أنا عمري 21 سنه من جنسيه مختلفه عن جنسيه حبيبي هو مصري متزوج عنده 5 اطفال في البدايه كنت مريضته وبعدين اخدنا ارقام بعض وصرنا نتكلم طول الوقت انا بعد كم سنه هبقى دكتوره لكن المشكله انه دائما مشغول ساعات احس اني كل حاجه في حياته بيحكيله كل حاجه عنه بس ساعات احس اني غريبه عنه بيقلي موضوع الجواز لما تتخرجي بيساعدني في دروسي بعد فتره زميلي الاخر دكتور عايز يتجوزني بس انا قلبي مش معاه لان الاول هو حبي الاول مش عايزه ابعد لكن مش عايزه افضل على دكة الاحتياط هتقولي انتي غلط عارفه لكن مش بايدي ارجوكم ساعدوني وجهوني باحسان
الحب قبل الزواج
أنا أحب رجل مصري متزوج ومعه اطفال
اضيف بتاريخ: Friday, April 26th, 2013 في 06:42
كلمات مشاكل وحلول: الحب, الخيانة الزوجية
اختي صاحبة الموضوع لم تخبرينا عن جنسيتك من اي البلاد انت الرجل عرفنا انه مصري ويعمل طبيب ومتزوج وعنده 5اولاد وربما يكون اكبرمنك في اسن بمراحل كثيرة وهل تظني انه الزوج المناسب لفتاة بعمر 21سنة مثلك تبقي واهمة جدا وبلا عقل تماما كثير من البنات في مثل عمرك يعجبنا باستاذتهم سوا في الجامعة او بالاطباء الذين يشرفون على علاجهم وينخدعن زيك تمام بمظهره وكلامه المعسول وتعامله مع الاخرين ويظنن انه العريس اوفارس الاحلام لهن ولايدرواعنه شي ولاعن دين ولاخلاق بقدر اهتمامهن بوسامته او مظهرة الانيق اوشخصيته القوية كما هو واقع معك حرام تخربي بيت زوجته واولاده 5 وتبنى سعادتك على شقاءهم وتعاستهم ماعدموا الشباب من الدنيا عشان تفكري في شخص كالطبيب اكبرمنك ومتزوج وعنده اولاد وثاني حاجة عاوزك تعرفيها ان عالم الاطباء دول وحياتهم كلها خيانات وفساد وانحلال الاما ندر منهم روح وشوفي بلاويهم ومصايبهم على الانترنت وهتتاكدي بنفسك وهتغيري نظريتكم لهم وربنا يصلحك ويهديك ويكرمك بابن الحلال الصالح اللي يستاهلك ويقدرك ويصونك ويسعدك في حياتك
اتفق مع كل ماقالته الاخت -رانياالعامري- جزاءهاالله خبر وبورك فيهاعلى كل ماقالت لصاحبة المشكة اما الاخ ذوالفقار فاانت شخص لاتعرف في الدين شئ وبلااخلاق ولاتحترم راى الاخرين قل خيرا اواصمت لااكثر الله من امثالك من الجهلاءالمتشدقون
ولو ان ردى متأخرلكن استمعى جيدا لى أختى الغالية، زواجه بكى مانه خيانه لزوجته ولا شيء من هذا فالزواج ليس حرام، لكن كونه يؤجل موعد الزواج يعنى مماطله حتى يتسلى بك أكبر فترة قبل كلمة الوداع التى حتما سيتفوه بها فى أذنك المخلصة، إذا بيحبك سيتمنى موافقتك على الزواج خاصة وانه مش لقطة بالنسبه لشابه جامعيه صغيرة وبنت بنوت مثلك حتى لو كنت فقيرة،تزوجى من أكثر الشباب موافقة لمستواكى العلمى والاجتماعى وبالأكثر حبا لك ولهفة للقائك وقربك وأكثرهم اهتماما بك ، حتى لا تنهال عليكى الصدمات والمشاكل تباعا
والست (رانيا العمرى) ولو ان شايفةانك بتعرفى تكتبى كويس بس ما بتفهمى أكترلأنك بكل هبل بتحرمى الجواز، حتى لو كان الثانى مهوش حرام يامسكينه وعماله تقولى قرآن وأحادث وشاطرة أوى ماشاء الله، مقدرة الرجل على الزواج وارادته لا تكون فى اراة مثلك وحتى لو انت مش حابه يتجوز عليكى لو عملها مش حرام عليه وحلال فيكى، والزوجة الثانيه اللى حبها واتجوزها وكره شكلك عمرها ما تحس بالذنب تجاه حد ببساطة لأنها ما عملتش حرام، والحرمان اللى انت فرحانه بيه مكتوب حتى لو مع شاب أعزب، قدر من الله يستدعى الصبر حتى يأتى الزوج الصالح اللى ممكن يكون متزوج من واحدة ضالة زيك، فالبوابة التى تكلموا على أساسها هى الزواج ولم يحدث بينهم حرام يا غلبانه، وليس التوكل على الله معناه عدم زواج من متزوج طالما مستطيع بالمال والرعية ياأم عقل كامل،وأخيراأنصح الفتيات بعدم الانتظار طويلا ورفض العريس عمال على بطال وتقرير الزواج من أقرب عريس مناسب طالما جدى ويخاف الله، وعدم الالتفات الى قليلين الحيلة من الشباب الذين لايجدون إلا جهدهم ويتسلون بالبنات مستغلين مناظرهم أو حرفنتهم فى شغل بال البنت المغمضة
بعدي من الرجل متزوج ومعو ابناء حطي نفسك مكان زوجتو تبغاي يكون نفس موقفك اكيد لا وبعد مثل ما سوى مع زوجتو بكرى بيسويها معك ادا زوجتو طعنها انت ايش بيسوي لك بكرى ادا فعلا فيه خير كان لقته معه زوجتو ولو يكون بيناتهم مشاكل غير معروف سببها لان لا يعلم ما بين الزوجين الا الله حبيبتي الحب وحدو لايكفي للعيش والله عطيك احسن منو ويوفقك ويوفق الجميع ي
وهنا لو سمحتِ لي أن أسألك سؤال :
افترضي أنك أنتِ مكان زوجة هذاالرجل .. فهل كنتِ ترضين لزوجك أن يتكلم ( بالخفاء ) مع امرأة أجنبيّة عنه ويبثّ لها مشاعره بل ويعدها بالزواج ؟!
