من فترة حصل خلاف بيني وبين زوجتي على موضوع وتطور الأمر انها قالت لي طلقني . طبعا لم اعطي لكلامها عن الطلاق اي اعتبار قلت كلام زعل وبيعدي لكن حصل انها قالت بعد كده انها انا لا تحبني ولكن راضية بالعيشة عشان الاولاد وعمرها ما شعرت بانبساط او متعة جنسية معايا وكانت بترضيني بالكذب عشان ما ازعلش — انا زهلت من الكلام ده وفكرت اني اطلقها لو فعلا هوا دا شعورها الحقيقي لكن فضلت ساكت على امل اعرف الحقيقة ومع المدة انتهت المشكلة ورجعت الامور طبيعية لكن كلامها انها ولامرة حست معايا مش ناسيها وبتفضل الكلمة تزن في دماغي كل فترة هيا ما فتحتش الموضوع تاني .او حتى تبينلي ندمها . بعد مدة فتحت معاها الموضوع ,لكن هيا خدت الموضوع بكل بساطة وقالت انه مجرد كلام ..انا بصراحة مش عارف هو مجرد كلام زي ما بتقول , والا فعلا هوا ده شعورها وخرجت الحقيقة لما كانت متنرفزة.
الكلام ده لو كان من الراجل لست كنا زمنا بنقولها اهتمي بيه وبلي بيسعدو ويبسطه نفس الكلام لحضرتك احتويها ودعبها واسالها ايه الي بيبسطه عشان الحاجه دي مفهاش راجل وست دي مشاعر وهيه لازم تكون مبسوطه فيها زيك بضبط وانتا وانسي الكلام ده او لمي تفتكرو خلي دافع يخليك تفرحها وتبسطه اكتر يعني اعرف اكتر عن الجنس والمدعبات وتعامل مع الزوجه ياريت تغزلها وتعكسها ودلعها اكتر
أخ كريم نور أنا لم أسئ لك وردي كان بكل احترام،،عموما لن أتعامل بنفس اسلوبك نعم أنا طبيبة ولله الحمد وعندي درجة دكتوراه ( الزمالة )، ورأيت حالات كثيرة مثل حالة زوجة صاحب المشكلة وردي لم يكن من فراغ بل من خبرة سنوات في العمل والحياة
Dr-aaa مع احترامي لرايك بس غير صحيح ازاي يسالها بجدية ومش يدلها حقها الشرعي مثال بسيط لو وردة عاوزة 1 لتر ميا وانت كفايتك 1/2 لتر مثلا اكيد مش هيكفيها وبتشتكي لو منعت عنها الميا مثلا هتموت ولو حطتلها 1/4 لتر هتشربها فهمت حاجة الحجات دي مفيش فيها ابعد دي حقوق زيك زيها متاكد انك دكتور
اختلف مع بقية من ردوا عليك،،الصراحة مع نوع من الحزم هو الحل،،إسالها بنوع من الجدية قصدها من كلامها ولو برضه بانت انها مش مبالية حسسها بنوع من الجفاء كثر خروجك وروح البيت نام على طول خليها تعرف قيمتك ولما تجي تسألك قل لها مش انت قلت اننا كده ساعتها حتظهر حقيقتها اما حتقول لك مجرد كلام اما حتؤكده
مما يعرف في مجتمعنا أنو لو المرأة قالت لزوجها “أنا مش باستمتع معاك جنسيا” فهو يفهمها أنها بتقوله “أنت مش راجل”.. و لهذا تجد أن المرأة لا تكلم زوجها في هذا الموضوع خشية أن تجرح كرامته. لكن في الحقيقة الرجولة و القدرة على امتاع الزوجة شيئان منفصلان تماما.
أن لا تنجح في إمتاع زوجتك قد يكون مرتبطا بمعلومات خاطئة اكتسبتها في السابق و قد يكون مرتبطا بجهلك برغباتها الجنسية لأنها تستحي من التعبير عنها.
أولا : الحوار
لكي يعرف الزوج ما يرضي زوجته و ما يؤلمها فعليه أن يفتح الحوار معها. إن كانت من النوع الخجول أو كانت تتفادى الكلام في هذا الموضوع نظرا للقيم المجتمعية فيجب أن تشجعها أنت و تشعرها بأن لها الحرية في إبداء رأيها. أثناء العلاقة إسألها “هل هذا يعجبك؟” ، “ماذا تريدينني أن أفعل الآن؟” ، “أتفضلين هذا أم هذا؟” ، “هل هذا مؤلم؟” …..
ثانيا: المداعبة و أماكن الإثارة
أهم مرحلة في الجماع بالنسبة للمرأة هي مرحلة المداعبة. أن تعرف أماكن الإثارة في جسد زوجتك و تعرف كيف تلمسها يمنحها أكبر جزء من الإرضاء في العلاقة.
لأجل استكشاف أماكن الإثارة في جسدها يمكنك أن تعمل ماساج لها و تلاحظ أكثر الأماكن إمتاعا لها.
