انا كنت طالب في بلد اجنبي وتعرفت على بنت من بلد اجنبي وكان لها عشاق 9 واخرهم كان صديقي العزيز وبعد فترة ركضت خلفي وسحرتني بطباعها هي اكبر مني بثلاث سنوات طلبت مني ان اتزوجها ورفضت وبكت واستسلمت ورضخت لي بكل الصور اسلمت لم تعد تتكلم مع احد حاولت الانتحار من اجلي وفي نهاية حب 3 سنوات تزوجتها وحاولت فهمي ودارت نقاشات حاده بيني وبينها ولاكن لم ترفع صوتها قط علي وتحبني حب كبيرا ولاكنها من النوع النكدي وبعد حملها طلبت مني ان تعود الى وطنها وقعدت فيه سنة وزرتها مره خلال السنة وفي المره الثانية اخذتها معي ولاكنها الان ونحن في الاسبوع الاول من وصولنا طلبت مني ان تعود بلدها وانها لا تستطيع العيش خارج بلدها وانها تريد ابنتها معها وقالت اقبل قدميك ان تقبل ولاكن اخاف ان اقبل بهذا وساكون وحيدا وابنتي لا استطيع تركها في بلد غير مسلم واخاف ان يكون كل هذا بسبب الاكتئاب بعد الحمل الان هي بشهرها الخامس بعد الحمل فاذا تركتها فلن التفت اليها ابدا وهذا قد يجعلني احزن عليها في المستقبل واكون في مرحلة تأنيب الظمير فما هو الحل ؟؟؟؟لاادري كيف اتصرف لا استطيع مجاراتها على طلباتها ولا استطيع تركها
الوصف
مشاكل الازواج | معاملة الازواج | مشاكل الازواج وحلولها
بحث مصريات
COPYRIGHT (C) 2024موقع مشاكل وحلول | احد مواقع شبكة مصريات
اخي العزيز الله تعالى يقول -وعاشروهن بالمعروف – وقال تعالى – امساك بالمعروف اوتسريح باحسانا- وطالما ان زوجتك الاجنبية ترفض العيش والاقامة معك في بلدك وتريد العودة لبلدها واهلها فانت مخير اما ان تذهب وتعيش معها لاجل ابنتك الصغيرة او تطلقها بالمعروف ولايحق لك اخذ بنتها الصغيرة منها الا اذا كانت غير جديرة برعايتها وتربيتها ولن تكون انت احن عليها من امها ولاتنسى كذلك ان زوجتك حامل في شهرها الخامس ويجب عليك عدم طلاقها حتى تضع حملها هذا حكم الشرع وفكرجيدا في مصير بنتك الصغيرة واللي جاي في الطريق نصحيتي لك ان ترجع وتعيش معها في بلدها وتكون بجوار زوجتك التي احبتك واخلصت لك وضحت من اجلك الكثير ولاجل بنتك الصغيرة والمولود اللي تنتظروه وربنا يؤفقكم ويصلح لكم الاحوال ويسعدكم ولايحرمكم من بعض