أخترت نفس العنوان لانه معبر عن مشكلتى أنا متزوج منذ ما يقرب من عشرة سنوات من بنت عمى ولم ارزق بالاطفال حتى الان وكانت هذه دعوه منى بدون ما أدرى ربنا متقبلها حتى الان حيث اننى دعوة على نفسى فى حالة زواجى من بنت عمى لا ارزق بالاطفال والسبب الرئيسى فى زواجى من بنت عمى بعد ذلك هو اننى قلت ان هناك مشكل بين أبى وعمى فقلت أن زواجى من بنته سوف يتم نسيان المشاكل والتفاهم ولكن العكس صحيح لا هناك تفاهم وحب من بيت عمى لبيتنا مع ان ابن عمى متزوج من أختى قبلى بكثير وكان ليس هناك مشاكل ولا أعرف ماذا أفعل لااجد راحتى مع زوجتى مع أنها تحبنى بس اجد أننى لم أظفر بالغاية التى تزوجتها من اجلها لم تتم فأجد أننى مرغم على المعيشه معها وحاسس أننى لوعشت عمرى كله لن أرزق بالاطفال منها والدليل على كلامى أننى بعد العناء مع أكثر من دكتور عملت عملية تشبه طفل الانابيب وولم تنجح بعد ذلك قدر الله لى بزيارة بيته الحرام قلت الحمد لله يمكن أدعلى ربنا يفكها على وعليها ولكن لا جديد مع أننى راجع منذ مايقرب من خمسه شهور فماذا أعل حت اغير ماانا فيه فقط أنا أقول الحمد لله بس نفسى حتى يتم تغير النفسية لدى لانه لاسبيل فى الحب الكامل الماضى بين الاخين قصدى والدى وعمى والسبب الرئيسى الاولاد .
الوصف
مشاكل الازواج | معاملة الازواج | مشاكل الازواج وحلولها
بحث مصريات
COPYRIGHT (C) 2024موقع مشاكل وحلول | احد مواقع شبكة مصريات
ماذنبها اتقي الله يارجل في مراتك وشريكة حياتك ولاتجعل مشاكل ابوك مع عمك ابوها السبب في ظلمك لها حرام عليك تعمل كدا طالما انها تحبك ومخلصة لك ومحافظة على شرفك وبيتك ومسالة الخلفة يمكن السبب منك انت وليس منها مايمنع تروح انت وهي لدكاترة اخرين وربنا يكرمكم ان شاء الله وكيف عاوز ربنا يستجيب دعاك وانت تظلم مراتك بنت عمك فربنا لايرضى بالظلم ولايقبله من احد ارى ان علاج المشكلة اللي انت فيها هو ان تتقي الله عزوجل في مراتك وتحسن اليها وتعاملها بمايرضي الله وتعطيها حقها من المعاشرة وربنا سوف يكرمكم بالذرية الصالحة عماقريب ان شاء الله
و هي ما ذنبها؟
هي تزوجت حتى تحب زوجها و يحبها. تزوجت لتكون أسرة معك و تعيش بسعادة.
هل كانت تعرف بالبعد الاستراتيجي للزواج؟ هل هي قبلت أن تكون قطعة تحركها أنت للفوز بالوفاق العائلي؟ لا أعتقد
إن كنت لتطلقها لأن خلاف العائلة لم يحل فأنت تظلمها.
إن كنت لتطلقها لأنك ببساطة لا تحبها فهل حاولت يوما أن تنظر إليها كأنثى؟ أن تحاول أن تحبها؟ أن تحاول أن تفكر في زواجك كزواج حقيقي لا كصفقة؟ مع ذلك ليست كل البيوت تبنى على الحب.
أما إن كنت لتطلقها لأجل الأولاد فهل تعتبر أن 5 شهور هي المدة القصوى لاستجابة الدعاء؟ الله قد يستجيب في ليلة و قد يستجيب بعد 40 عاما.
الأولاد سبب مقنع للطلاق إن كان العقم منها و ليس منك. لكن إن كانت هي خلوقة و حلوة المعشر و تحبك فأن تبقيها و تتزوج الثانية -إن كنت قادرا طبعا- أفضل لك عند الله و أفضل لضميرك
اتق الله و لا تكن أنانيا