انا شاب لدي 23 سنة وسيم واعمل بوظيفه مرموقه
احب زميلة لي في العمل وهي اكبر مني باربع سنوات ومطلقة عرضت الامر علي اهلي رفضو الارتباط بها و الزواج قالو لي مش كفاية انها اكبر منك كمان مطلقة
وانا احبها بجنون
قولو لي ماذا افعل
انا شاب لدي 23 سنة وسيم واعمل بوظيفه مرموقه
احب زميلة لي في العمل وهي اكبر مني باربع سنوات ومطلقة عرضت الامر علي اهلي رفضو الارتباط بها و الزواج قالو لي مش كفاية انها اكبر منك كمان مطلقة
وانا احبها بجنون
قولو لي ماذا افعل
اضيف بتاريخ: Sunday, November 21st, 2010 في 19:54
كلمات مشاكل وحلول: الزواج, اهل, زميلة, مشاكل الحب, مشاكل الزواج, مطلقة
مش مهم أنها أكبر بأربع سنين أو مطلقة متنساش الأمور الأخرى الأكثر أهمية أخلاقها و أحترامها لذاتها ولك و لأسرتك و قدرتها على أن تكون زوجة صالحة
ياريت تدقق في أختيارك بصرف النظر عن سنها أو طلاقها و عن حبك لها كمان
و في النهاية لو أنت مقتنع كتير من الأهل بيبقوا معارضين في الأول و بعدين بيوافقوا بس صبركم عليهم تكسبوا
والله انا ليا رأى ياريت يعجبك
مش مهم فرق السن
ومش مهم انها مطلقة
ومش مهم لو عندها ولاد او ماعندهاش
بس المهم انها تكون قد ثقتك فيها
تكون قادرة على مسؤلية بيت
تكون انت برة البيت وعارف وواثق انك سايب ست جدعة فى البيت تحافظ على اسمك
واستعين بالله قبل كل شئ وأكيد ربنا هايقف جنبك
عشان ربنا مستحيل يتخلى عننا
وفقك الله فيما فيه الخير
وأعتذر عن الاإطالة
شكراً
بتقول انها اكبر منك ومطلقة واهلك رافضينها..يعنى علاقة فاشلة …لم تذكر ان كان لديها اولاد ام لا…فى جميع الاحوال انا انصحك ان تبدأ حياتك مع انسانة تكون اصغر منك بعدة سنوات يرضى بها اهلك …فكر بعقلك وليس بقلبك ..
توكل على الله . وصلى صلاة استخاره ولا تغضب اهلك مهما كان الامر ولكن خليك معاهم بالهدوء وقلهم ان شاء الرحمن هيوفقو
اتقي الله في نفسك واهلك ولاتخالفهم فتخسر دنياك وأخرتك ثم انك لازلت صغيرا جدا حتى بالنسبه للزواج عموما فمن هذه الت تبدأ حياتك بمعصية الله من اجلها لان معصية والديك من معصية الله غير ان لي تحفظا كبير جدا علي وصولك لهذه الدرجه من الحب الا وهي الجنون فماذا ستفعل بعد ذلك سوف ينطبق عليك المثل هاتروخ السكره وتيجي الفكره وماذا ستفعل حين لاتجد اهلك بجوارك لانهم سندك في هذه الحياه كذلك تأكد انهم دائما علي صواب وانهم يريدون لك الخير والسعاده قكن في طاعتهم وطاعة الله وفقك الله ويسر لك الصواب والخير انه نعم المولي ونعم النصير
وشكرا لكم جميعا اخيك بل قل والدكم م السيد صالح المالح الاسماعيليه
(لقد كان لكم فى رسول الله أسوة حسنة)
فان النبى صلى الله عليه وسلم لم يتزوج بكر الا السيدة عائشة رضى الله عنها
اما باقى الزوجات فكن ثيب(اى سبق لهن الزواج) قبل النبى عليه الصلاة والسلام
بل ومنهن من كانت تكبره سنا مثل السيدة خديجة رضوان الله عليها وعليهن اجمعين
فقد كانت تكبره بخمسة عشر عاما
وبعد النبى ماذا اقول؟
يارفيقى انت سيد قرارك.
