انا فتاة ف 19 من عمري , مملكة ” اعتبر متزوجة ” لكن عذراء .
مشكلتي هي العادة السرية , لان زوجي بعيد عني وليس لي القدرة بالتحدث معه , لا افهم لماذا لا يريد التحدث معي , عندما اشعر بالشهوة , لا شيء يردني عن فعل العادة , بعد م افعلها اشعر بالندم الشديد الذي يوصلني للبكاء ثم اتوب , انصحووني حقاً اشعر بالندم دوماً لان زوجي بعيد عني , هل لي العذر بذلك ام لا ?
العادة السرية عند البنات
العادة السرية والشعور الدائم بالندم
اضيف بتاريخ: Monday, April 4th, 2016 في 17:40
كلمات مشاكل وحلول: العادة السرية, الفيس بوك, عذراء, فتاة, متزوجة
الفهد الاسود انتا ايه الي بتقولوا البنت متجوزة تتجوز اتنين يعني معوق ههههه تاني شي هلا كيف متجوزة وعذراء هو ما لمسك حتى بليلة الدخلة مش طبيعي جوزك هههههه
اختي ممارسة العادة السرية حرام شرعا وتسبب الكثير من الامراض كالبرودالجنسي عندالمراة وتجلب القلق والتوتر والرعشة والوهن والضعف وتودي الى الحكة وتورم الاعضاء التناسلية من كثرة الضغط والممارسة افضل علاج لمشكلتك هو الاسراع بالزواج وعدم تاخيره واتمنى لك حياة سعيدة ومستقرة في حياتك الزوجية
الله يكثر من امثالك لانكي تتوبين الى الله وتندمي بعد المعصية وهذا يدل على ايمانكي القوي وحبكي لله عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: فيما يحكي عن ربه تبارك وتعالى قال: أذنب عبد ذنبًا فقال: اللهم اغفر لي ذنبي، فقال الله تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبًا، فعلم أن له ربًّا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنب فقال: أي ربي اغفر لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبًا، فعلم أن له ربًّا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنب فقال: أي ربي اغفر لي ذنبي فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبًا، فعلم أن له ربًّا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، قد غفرت لعبدي فليعمل ما شاء متفق عليه
الله يكثر من امثالك لانكي تتوبين الى الله وتندمي بعد المعصية وهذا يدل على ايمانكي القوي وحبكي للهعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: فيما يحكي عن ربه تبارك وتعالى قال: أذنب عبد ذنبًا فقال: اللهم اغفر لي ذنبي، فقال الله تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبًا، فعلم أن له ربًّا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنب فقال: أي ربي اغفر لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبًا، فعلم أن له ربًّا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنب فقال: أي ربي اغفر لي ذنبي فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبًا، فعلم أن له ربًّا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، قد غفرت لعبدي فليعمل ما شاء متفق عليه