سلام انا بنت عندي 26 سنة و مش متزوجة و لا مرتبطة و بمارس العادة السرية من و انا صغيرة ما كنتش اعرف انها غلط و حرام بعد ما عرفت ما قدرت اوقف منها و كل مرة اتوب و ارجع ليها كل ما اكون وحيدة او حزينة و بعدها احس الاحساس بالذنب و الندم و وصلت بيا امارسها و انا بكلم بنات شواذ في الشات و ابعت صور اعضاءي التناسلية ليهم و الان انا ندمانة جدا و عملتها مرة وحدة بس و ما رجعت اعدتها خالص لاني احس الله ينتقم مني و حا يعاقبني خايفة ما يتقبلش توبتي بعد هادا العمل الشنيع بالنسبة ليا ساعدوني وانصحوني لان احس باحساس بالذنب و الندم الشديد و احتقر نفسي…..
العادة السرية عند البنات
شعور بالذنب يقتلني
اضيف بتاريخ: Friday, September 30th, 2016 في 12:25
كلمات مشاكل وحلول: العادة السرية, بنات, بنت
ربنا بيقبل اي عبد وبيغفر اي ذنب ان صدقت النية
الحل انك تتجوزي وتطلعي رغباتك الجنسية مع جوزك
إنه مما لا شك فيه أن هذه المعصية من المعاصي المدمرة، وأنها تقضي على كل طموح, وتقتل كل أمل في التميز، لأنها –والعياذ بالله– تستنزف الطاقات البدنية، فحالها كحال الرجل الذي يصفي ذبيحة من دمها، فيقطع أحد عروقها وهي حية, ويظل هذا العرق ينزف حتى تموت الذبيحة, فكذلك أيضًا عندما يحرص الإنسان على ممارسة هذه المعصية, ويستمر عليها هو يستنزف الطاقة التي أعطاه الله تبارك وتعالى إياها، والقدرة التي أكرمه الله تبارك وتعالى بها، ولذلك ثبت طبيًا من كلام الأطباء وتحليلاتهم أنها تؤثر فعلاً على العقل, والذاكرة, وعلى البدن كله، وأن الإسراف فيها يؤدي إلى ضعف عام في البدن، نسأل الله السلامة والعافيةولذلك عليك أولاً بأخذ قرار قوي وشجاع وجريء بأن تتوقف عن هذه المعصية، واعلم أن هذا هو الحل الوحيد. هذا أولاً.
ثانيًا: أتمنى أن تتطلع على الاستشارات الأخرى المشابهة والتي تتكلم عن الآثار المترتبة على هذه المعصية القبيحة.
ثالثًا: أتمنى أيضًا أن تتطلع على الوسائل والطرق التي من خلالها تستطيع أن تترك هذه المعصية، وهي موجودة أيضًا في استشاراتنا في الموقع، وهي ستكون أيضًا عندك في أسفل هذه الاستشارة -بإذن الله تعالى- .
رابعًا: أتمنى منك أن تطلب من والديك الدعاء لك أن يوفقك الله, وأن يثبتك, وأن يغفر ذنبك, وأن يستر عيبك, نعم قد نستحي أن نقول للوالدين بأننا نفعل كذا لأن هذا أمر منكر، ولكن نقول الدعاء، ممكن تطلب من أمك الدعاء وتقول لها (عندي مشكلة يا أمي، أكثري من الدعاء لي بأن الله تبارك وتعالى يعينني على التخلص منها) ومن الممكن أن تسأل أيضًا بعض الصالحين من المشايخ والدعاة الدعاء لك، لأن دعوة المسلم لأخيه بظهر الغيب لا ترد، ودعوة الرجل الصالح المسلم مستجابة، ولذلك ورد أن النبي -عليه الصلاة والسلام– قال لعمر -رضي الله تعالى عنه وأرضاه-: (لا تنساني من دعائك يا أخِي) فعليك أيضًا بطلب الدعاء من الصالحين من عباد الله تعالى.خامسًا: أتمنى ألا تتوقف عن التوبة، حتى وإن عدت إلى المعصية لا تغلق باب الرجاء في وجه نفسك، واعلم أن الله تبارك وتعالى سيتوب عليك، وسيغفر ذنبك، المهم ألا يضحك عليك الشيطان فيوقعك في المعصية ويمنعك من التوبة، وإنما حتى وإن وقعت في المعصية –ولدي أيمن– فكن دائمًا على توبة متصلة ومستمرة مع الله سبحانه وتعالى، إن أذنبت اليوم ذنبًا وقد قدر الله أنك ضعفت افعل نفس الذي كنت تفعله سابقًا، وحاول أن تبكي بين يدي الله تعالى، وحاول أن تندم على فعلك، وحاول أن تغتسل، وأن تصلي ركعتين بنية التوبة إلى الله سبحانه وتعالى، وأن تستغفر الله تعالى.
