السلام عليكم انا مشكلتي الوحيدة بالحياة انني اشعر بالخجل الشديد عندما اكون مع الاخرين استطيع ان اتحدث الى اي شخص عادي او اسال او ادخل لمكان ما و اتحدث بطلاقة عادي جدا لكن عندما اكون في الطريق او في الفصل اشعر بعدم الارتياح ابدا و هذا الشيء اصبح يضايقني جدا و الاكثر من هذا ان هذا الامر يجعلني لا اشعر بطبيعيتي حتى لو كنت في البيت طبيعية جدا و وواثقة من نفسي و لا اتوتر الا قليلا لكن عندما يكون احد مثلا اهلي او خالاتي احد اخر لا اكون طبيعية و هذا الشيء يزعجني كثيرا و الاكثر انه يفقدني تركيزي عندما اكون في لحظة احتاج فيها للاستماع الى صوت الذات لاني دائما عندما اكون على طبيعتي دائما اعطي نتائج جيدة و اتفاجا بفكري يعطيني افكار جيدة و خلاقة لكن غير ذلك اشعر كانني مقيدة بحبال كثييييرة لا تنتهي و انا من الناس التي لا يعني لي الاخر شيئا يعني من ناحية انني اهتم لما يوجهه الاخر لي من نظرات او كلام بالاخص لو احد ما ينتقدي او يجرح بالكلام او يسب بالشارع لا اهتم و اعرف ان هذا هو التفكير الصحيح لكن رغم هذا كله لدائما اشعر بالتوتر حالما اخرج من البيت و الموضوع صار ياثر على تحصيلي الدراسي حتى السنة الماضية كان اشد تاثيرا فلم اقدم كل ما عندي و بالتالي لم احصل جيدا رغم انني انجح من دون لدرجة انني لا اقرا دروسي ابدا و رغم هذا استطعت ان انجح بالبكالوريا لكن كانت علامتي ليست سوى بالمقبولة ها الموضوع كان فيما بعد لكن على الاقل لم يكن بتلك الحدة و الامر الذي يزعجني اكثر انه في بعض المرات و بشكل عشوائي اشعر انني لم اعد متوترة على الاطلاق الى ان اتفاجا بالامر يعود من جديد لوحده مع انني لا احب الا ان اكون على طبيعتي لان هذا مريح فانا اشعر بطبيعتي مع انني لا اتصنع و لا اتكلف ابدا لكن كل ما اشعر به مثلا عندما اكون مع اشخاص اخرين يعني خارج البيت احيانا لا استطيع تحريك قدمي و اتحرك فعندما اتقدم للامام احس ان خطوتي متعبة اتعب لكي اتحرك و احرك جسدي و قدماي لا اعرف ان كان هذا قلة ثقة ام خجل ام رهاب ام ماذا كما انه انا استطيع ان استعد لرد فعل تجاه شيء ما يقوله الاخر قبل ان يقول فاشعر فهذا يوترني اكتر لانني دائما اشعر بما سيحدث و سيقال فقط عندما اكون متوترة او ربما هذا ما يخلق التوتر لكنه في اوقات اخرى لا يكون لا ادري احترت في هاته الاشياء كما انني استطيع ان اعرف ان شخصا ما ينظر الي حتى لو لم استدر للنظر هذا يسبب لي توترا اكثر كما انه اعي و ادرك اشياء اكثر من الازم و اعرف حتى فيما قد يكون قبل عندما اقرا شيئا ما عن احد في مواقع التواصل او اي شيء اخر و ماذا كان يحس او يشعر حينها و استطيع ان اكشف عن الكثير من الاشياء عن الاشخاص من لغة جسد او طريقة الكلام و هذا اعتقد يفقدني طبيعيتي و يدخلي في توتر لاني اعرف الاشياء اكثر من الازم و اسمع اكثر من الازم حتى و انا نائمة تكون امي مثلا تتحدث مع احد عن شيء يهمني افيق في الصباح اقول لها لماذا هذا و هذا و ماذا يجري اكثر فاكثر لان هناك اشياء لا تريدني ان اعرفها فعندما اقول لها ذلك لا اريد ان افسر اكثر كيف سمعت ذلك لاني حينها اريد ان اعرف المزيد لا اشعر بنفسي انسانا عاديا ابدا هذا ما يزيد توتري لانني اعرف الاشياء كيف و لماذا قبل حتى ما تحصل و ماذا يقصد باي شيء و حالة الشخص و كل شيء لكن هذا الشيء يزيد اكثر عندما اخرج من البيت لانه لكي تكون ردة فعلي تجاه شيء ما مثلا يجب ان استقبله بشكل عفوي حتى يتم الرد عليه تلقائيا و بشكل صحيح لكن لانني هكذا اتوتر في الرد فتدخل الافكار في بعضها و ايضا افقد نطقي و تتغير نبرة صوتي اصبح شخص اخر حتى في بعض الاحيان عندما اكون شخص ما صارت هاته مشكلة تخنقني لانني لا اتحكم فيها رغم انني لا اريدها و لا استطيع التحكم فيها تفقدني تركيزي و التركيز هو امر مهم للغاية في كل شيء في الحياة و تلعب بملامح وجهي حتى انني اجمد وجهي و انزعج كثيرا فلا استطيع تحريك وجهي بطريقة صحيحة و اتصرف بشكل عادي .كذلك مشكلة ثانية صغيرة لدي لا ادري لماذا عندما اكون مع اشخاص ليسو بالسيئين ابدا ندرس في معهد موسيقى فعندما ننتهي ارافقهم في الطريق و عندما يتوقفون للدخول الى مقهى و مكان مثل ذلك يقولون لي لا تدخلي معنا مع ان عمري الان 17 سنة يعني كبرت و لكي اؤكد انني لست انني مثلا لا يجب ان اكون في ذلك المكان يقولون لي دائما سوف تاتي امك و يعني تلومنا لماذا احضرناك الى هذا المكان و يقولون انا لست مسؤول عنك بجدية
الوصف
مشاكل البنات النفسية: الشعور باليأس، الاحباط، الوحدة
بحث مصريات
COPYRIGHT (C) 2024موقع مشاكل وحلول | احد مواقع شبكة مصريات
مزبووط تماما انو ما بيخليك تفرح بشي كمان بصير منيحة و بعديين ينقلب كلشي ما بعرف شو الحل
انا كمان عمري ١٥ سنة لك لما كنتي عم تحكي عن حالتك كانو كنت عبشوف حالتي نفس الممشكلة بس أوقات بصير كتير منيحة و بكون طبيعية و بعد يومين كمان برجع متل قبل لما بيكون في ناس معي مابعرف كيف امشي بالطريق بحس انو رح أوقع و مابعرف كيف اتنفس و متل ماقلتي بجمد وجهي و كتير تعبت من هالمشكلة لأنو معابقدر افرح بشي