هل ترضين هذا على نفسك ؟!
أعتقد أنك لا ترضين هذا على نفسك مهما كان تقصيرك مع زوجك . .
فكيف ترضين على ( أختك ) ما لا ترضينه على نفسك .. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ؟!
إحساسك بالذنب بسبب هذه العلاقة المحرمة يعني أن الله يريد بك خيراً .. ويمنحك فرصة . بعض الناس يقع في مثل هذه الذنوب ويشعر بمرارة الذنب وتأنيب الضمير .. لكنه يقاوم هذا التأنيب وهذاالألم بالاستمرار في المعصية حتى يحرمه الله هذا ( الإحساس ) فيطغى ، وينجرّ إلى ما هو أسوأ وهو لا يشعر بمرارة ما يفعل .
ولذلك قال الله : ” ومن يعْشُ عن ذكر الرحمن نقيّض له شيطاناً فهو له قرين . وإنهم ليصدّونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون ”
لاحظتِ كيف يصوّر القرآن هذه الحالة !
( يعش ) يعني يعرض ويتجاهل ويتغافل .. عن ما يجده في قلبه من تذكير الرحمن له بخطأه وذنبه .. لكه ( يعش ) يتغافل ويتجاهل ويقاوم هذا التذكير بالإعراض .. فيبتليه الله ( بشيطان ) يزيّن له المنكر حتى يفعل المنكر و ( يحسبون أنهم مهتدون ) !
أرأيت الخطورة . . أين تكون حين نتجاهل أو نتغافل عن واعظ الله في قلوبنا ؟!
أخيّة . .
الحياة الزوجية علاقة ( مقدّسة ) وصفها الله بـ ( الميثاق الغليظ ) . .
ولأنها بهذه القداسة . . فإن شريعة الله لا يمكن أن يكون طريقها وبابها ( المنكر والمعلاقات المحرمة ) ..
إن الله يقول : ” وأتوا البيوت من أبوابها واتقواالله لعلكم تفلحون ”
فالفلاح في أي أمر منوط بأمرين :
الأول : إتيان هذا الأمر من بابه المشروع .
الثاني : حسن تقوى الله تعالى .
يتحقق الفلاح . . أمّا دخول ( الحياة الزوجية ) من بوّابة ( العلاقة المحرمة ) يعني أن الخروج منها سيكون بـ ( الحرمان ) !
فالمشكلة الآن ليست مشكلة ( العادة السريّة ) بقدر ما هي مشكلة الدخول من باب ( غير مشروع ) إلى ما هو ( مشروع ) !
أخيّة . .
الزواج رزق مقسوم . .
بعض الفتيات يتأخّر عليها الزواج ( أو هكذا تظن هي ) ولا تلاحظ أن الله تعالى إنما يصرف عنها زوجا أو زواجاً سيّئاً .. هي تنظر للقدر من جهة أنه ( تأخّر ) لكن لا تنظر له من جهة ( اللّطف ) فيه !
ولذلك بعض الفتيات تتعجّل قدرها بمثل هذه العلاقات . .
وتستجيب لعواطفها ..
هي تريد الخير . .
تريد السّتر . .
غير أن الله علّمنا أن الخير والستر طريقه وبابه ( التوكّل على الله ) ” ومن يتوكّل على الله فهو حسبه ” .
إذن لا تجعلي واقعك يضغط عليك .. لتتهوري باختيار الدخول في حياة من خلف الأسوار !
ارفعي في قلبك مستوى الإيمان بالله .. وحسن الظن به . فهذا هو الرصيد الذي يساعدك على التعايش مع واقعك بايجابية وبدون علاقات محرمة !
اقطعي تواصلك مع هذا الشاب .. .
وغيّري كل شيء يمكن أن يربطك بهذا الشاب ..
غيّري حسابك على صفحات التواصل ..
غيّري رقم هاتفك . .
غيّري ايميلك . .
المهم أن تقطعي كل حبل ولو كان ( رفيعاً ) يمكن أن يصلك بهذا الشاب .
نعم ستجدين نوعا من الألم النفسي والمشقة والتي نسميها ( أعراض انسحابيّة ) لكن هذه الأعراض لن تبقى إذا استمريّيت في القرار الصحيح .
أكثري لنفسك من الدعاء مع الاستغفار . .
والله يرعاك ؛ ؛ ؛