القاعدة العامة من أجل متعة أكبر أثناء المداعبة هي التدرج أي البدأ بالأماكن الأقل إثارة كالذراعين و البطن و الظهر … ثم الانتقال إلى الأماكن الأكثر إثارة مثل الصدر و الفخذين الداخليين و أخيرا العضو الأنثوي.
ثالثا : الألم أثناء الجماع
الألم يمنع من الشعور بالمتعة. الألم قد يكون ناتجا عن التحرك بعنف أثناء الإيلاج أو عن الجفاف. إفرازات المرأة الطبيعية قد لا تكون كافية أحيانا و لذلك يصبح الاحتكاك مؤلما و في هذه الحالة يجب استخدام جيل مزلق يمكن شراؤه من الصيدلية.
من الممكن أن زوجتك كانت تمثل عليك بالوصول إلى النشوة لكي تتوقف عن التحرك داخلها لأن الأمر مؤلم بالنسبة لها.
رابعا : الوضعيات
بعض الوضعيات قد تكون مؤلمة للزوجة و بعضها قد يكون أكثر إمتاعا لها. إسألها.
خامسا : الوصول للنشوة
الوصول إلى هزة الجماع بالنسبة للمرأة يعادل القذف عند الرجل. الوصول إلى هزة الجماع مرتبط بكمية مداعبة جيدة و كافية ثم إيلاج خال من الألم و يدوم لمدة كافية تختلف من مرأة لأخرى لكن على الأقل 10 دقائق. يعني أن سرعة القذف هنا يمكن أن تحرم الزوجة من الوصول إلى النشوة. إن كنت تعاني من سرعة القذف فيمكنك البدأ بالمداعبات الخارجية لعضو الزوجة باليد أو الفم لمدة كافية لتهيئتها قبل أن تقوم بالإيلاج.
كثير من النساء لا يصلن إلى النشوة إلا عبر المداعبة الخارجية (البظر خصوصا) لأن هذه المنطقة هي الأغنى بالنهايات العصبية و هي أكثر منطقة تستمد منها المرأة المتعة. لذلك من الأفضل إثارة البظر باليد أثناء الإيلاج إلى غاية الوصول إلى النشوة.
الوصول إلى النشوة مرتبط أيضا بالعامل النفسي لذلك قبل ممارسة العلاقة يجب أن تحرص عل أن الزوجة في حالة نفسية جيدة : ليست متعبة، الوقت مناسب و ليس بينكما خلاف محتد. احرص أيضا على أن تعبر على حبك أثناء اليوم و قبل الدخول إلى غرفة النوم.
علامات الوصول إلى النشوة تختلف من مرأة إلى أخرى لكن عموما تظهر في انقباضات غير إرادية لجدار المهبل و العضلات المحيطة بالعضو الأنثوي.
سادسا: خليها تأخذ المبادرة
على سبيل التغيير و من أجل استكشاف رغبات زوجتك اترك لها المجال لأخذ المبادرة أثناء العلاقة. أعني بهذا أن تترك لها دفة القيادة و تشجعها على أن تفعل الأمور التي تمتعها
أخيرا يجب التنويه إلى أهمية النظافة (نظافة الجسم و الفم و المنطقة التناسلية) و الرائحة الجميلة لأن لها أثرا كبيرا على الاستمتاع.
المرأة تحتاج إلى وقت و جهد يبذله الزوج لكي تصل هي إلى هزة الجماع. فهل أنت مستعد لكي تبذل هذا الجهد في كل مرة؟
عارف ان الموضوع دا بالذات بياثر ع دماغ الراجل الشرقي وخاصة المصري …. هتلاحظ دا لو هي اللي بتطلب تبقي انت مكيفها وغير الطريقة واكثر المداعبات والكلام الرومانسي المهم متفكرش ف الكلام دا هي ممكن بتعاندك وبعدين سؤالك ليها عدم ثقة بنفسك ودا مش كويس وهي هتستقل بيك حتي لو انت مكيفها المهم ردك عليها يكون مقنع دانتي اتقطعتي وفاكرة مش عارف يوم ايه اي كلام بهزار الستات تملا دماغهم بالكلام اكتر من العلاقة —
شوف يااخي العزيز مش عاوزك تزعل من كلام مراتك او تتضايق ابدا يمكن اللي قالته لك كان في ساعة غضب وزعل وماتقصدش كلهذا ابدا ولاتستغرب جدا مما حصل في حريم بتقول كده لازواجهن لحظات خصام او تشاجر ومشاحنات تقع بينهم انسى كل ماسمعت واحمدلله انكم رجعتم لبعض زي السمن على العسل واحرص على الاهتمام بزوجتك وعدم زعلها منك وفكر في مصلحة اولادك واستقرار حياتكم الزوجية وربنا يصلح حالكم ويكفيكم شر المشاكل والخناقات ويبعد عنكم الشيطان وشره