فمن يغفر الذنوب الا الله
اللهم احفظها و استرها ووفقها لكل خير
اما الصور والنت والشواذ فاعلمى ان مشاعرك وتاريخك وافعالك امانة انت حرة تحفظى او تضيعى الامانة افعلى بنفسك ماتريدين وتحملى العواقب
اما التوبة والمغفرة من الله فان الله غفور رحيم تواب حكيم فمن يغفر الذنوب الا الله
سترك الله فاستغفريه فى السر ولا تقولى لاى احد يغفر لك ويهديك الى الطريق الصحيح
اللهم اهدها واغفر لها وتب عليها ووفقها لكل خير امين
اسف مقدما
كل كلامك يدل على سذاجة وحمق انت معذورة مثل كثيرين يظلمهم عواجيز واخدين الحرام والعيب و و و سبوبة وهم اجهل الناس مين قال انك مذنبه ولكن لا تستسلمى لضياع عواطفك ومشاعرك بالتفاهات تظلمى نفسك بلا سبب
اختي كويس انك عرفت ان العادة السرية حرام وغلط وقعت فيه لذا توبي الى الله عزوجل توبة صادقة ونصوح واستغفري الله فانه هو الغفور الرحيم واياك والرجوع اوالتفكير فيها نهاية وللابد وايضا ابتعدي عن رفيقات السوء صحابك من البنات اللواتي لاخيرفيهن واشغلي وقتك بطاعة الله من العبادات والصلوات وقراءة القران والصوم والدعاء والاستغفار حتى تشعري بالخيروالسعادة طوال حياتك وتلاقي رضا الله عليك وتوفيقه لك والشعور بالذنب دليل التوبة وانك نادمة على ماحصل منك شي حسن نشاالله وفكري في الزواج واطلبي من الله ان يكرمك بالزوج الصالح اللي يصونك ويقدرمشاعرك ويسعدك في هذةالحياة
ان الله غفور رحيم بس اهم شئ تبقى التوبه نصوحه وتبتعدى عن أى شئ يثير شهوتك يعنى الافلام والأغانى العاطفيه والمشاهد والصور الجنسيه والكلام عن الحب والجنس كل دى حاجات بتثير شهوتك وتخفليكى تلجاى للعاده السريه
عمرك 26 سنة ومش متزوجة! لازم تتزوجي في أقرب وقت لأنو الزواج هو أنسب حل للعادة السرية
باب التوبة لربنا بيفضل مفتوح ميتقفلش و العبد هو اللي بيقفله علي نفسه و لا ييأس من روح الله الا القوم الكافرين
كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابين. كيف لا يقبل الله توبتك وهو التواب العفو الغفور ؟ وطالما توقفتى عن الذنب فتوقفى أيضا عن احتقار نفسك فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “التائب من الذنب كمن لا ذنب له”. أهم شىء لا ترجعى للمحادثة مع الشواذ لكى لا تنزلقى فى هذا الطريق المظلم. تقربى إلى الله بالصلاة والذكر والدعاء واشغلى نفسك بأشياء مفيدة كالرياضة والقراءة أو أى هوايات تميلين إليها كى تبتعدى عن الممارسات الضارة وربنا معاكى.
عزيزتي صاحبة المشكله..ان الشعور بتأنيب الضمير هو بداية التوبه وهذا يعني انك انسانه طيبه ومدركه لسوء هذا الامر وتريدين التوبه من كل قلبك لذلك..يجب ان تعرفي خطورة ماتقومين به فهذه العاده تسبب خمول جسمك والكسل وفقدان سوائل الجسم وبالتالي الجفاف و تعب الكبد وعامة الجسم واصفرار الوجه وشحوبه وظهور حبوب غالبآ وكثرة النسيان والاكتئاب بشكل عام وكرهك لنفسك وذاتك ولومك لها وعدم الاكتراث لها لاسامح الله!!! وعدم تركيزك في امور حياتك العامه فما اكبر من هذه المصائب؟؟؟كم ان الله تعالى يحبنا فلا يحرم شيء الى لانه يضرنا و يحطم حياتنا ليتنا ندرك ذلك..عزيزتي ركزي على هذه الاسباب وابدأي رحلة الجهاد مع نفسك ضد هذه العاده الخطيره التي قد تدمر حياتك للأبد وسوف يعينك الله تعالى حتمآ ويوفقك ان كنتي جاده وسيغفر لك بإذنه ويصلح امور حياتك ويرشدك للحق لان اصعب جهاد هو جهاد النفس وشهواتها ويثيبنا الله تعالى عليه ان جاهدناها قال تعالى(فأمى من نهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى)… واول شيء اتركي بشكل نهائي مشاهدة مقاطع وصور تذكرك بهذه الامور واتركي صديقات السوء وبرامج الدردشه وامسحيها من هاتفك نهائيآ ماعدا الضروريه للعائله والصديقات الصالحات فقط فالامر جدي حقآ انتبهي له واشغلي نفسك بعمل شيء تحبينه وبأعمال المنزل التي تلهيك وتتعبك واكثري الوضوء والصوم والصلوات وكوني قريبه من والدتك وعائلتك واحيطي نفسك بهم وبالناس الجيدين ولا تجلسي بمفردك الا عند تعبك وخلودك للنوم اتركي الهاتف الا للضروره فهو مدخل لشيطانك اللذي يريد ان يحطمك للأبد ويفقدك احترامك لذاتك ويسعى لتدمير مستقبلك كوني اقوى منه ولاتستسلي له ولاتسمحي له بذلك ياعزيزتي واعتني بصحتك وجمالك لنفسك وثقي بنفسك واعملي لاصلاحها وراحتها لا لتدميرها ارجو ان تتوبي وتدركي خطر ماتقومين به تجاه نفسك ومستقبلك فجسمك امانه من الله تعالى ولا تؤذيه فهذا حرام وفقك الله الى كل ماهو خير وابعدك عن كل شر…