حلمت بالرسول محمد يكلمنى فى التليفون ليلة 29 رمضان وبدأ بن هناك سيده اخبرتنى ان الرسول صلى الله عليه وسلم يبلغكى رساله لا اتذكرها وخيل لى انه شخص اعرفه ولكنى انكرن ذلك فجاءت هذة المرأه واخبرتنى ان الرسول عليه الصلاة والسلام يريد ان يكلمكى فى التليفون وكلمتة ولكنى لا أتذكر الموضوع الذى كنا نتكلم فيه ورايت منظر رائع النيل والشجر الاخضر وقمت وقتها من النوم فرحه جدا وكان ذلك ليلة 29 رمضان
الوصف
تفسير الأحلام: استكشف معاني الرموز والأحداث في أحلامك بمساعدة الذكاء الاصطناعي وخبراء التفسير مجانًا اون لاين، موقع تفسير شخصي للإستخارة والمنام والرؤى
بحث مصريات
COPYRIGHT (C) 2024موقع مشاكل وحلول | احد مواقع شبكة مصريات
وأما بنعمة ربك فحدث
ينول لي الشرف
ينول لي الشرف هذه النعمة التي تلألأت وقت نومك بألوان النبوة وانكِ محظوظة أخذتي قبس من نور لا يخطر على قلبه أحد من البشر كرخصة خصها الله لك ، وفي رؤيتك نسجت الوان دافئة لو عرف أي شخص بهذا النسيج الجميل حاربك ليأخذ منها ، هذا القبس الذي أوحشك بدمعة فرح هو بشراكي ، وأشعر ان عند انتهاء شهر رمضان الى الآن ايمانك بأن الدنيا تضاءلت أمامك وانكِ كإنسانة على قدر صفاءك و احلامك ملكتي هذا الكون وان مشاكل الناس عبارة عن تفاهات ونقص ايمان وأي إيمان رأوه وهم مجرد ترسة في الكون لا ينولهم شرف رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في المنام !!
ليس عندي تفسير لهذه الرؤية انه صلى الله عليه وسلم تحدث معك في وقتنا دة ، ولكن ارى صاحبتها بميت راجل تعبت في حياتها من المحبطين والفاشلين لنول هذا الشرف وكم وصلت علاقتها بالله لدرجة الإحسان مع ان لا يوجد مقدم مالي للتقرب من الله ابداً وكلامي هنا للجميع .. البشر للأسف مجرد ترسة ، أحلام الطفولة جعلت رؤيتهم للصالحين في الدنيا انهم اتولدوا وعلى افواههم معلقة من دهب ، وتطورات الأجهزة والانترنت جعلتهم يشعرون بالسعادة فقط مع امتلاك هذه الأجهزة أو تنظيف المنزل يوما في الاسبوع أو السفر للملل من اقامتهم في أكثر من مكان
أشعر من سطورك بشئ لا يعلم به إلا الله ان روحك طيبة نقية مع كونك تعيشين في ظروف عادية وأقل من العادي وانكِ مجتهدة ولكي رسالة واحدة بملء الفم هي كل شئ في حياتك وما حولك من زملائك او المعارف مستعرضين مهارات زائلة كلها لا تؤدي الى صلاح انفسهم ، فمعظم من ناله هذا الشرف نراه انسان عادي لكنه يفعل اشياء غير عادية ، وان الله خصك في أي مكان تذهبي اليه بمشكلة تُحل عند الجميع فلك أحوال مع الله لا يعرفها أحد