السلام عليكم…انا علاقتي بزوجي فيها مد و زجر و لكنه الله،يسامحه ذو شخصية غريبة و منفصمة.البارحة كنا نايمين على حب و رضا و لا افكر في،شيئ إطلاقاً رايت في منامي ان زوجي كان متزوجا قبلي و لا اعرف بالموضوع اذ تخبرني امراتين انه كان متزوج من امراة كانت زميلة له في الجامعة احبا بعضهما و تزوجا عند التخرج..تفاجات لان زوجي.حينها لم يكن يملك المال نهائيا و تساءلت كيف كان بمقدوره ان يفتح بيت!!!و خيل لي في الحلم هو و زوجته يخرجان من باب شقتهما_كان.الله اراني تاكيدا لكلام الامراتين_رايت زوجته سمينة بعض الشيء و شعرها قصير و مصبوغ بالاشقر و ثيابها عادية و يمشي الي جانبها و لكن لم ار وجهها، ولم يكونا بشخصكل سعيد حتى لم تكن اجمل مني و لكن في داخلي تضايقت كيف يمكن ان اكون مع انسان سبق له ان تزوج اضافة اني لم اكن ادري..قالت لي المرأة انهما ذاهبان للطبيب النسائي فهما لم ينجبا الاطفال قلت لها اكيد العيب منها لانه تزوجني و انجب مني طفلان و سالتها كيف كانت علاقاتهما اجابتني انها كانت جيدة و لكن كنا نسمع مشاجرات بينهم و انتهت علاقتهم بالطلاق الهادئ جدا….الرجاء التفسير و بارك الله فيكم
اختي تفسيرحلمك هو رؤية زوجك متزوج عليك في المنام تدل على حصول رزق ومال وفيرلكم امافي كسب تجارة اوحصول على وظيفة عالية ذات دخل مادي كبير وايضا يدل على تفريج همومكم وذهاب مشاكلكم وصلاح حالكم في الحياة ورؤية الطلاق في المنام للمتزوجة فقدان معيشته اوموته اذاكان مريضا ومن راى انه يطلق زوجته فقد استغنى والله اعلم
الاخت الكريمةتحية: نحن نعلم ان المراة تغار على زوجها حتى في حلم من الاحلام، لكن لا تظنوا ان كل شيء يرى في المنام يصبح حقيقة هناك رؤى منامية تصدق وهناك غير ذلك، والمعبرين المشهورين كانوا يقولون لصا حب الرؤيا عند تفسيرها إن صدقت رؤياك فهي كذا: اما رؤياك أنت حسب ما جاء فيها من زواج زوجك بامراة اخرى فلو صدقت هذه الرؤيا فهي خير لك وان لم تصدق كذلك خير، فلو صدقت. فانتي قلتي انه تم الطلاق بينهما بهدوء اذا لو زوجك تزوج دون علمك فقد حدث الطلاق، وان لم تصدق الرؤيا فلن يحصل شيء لك، اذن كلاهما خير لك فاحمدي الله على ذلك وصلي ركعتين او اكثر شكر له سبحانه وتعالى،نصيحتي لك كوني مطمئنة واعبدي الله واخلصي له دائما تجدي كل خير، ولا تسمعوا لكل من يفسر الاحلام بغير علم هؤلاء يخوفون. الناس ويضللونهم ،وارجوا من الاخوة المعلقين عدم تفسير المنامات اذا لم يكونوا على علم بذلك فإنه كالافتاء بغير علم،