقوا اي كلمة تتقال لهم