رأيت فى منامى أنى كنت أمشى مع صديقى فى مكان مظلم وفجأة سمعنا صوت فتاة تنادى على صديقى فعندما سمعها صديقى قرب منها وقال لها من أنت فقالت تعال إلى ثم قال لها من أنت فقالت له تعال إلى فمشى ذاهباً إليها وعندها أحسست بأنها من الجن وستؤذيه فأمسكت بصديقى لكى لا يذهب ولكنه أصر على الذهاب فا حملته بيدى وأخذت أجرى به لكى لا يذهب إليها ولكى لا تلحق بنا وعندما إقتربنا من منزل صديقى دخل هو منزله وأنا أخذت أجرى إلى منزلى فنظرت خلفى وجدت تلك الفتاة تلحق بى وتركت صديقى وكانت لا تضع شيئا على شعرها وكانت تشع نورا وتبلغ من الجمال ما لم أره أبدا فا خفت كثيراً وقرءة عليها سورة الإخلاص بوضوح وكلماتها صحيحية عدة مرات وفى كل مرة كانت تلك الفتاه تصغر فى الحجم وفى المرة الأخيرة قرءة عليها أية الكرسى بوضوح وكلماتها صحيحة فإختفت الفتاة فدخلت المنزل ثم خرجت مرة أخرى لأطمئن على صاحبى فوجدته خائف جدا هو وأهله فاطمئنتهم وأخذت أقرء القرءان حتى نهاية الحلم.
الوصف
تفسير الأحلام: استكشف معاني الرموز والأحداث في أحلامك بمساعدة الذكاء الاصطناعي وخبراء التفسير مجانًا اون لاين، موقع تفسير شخصي للإستخارة والمنام والرؤى
بحث مصريات
COPYRIGHT (C) 2024موقع مشاكل وحلول | احد مواقع شبكة مصريات
الأخ الفاضل المؤمن إن شاء الله تحية : رؤيا عظيمة وخير عظيم ، قراءة سورة الإخلاص والتي هي صِفة الله جل في عُلاه ، تعني التوحيد الخالص والإيمان وسلامة الدين إن شاء الله عز وجل ، أنت قرأت هذه السورة العظيمة على هذه الجنية أو ما شابهها فأخذت تصغر شيئاً فشيئاً حتى قرأت أعظم آية في القرآن الكريم العظيم وهي آية الكرسي والتي لا يقف عند سماعها الى آخرها أعتى مارد أو شيطان الاّ وأحترق ، عندها إختفت هذه الجنية ، آية الكرسي هي الآية رقم 255 من سورة البقرة وبقراءتها كأنك قرأت سورة البقرة ، وفي آخر هذه الرؤيا إنتهت وأنت تقرأ القرآن الكريم ، هذا يدُل على أن الله جل في عُلاه حفظك من شر الجن والشياطين ، مُبَارَك لك هذه العناية الإلهية ، إبقى على إتصال بالله سبحانه وتعالى ترى كل خير في الدنيا والآخرة ،والسلام ،