انا فتاة جميلة جدا و كل من يراني يريد الزواج مني و من فترة تم عقد قراني للشخص الانا حبيتو و كانت بيناتنا قصة حب حلو بس بعد عقد القران اتعرفت على اصدقاء زوجي و كان منهم صديق مقرب له لكنه خائن للصداقة حيث صار يتصل بي و في احد المرات قال لي انه بحبني و لازم اترك زوجي و اهرب معه لانه سوف سيعيشني في وضع احسن من الوضع الزي سوف يعيشني فيه زوجي انا محتارة مازا افعل هل اخبر زوجي ام اصده من غير ان اخبر زوجي بس انا خايفة ان زوجي يتصدم من الخبر لانه صديقه المقرب و يعرف كل اسراره و ايضا حايفه ما يصدقني مازا افعل ارجوكم ساعدوني لانه صار يتصل تقريا كل يوم ارجوكم ساعدوني
وحضرتك تردي عليه ليه من اصلو لازم تعرفي كيف تحافظي على حياتك الزوجية وتصوني شرف جوزك وسمعته وكرامته مع هذا الواطي الخاين اللي مايحترم نفسه ولايقدر معنى الصداقة لجوزك انت بسكوتك هذا تخليه يتمادى في الاتصال بك وربما يوقعك في الخيانة لزوجك لازم ماتخافي منه وتوقفيه عند حدوده سجلي مكالماته لك واخبري جوزك بالحقيقة ومعك الدليل عشان يصدقك لانو هذا الكلب لن يتركك في حالك سوف يظل يتصل عليك حتى يوقعك في الحرام ويخرب بيتك واحتمال برضو جوزك يعرف انك تكلميه ويشك فيك ويطلقك فالاحسن تخبري جوزك من الان وتفضحي صديقه هذا الخاين وربنا يسترعليك ويكفيك شره ويبارك لك في جوزك ويسعدكم دوما في هذة الحياة
يااختي لازم تعرفي ازاي تحافظي على حياتك الزوجية وتصونيها جيدا الوضع اللي تقوليه خطير جدا ولايجب السكوت عليه او تجاهله اخبري زوجك بكل شئ عشان يعرف حقيقة صديقه السافل الخاين العديم المروة والشرف تقدري تسجلي صوته عندما يتصل بك وتحتفظ بالرسائل اللي يبعثها لك فدي اكبر دليل ضده واياك ان تضعف امام ابتزازه القذر لك مثلما اقلك وعايز احكي لك قصة حصلت مع زوجة اخي كان في صديق مقرب لزوجها اخوي وكان يضايقها بكثرة الاتصال عليها والرسائل ويراودها عن نفسها وعايزها تترك زوجها ولجات الي وصارحتنى بالحقيقة وخايفة تخبر زوجها علشان ممكن مايصدقها ولانو هذا الصديق من اقرب الناس اليه و قلت لها على فكرة تعملها تسجل كل مكالماته لها والرسائل اللي يبعثها لها وبالفعل عملت كلهذا وصارحنا زوجها اخي بالحقيقة ومعنا الادلة والبراهين وقرر اخي قطع علاقته بهذا الصديق الخاين اللي مايستحق الصداقة والحمدلله خلصنا من شره وسفالته اتمنى انك تعمل كده وربنا يسترعليك ويكفيك شر هذا الحيوان السافل ولايحرمك من زوجك ويؤفقكم ويسعدكم دوما في هذة الحياة