انا حلمت ان باب التوبه اغلق و انا كنت خايفه كنت بقول ع عيوبي و كنت خايفه جدا و قولت ل اختي و ماما كانوا جمب بعض اوي ف بقولهم مش المفروض قوم ياجوج و ماجوج يظهروا ف الارض بقا ادام يوم القيامه قالتلي لاء دا يوم القيامه دا كان ردهم عليا و بعدين كنت خايفه اووي و كنت وسط ناس كتير كلهم باصين ل السماء و خايفين و قمت ع كدا كنت خايفه اوي دا تفسيره اي الله يخليكوا….
الوصف
تفسير الأحلام: استكشف معاني الرموز والأحداث في أحلامك بمساعدة الذكاء الاصطناعي وخبراء التفسير مجانًا اون لاين، موقع تفسير شخصي للإستخارة والمنام والرؤى
بحث مصريات
COPYRIGHT (C) 2024موقع مشاكل وحلول | احد مواقع شبكة مصريات
حلمت انني كنت مع اخي نتمشى وفجاه نظرت إلى السماء وإذ بي أرى كأنها الشمس ظهرت وكان الليل فخفت كثيرا وقلت لاخي اسرع استغفر وتب فإن باب التوبه سيغلق وبقيت استغفر واقول الحمد لله انا تبت من قبل بس رجعت اسال هل باب التوبه لازال مفتوح أو لا بعدين رجع الليل وكان هناك خبر انو هذا بس القمر للي ساوى هيك وانا خفت اكثر لانو عرفت في المنام انو بكره الجمعه رآه تشرق الشمس من الغرب هذا صار في الليله الثانيه من رمضان بعد ما تبت من الذنوب وقررت ارجع الى الله ونمت وانا استغفر
حلمت بصوت رهيب وضوء وبعد.كدا جريت على الشباك لقيت الشمس طلعت من مغربها جريت على المصحف لقيت صفحاته بيضاء وولادى وزوجى كانوا فى الحلم قعدت اقولهم باب التوبه اتقفل وقومت وانا نرعوبه ماتفسيره
الأخت الفاضلة تحية : على الأغلب هذا حلم حسب المضمون ، والحلم لا يُفسّر ، لكن ما جعلني أكتب لك هذه السطور القول المأثور ( رُبّ ضارّة نافعة ) لا تفهمي من ذلك أن عليك ضرر بل أقول لك لا تقلقي مُطلقاً ، باب التوبة لا زال حتى الآن لم يُغلق ، باب التوبة يُغلق عندما تطلُع الشمس من مغربها وهذا الحدث الكبير يُشاهده جميع الناس ، يقول الله عز وجل في سورة الأَنْعَام الآية رقم 158 ( هل ينظرون الاّ أن تأتيهم الملائكة أو يأتي رَبُّك أو يأتي بعض آيٰت ربِك ،يوم يأتي بعض آيٰتِ ربّك لا ينفعُ نفساً إيمٰنها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمٰنها خيرا ،قل إنتظروا إنّا مُنتظرون ) هذه الآية المباركة فسّرها العلماء منذ زمن أنها تعني طلوع الشمس من مغربها ، لكن أقول لكِ ولكل من يقرأ هذا أنّ على الجميع منّا أن يٌبقي باب التوبة مفتوحاً دائماً فلا أحد يدري بالضبط متى يكون هذا الحدث الكبير والحاسم ، لذلك على الجميع أن يكون مُستعداً للقاء الله عز وجل حتى دون طلوع الشمس من مغربها وإغلاق باب التوبة فكل واحد عندما يأتيه أجله ينقطع عمله ، وَيَا بؤس وشقاء من لم يُقدّم العمل الصالح لآخرته ، أعود وأقول على منّا أن يعمل لآخرته كأنّه يموت غداً ولا يجلس ويقول غداً أصلي غداً أتوب غداً أحج ، فلنبادر بالتوبة والعمل الصالح فوراً من هذه اللحظة ، لا تقلقي ولا تخافي ولا تحزني فقط عليك بالتوبة والعمل الصالح وإرضاء الله سبحانه وتعالى ، فما دام الله جل في عُلاه راضياً عنّا فلا نخافُ من شيء على وجه الأرض ، الجمعة 24 مايو أيّار 2019 م