السلام عليكم ورحمة الله ابلغ من العمر 26 عاما وكان يتقدم لي اشخاص ولكن غير مناسبين فنصحتني صديقه لي بموقع زواج ارتبطت عن طريقه بشخص محترم جدا وانا شهدت ذلك فتوجهت الي الموقع وبالفعل تراسل معي الكثير وكانوا يصفوني بالمعقده لرفضي لمتطلباتهم حتي وصلت لدرجه من الياس وفمره تحادث معي شخص واشترطت عليه انني لن اتراسل ولا بصوره ولا باتصال ولا شي الا ان اعرفه كويس وارتحاله تم محادثتنا لمده شهر يوميا نتحادث ولم يراني او يسمع صوتي ولكنه يقول لي لا يصح ذلك للان نيته خير وانا لا اخذ خطوة للامام لقد قال لي انه ياس من ان يري صورتي وليس امامه حل اخر الا ان يقابلني حينما ياتي اجاوه عمل لاانه في ببلد اخر فهل اتحادث صوتيا للاعرفه اكثر انصحوني ماذا افعل للعلم بشي هو شخص محترم وعملي وانا جاده جدا معه وكلامنا فحدود الادب والاحترام وشكرا لكم
اختى قد لا اعرف جواب سؤالك لكنى سأقول لك خبرتى فى عالم النت كلها تسلية من وجهة نظرهم حتى لو انكى تريه مؤدب ومحترم لكن سوف تجدين نفسك تنجذبين اليه ولا تستطيعى العيش بدونه ويبدأ الاستغلال …
أختي المغربية لا داعي للجوء لمواقع الزواج وأفعلي ما تفعلينه علي الإنترنت في الواقع ، ما أدراكِ بمكان الخير وابن الحلال فلربما رفضتي أبناء الحلال طالبينك بالحلال من يد أبيكي لتسعين وراء الشخص الخطأ علي الإنترنت .. لا داعي للسعي وراء الزواج من مصري أو خليجي أو غيره .. أعتقد الغربة موجعة ليست سهلة بتاتًا علي الفتاة وكان بإمكانها أن تبحث عن الشخص السليم بالقرب من أهلها .. ثم مهما قال لك أنه يريدك في الحلال لماذا يحادثك من وراء أهلك ولماذا يطلب سماع صوتك من وراء أهلك .. اتركي الإنترنت وحديث الشباب هذا حرام شرعًا
تسلية وبعدها كلام ف الجنس وهينام معاكي صوت وبعدها هتندمي وممكن تتعقدي من الزواج ومن حياتك وهتمشي ف طريق غامض _ انتظري نصيبك اللي يخبط ع بابك افضل وربنا يسعدك
اختي المراة كلها عورة الا في صلاتها تكشف وجهها اذا كانت في معزل عن الرجال الاجانب اتقي الله في نفسك وفي اخلاقك وفي شرفك وسمعة اهلك واحذري من الدخول لهذة المواقع التي تعرف بمواقع الزواج وهي غير صادقة واغلبها خداع وغش واكاذيب تقع فيها الفتيات ضحايا لكثيرمن ذئاب البشر اصبري واكثري من الدعاء لله عزوجل بان يرزقك الله بالزوج الصالح في حياتك وتاكدي ان الله لايرد عبده خايب اليدين اسال الله رب العرش العظيم ان يفرج كربتك ويقضي حاجتك ويكرمك بابن الحلال اللي يستاهلك ويسعدك في هذة الحياة