انا عندي ١٦ سنه اتخطبت سنتين ونص انا بحبه جدا وبعدين حصلت مشاكل واهلي قوله خالص مفيش جواز انا كنت هاتجوز وانا في تالته اعدادي محصلش انا بحبه جد ومش قادره أنساه يوم ما سبت كان يوم الاحد الموافق ٢٠١٧/٩/١٨ بجد مش قادره انسه حبيته اكتر من نفسي هو عنده ٢٣ سنه لحد دلوقتي من وقت ما سيبنا بعض مش راضي يخطب كل شويه يجي لي بابا ، بس بابا موافق المشكله كلها في امي وانا والله ما قصرت مع امي في يوم قولولي اعمل ايه انا بعد ما سابنه بعض تعبت وقعت في المستشفى شهر ونص تعبانه وحالتي النفسيه بقت صفر وبعدين أهالي بيودني المشايخ يعني انا من يوم الا حصل وانا حالتي صفر انا حاليا في اوله ثانوي ومركز في تعليم بس مش قادره أنساه، مع ذلك أبن عمي في البيت بموت فيها وكل شويه يعترف بحبه ليه وانا مش بحبه قوليلي اعمل ايه لو سمحتم انا عايزه الرد بسرعه
الوصف
مشاكل الحب الاول وحلولها لدى الرجل أو المرأة، الشباب والبنات
بحث مصريات
شكاوي المواطنين
- طلب التماس لمراجعة نتيجة اختبار السمات الشخصية – الكلية الحربية
- البدء فى ترميم وصيانة مدرسة أسيوط الجديدة للتعليم الأساسى
- انسداد زاروق للصرف الزراعي في حوض الخمسين
- شكوى بخصوص ضعف التيار الكهربى في قرية كفر حجازي
- رفض تغيير المسمى الوظيفي من قبل الوزارة
- إضافة شارع جانبي لقطعة مباني خاصتي بقرية زاوية البحر
- تلوث بيئي صوتي وازعاج دائم بسبب المهرجانات في العصافرة قبلي
مصريات
- رابط موقع نتائج وزارة التربية والتعليم السورية moed.gov.sy
- فرص التعليم والمنح الدراسية في الجامعة المصرية الروسية
- ستاندرد تشارترد: توقعات بارتفاع اسعار البيتكوين إلى 120 ألف دولار
- اختبارات القدرات 2023 مواعيد وأماكن التقديم والكليات المتاحة
- موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2023 وأسرع طرق معرفتها الآن
- صور رمضان 2023 تحميل بطاقات وخلفيات كروت رمضانية جديدة جدًا
- وصفات حلويات عيد الحب: طريقة تحضير قلوب الشوكولاتة والبسكويت المحشي
COPYRIGHT (C) 2025موقع مشاكل وحلول | احد مواقع شبكة مصريات
يابنتي الزواج قسمة ونصيب وماحدش ياخذ غير نصيبه اللي كتبه الله له لازم تعرف كلهذا وتسلمي به وتحترم رغبة اهلك فهم ادرى بمصلحتك منك ومن اي احد ثاني عايزك تنسي الولد هذا وتلغيه من حياتك وتفكيرك وتهتم بدراستك ومستقبلك وطالما ابن عمك يحبك فهو اولى بك من الغير صدقيني سوف يصونك ويحافظ عليك وعلى كرامتك تمنى يكون من نصيبك وتلاقي معو الخير والسعادة في هذة الحياة