صباح الخير/اقول للك انا فارق السن ليس مشكلة مادام فى توافق وحب بينكما اما كون انها مطلقة فليس هذا مشكلتها الجواز والطلاق ده قسمة ونصيب وفى هذا الزمن اولا واخيراالراى للك وحدك ولا تترك مصير حياتك لاحد يقرره للك
قولهم لو ليكم بنت وكانت بنفس الظروف كنتم حتعملوا ايه .لو هيه بنت كويسه فعلا اوعى تتخلى عنها ممكن ربنا يكرمك عشان وقفت معاها.ربنا يوفقك
عندما علم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن جابر تزوج إمراءة ليست بكراً قال له عليه الصلاة والسلام
: { هلا تزوجت بكرا تلاعبها وتلاعبك } . متفق عليه .
وقد زاد في رواية لمسلم : { وتضاحكها وتضاحكك } .
ومحمد عليه الصلاة والسلام هو الهادي البشير معلم الأمة ، ويعلم بأن قوله هذا قول للأمة وللناس أجمعين ( ما ينطق عن الهوى أن هو إلا وحي يوحى ) .
فإذا علمنا ذلك تيقنا بأن هذا توجيه كريم لكل من الرجل والمرأة بحسن المعاشرة وبأن لكل طرف حق على الآخر من الملاعبة والمضاحكة والملاطفة ..
فهل هذا هو حال الأسرة المسلمة اليوم ؟!!
أن من يسمع شكوى شباب وبنات المسلمين وبحثهم عن العاطفة والحب خارج إطار الإسرة يعلم علم اليقين البعد الشديد عن التوجيه النبوي الكريم .
ولي كلمة أخوية أتمنى أن تجد إذناً صاغية ..
المرأة رمز العطاء .. فهي الأم الحنونة وهي مصدر الأمان لطفلها وهي محضن له تسعة أشهر مدرسة للصبر والتحمل والجود والبذل دون شكوى أو
تذمر ، فهل من المعقول أن يطلب العطاء من سواها !
أن الحملات الإعلامية المشوهة لشخصية المراة قد جعلت منها شخصاً يجهل ما يريد فلا هي أنثى تفخر برقتها وأنوثتها وتسعد من حولها بطيبتها وعطائها
ولا هي وجدت السعادة في بعدها عن تلك الصفات فأصبحت داخل المنزل تطالب بحقوق لا تشبع رغباتها ، بينما تفتقد شخصيتها وطبيعتها التي يمكنها من خلالها
أن تحقق كل ما تريد ..
أن المرأة في كثير من الأحوال في هذا الزمان تصارع من أجل القوة والسيطرة والقيادة في المنزل .. تجابه الرجل وتناقشه وتخاصمه لأجل ذلك ..
وهي بهذا ترفض مبدأ التذلل والتغنج والتفنن في سلب لب الرجل وامتلاك عقله بوسائلها المتاحة التي منحها إياه الخالق عز وجل وفطرها عليها بل
تسعى جاهده لنيل كل ما تريد بوسائل الرجل أولى بها .. فتحدث الفجوة ويتسع الخلاف الأسري وهي تعيد الشكوى كل مرة أريد زوجاً حنوناً عطوفاً يشعر بي!!
كيف يستطيع الرجل أن يتعامل مع شبيهه الرجل وكأنه أنثى ؟
لا شك في اللوم على كثير من الرجال في عدم قدرتهم على إظهار الرجولة واستحقاق الاحترام ولكن الزوجة الأم يمكنها أن تصنع من الرجل ما تريد .. إذا رغبت.