الأول أن أصحابي يحملوني ويسيرون بي و الثاني أن اثنين دخلوا علي و أنا نائم ثم جلسوا بجانبي علي السرير و أجلسوني ثم كنت أردد اشهد أن لا اله إلا الله وان محمدا رسول الله حتي استيقظت من نومي . ( اعلم انه واضح جلي ولكني أردت أن استبشر وان تنصحوني وجزاكم الله خيرا
الوصف
تفسير الأحلام: استكشف معاني الرموز والأحداث في أحلامك بمساعدة الذكاء الاصطناعي وخبراء التفسير مجانًا اون لاين، موقع تفسير شخصي للإستخارة والمنام والرؤى
بحث مصريات
شكاوي المواطنين
- طلب التماس لمراجعة نتيجة اختبار السمات الشخصية – الكلية الحربية
- البدء فى ترميم وصيانة مدرسة أسيوط الجديدة للتعليم الأساسى
- انسداد زاروق للصرف الزراعي في حوض الخمسين
- شكوى بخصوص ضعف التيار الكهربى في قرية كفر حجازي
- رفض تغيير المسمى الوظيفي من قبل الوزارة
- إضافة شارع جانبي لقطعة مباني خاصتي بقرية زاوية البحر
- تلوث بيئي صوتي وازعاج دائم بسبب المهرجانات في العصافرة قبلي
مصريات
- رابط موقع نتائج وزارة التربية والتعليم السورية moed.gov.sy
- فرص التعليم والمنح الدراسية في الجامعة المصرية الروسية
- ستاندرد تشارترد: توقعات بارتفاع اسعار البيتكوين إلى 120 ألف دولار
- اختبارات القدرات 2023 مواعيد وأماكن التقديم والكليات المتاحة
- موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2023 وأسرع طرق معرفتها الآن
- صور رمضان 2023 تحميل بطاقات وخلفيات كروت رمضانية جديدة جدًا
- وصفات حلويات عيد الحب: طريقة تحضير قلوب الشوكولاتة والبسكويت المحشي
COPYRIGHT (C) 2025موقع مشاكل وحلول | احد مواقع شبكة مصريات
الأخ الفاضل الصالح إن شاء الله سبحانه وتعالى تحية : من الجمُلة الأخيرة التي ذكرتها أنت بقولك ( أعلم أنه واضح جلي ) فراستي تقول أنك تعتقد أنه الموت ، لكنك تقول أنك تريد أن تستبشر وتريد النصح ، أقول لك أيها الأخ الصالح إن شاء الله عز وجل إنها بُشرى على كلتا الحالتين ، أولا هذه الرؤى الإثنتان لا أحد يستطيع أن يقول أنها قطعيّة الحدوث مئة بالمئة فإن صدقت هذه الرؤى وكانت لا تعني الموت فهي كلها خير فأنت تعيش سعيد وموحد ،وإن كانت تعني الموت فهي خَيْرٌ كذلك بل خَيْرٌ كبير لأنك تموت شهيد بالتأكيد ، وإثبات ذلك من القرآن الكريم العظيم وهو القول الفصل ،إسمع ما يقولهُ رب الْعِزَّة سبحانه وتعالى في الأية رقم 19 من سورة الحديد ( والذين آمنوا بالله ورسُله أولئك هُمُ الصدّيقون والشهداء عند رَبِّهِم لهم أجرهم ونورهم الى أخر الأية ، في هذه الرؤيا ترديد الشهادتين حتى الإستيقاظ يعني الإيمان بالله ورسله ، في الحديث ( من كان آخر كلامه لا اله الاّ الله دخل الجنّة ، أقول إن الموت حق ولكن نحن المسلمين أتباع سيد الخلق محمد صلوات ربّي وسلامه عليه وعلى آله الطيبين نؤمن ان الموت ليس نهائي لكنه إنتقال الى مرحلة أخرى من يموت يودع الدنيا وأهلها ويسافر السفر الطويل الى العالم الأخر عالم الحق عالم الأخرة فالمؤمن لا يخاف الموت لإنه ذاهب الى عالم الخلود ذاهب للقاء ربه ، أنصح نفسي وأنصح كل من يقرأ هذا أن يحاول جاهداً أن يخرج من الدنيا وليس في ذِمّته حقٌ لأحد من دين أو غيره وأن يؤدي ما عليه من واجبات وأن يدعوا الله سبحانه أن يلحقه بالصالحين كما دعا يوسف الصديق عليه السلام في أواخر سورة يوسف وأن لا يغفل لحظةً واحدة عن ذكر الله وقراءة القرآن والتسبيح وخير ما أختم به قول الله عز وجل في كتابه العزيز القرآن الكريم ( فمن زُحزح عن النار وأُدخل الجنّة فقد فاز وما الحياة الدنيا الاّ متاع الغُرور ). فقد فاز. فقد فاز. فقد فاز