رايت في منامي ان ابي القاطن ب شرق الجزائر كان مسافرا مع اختي الكبرى الى مدينة وهران (احد مدن غرب الجزائر )
فاخبرته ان هذ السفر سيكون تغيرا جيد له . و بعد فترة راته بلباس ابيض مع مجموعة من الاشخاص (مجهولين) بلباس الحجاج اي الابيض ياخذون صور بمناسبة توجههم الى الحج, فكان يضهر على وجه ابي انه لا يرغب في الذهاب, و كنت انا ابكي و امسح بيدي على ضهره , و هو يقبلني على راسي, فعندما نضرت الى رجليه رايت ان نعله قديما بعض الشيء,فقلت له بانه يجب ان ياخذ معه نعلا اخر لان هذا سيتمزق حتما ,فاجابني لا يا ابنتي هذا سيفي بالغرض و سوف يبقى و انا ساذهب و في عيد الاضحى لا تذبحو كبش العيد بل اذبحو كبش جنازتي
ملاحضة
(ابي له ثماني بنات متزوجات و الحمد لله و انا اصغرهم , و ثلاث ذكور اثنان منهم متزوجين في بلد فرنسا بجزائريات , و الثالث و هو الاصغر غير متزوج,
عمر ابي 71 سنة و امي على قيد الحياة, متزوجان منذ حوالى 46 سنة) قبل زواجه بامي كان هو المسؤول على ابويه و اخوانه و لانه الاكبر هو من زوج اخوانه و اخواته و مات والديه و هم راضين عنه