لى ابنه عمرها 15 عام احبت تلميذ فى مثل سنها بحكم كل الاخرين انه مش كويس سلوكيا ومظهريا وعلميا لدرجه انه فى مثل هذا السن يشرب مخدرات ومن كل النواحى ولكن ابنتى كلما اكتشف انه تتحدث معه واخذنا التليفون وعاقبناها تتحايل علينا وتكلمه ومنذ معرفتها به أكتسبت بعض الصفات السيئه مثل الكذب واللؤم واخيرا السرقه من نقودى بشكل احترافى لم اشك فيها حتى ان مجموع سرقتها لى اهلها لكى تشترى موبايل جيد لكى تتحدث معه واكتشفنا ذلك وجلست معاها بشكل شبه يومى نصح وارشاد وطموح لمستوى اعلى حتى السفر للخارج والمشكله الاكبر انها كانت قد تسببت فى موت اختها منذ فتره قصيره ولم نحملها المسئوليه ولكن للاسف لم نجدها تعبر عن ندمها المعتاد بين كل الناس وهو الدموع لم تبكى الا نادرا وكانت اثناء فتره وفاة اختها تفكر فى هذا الولد بشكل دورى هو واصدقائها هى تتحدث كلما شددنا عليها عن الموت ولا تريد الحياه واشياء من هذا القبيل
الوصف
مشاكل الحب الحقيقي وحلها: غرام العشاق والعلاقات العاطفية
بحث مصريات
COPYRIGHT (C) 2024موقع مشاكل وحلول | احد مواقع شبكة مصريات
اختي الام ابنتك في سن المراهقة ودي اصعب مراحل الغمر بالنسبة للفتاة تحتاج منك المزيدمن الحب والحنان والعاطقة واعتبريها مثل اختك الصغيرة اوصديقتك ابتعدي عن القسوة معها اوالضرب اوالاهانة اوالتجريح كلهذا يجعلها تزداد في العناد اكثر وربما تهرب من البيت ويضيع مستقبلها عليك بالمناصحة لها بالحسنى وتبين لها حرمت ماتفعل من كلام مع الشاب اوغيره والسرقة والكذب وغيرها من الصفات الغير اخلاقية ونشاء الله ربنا بيهديها ويصلحها واكثري من الدعاء لها بالصلاح والهداية واياك والدعاء عليها اوتحمليها مسولية موت اختها فليس لها ذنب في هذا كل شي بارادة الله عزوجل وقضاء وقدر اسال الله ان يحفظها لكم وببارك لكم فيها ويجعلها من خيرة البنات الصالحات البارات بااهلها
اغلب المراهقات بيعاندوا اهاليهم لكن مش للدرجة دي لازم تشوفوا الحاجات اللي بتحبها وتحرموها منها فورا ولو هي مش بتيجي بالنصح والهدوء يبقي لازم تستخدمي معاها العنف واكيد الولد ده بيضحك عليها والمفروض والدها او اي حد من العيلة يتكلم معاه ويهدده انه ميتعرضلهاش وهي ان شاء الله لما تكبر هتعرف ان انتوا كان معاكوا حق وحافظتوا عليها وهتعرف قد ايه تفكيرها كان سخيف وعلي فكرة انا من سنها ومش بسمح لنفسي ان اكلم ولد غريب يعني مش كل البنات المراهقات عقلهم كدة لازم يبقي في حدود في التعامل مع الجنس الآخر وربنا يهديها ويهدينا جميعا