بسم الله الرحمان الرحيم ارجوا من الاخوة والاخوات هنا ان يشاركوني مشكلتي برأي او مواساة اوحل اونصيحة .تتعلق هذه المشكلة بماضي زوجتي عندما وجدتها فاقدة لعذريتها فأقسمت انها لاعلم لها بذلك. فسترتها وقلت لعلها فقدت بكرتها بحادث ولم تعلم خصوصا انها لم تكن متسعة وبعد مدة وانجاب ولدين صارحتني بماضيها لما سألتها .قالت أنها كانت على علاقة بشاب يحبها ويرغب في الزواج بها وكان يختلي بها وفي احد المرات ارغمها على الفاحشة كما تقول ولم تبدي الا مقاومة ضعيفة …وافقدها عذريتها لكنها لم تكن متيقنة وقطعت علاقتها به وسترت على نفسها خشية الفضيحة وخوفا من اخوانها. فكانت الصدمة على نفسي قوية وأصبحت اعيش في هم وغم لااستطيع نسيانه لانها لم تخبرني من اول ليلة وخدعتني بكذبها ..هي مند الزواج صلح حلها تعبد ربها وتطيع زوجها ولا اشك فيها…لكني اجد صعوبة في العيش معها كلما تذكرت ماضيها وعلاقتها الاثمة وانها فعل بها غيري ولم يبقي لها شيئ …افكر بالطلاق واتردد خوفا على ضياع ابنائي لاني سأفقدهم..
الوصف
مشاكل الازواج | معاملة الازواج | مشاكل الازواج وحلولها
بحث مصريات
COPYRIGHT (C) 2024موقع مشاكل وحلول | احد مواقع شبكة مصريات
شوف يااخي طالما انك تقول انو اتصلح حالها وتابت وبقت تعرف ربنا عزوجل وتحافظ على دينها فده شئ رائع والحمدلله استر عليها واستمر معاها واياك وتفكير في طلاقها فلاتنسى بينكم اطفال حرام يحصل معاكم كدا انسي الماضي ولعاد تذكره ابدا وراعي ربنا في زوجتك واولادك وربنا يبارك لك فيهم ويؤفقكم ويسعدكم في هذة الحياة
اخي دام انها تابت الى الله عزوجل وصلح حالها كما قلت فمن باب اولى انك تستر عليها وتستمر في العيشة معها فهي زوجتك وام اولادك ولااحد منا معصوم من الخطايا اوالذنوب والله عزوجل امرنا بالستر على عباده وماحصل منها كان في الماضي قبل ان تتزوج بها والشيطان اغواها وقد تابت الى الله وصلح حالها والله يقبل توبة عبده المذنب التايب اليه ورجعت من ذنوبها كيوم ولدتها امها احسن التعامل معها وابتعد عن سوء الظن بها ولاتجعل الشيطان يوسوس لك ويخرب بيتك ويفرقك عن زوجتك وام اولادك اسال الله لكم الهداية والصلاح والتوفيق والسعادة في حياتكم وان يبارك لكم في اولادكم جميعا
يا اخي لا تستر عليها هذي خاينة لربها ولك ولاهلها وشرفها طلقها وحذر الناس منها حتى لا ينخدع فيها ابن حلال
خلاص يا اخي استر عليها و ارحمها و اشفق عليها .. كانت صغيرة و الشيطان غوي
يا سيدى تغاضى عن الماضى و ما به من أخطاء و حافظ على بيتك و أولادك لان اى كلمة منك ستهدم مستقبلهم فى هذا المجتمع القاسى
اعتراف زوجتك لك ليس له معنى سوى ثقتها بك وتوبتها لله فلا تضيع هذه الثقة و حافظ على بيتك ولا تنبش الماضى
حاول تنسي مش هى اللى قالتلك كانت ممكن تفضل مخبيه وانت مش هاتعرف لكن طالما قالتلك يبقي عايزه تغسل ماضيها وانت انسي الموضوع وسيبها لله وفكر فى لولادك وهى عامله ايه دلوقت معاك
من ستر أخوه في الدنيا ستره الله في الآخرة.اخي في الله إذا طلقتها وفضحت امرها فإنك ستنفضح معها وخصوصا أن لديكم اطفال.وكما أن بعض اللوم يقع عليك لأنك من البداية حينما عرفت بالأمر لم تقتنع بكلامها فاصريت أن تسالها مجدادا وتاكدت من شكوكك رغم توبتها إذن و الآن القرار قرارك الآن بعدما تأكدت من شكوك ك ماذا تنوي الفعل بها!!