إسمي *** عمري 22 عاماً من لبنان تعرفت على شاب من غير ديني كانت قصة إعجاب وتملئة فراغ كوني إحتجت لشاب يشعرني إنني موجودة بعيداً عن أجواء الدرس والعمل. فالشاب عمره 26 عاماً وسريعاً ما أخبرت أهلي عنه (أمي وأبي منفصلان و لم أرى أبي من حوالي 12 عاماً وأخي يعيش منذ 3 سنوات في دبي) تعلمت وعملت بجهدي مع وقوف أمي بجاني إلى أن شعرت بأنني وحيدة ونفس الحياة اليومية الروتينية دائماً تمنيت شخص جدّي وصادق يحبني ويحافظ عليّ منذ سنة تعرفت على هذا الشاب وبدت أيامنا سعيدة دون إعتراض من أحد ( أبي طبعاً لا يعلم وأخي لا يتدخل كثيراً يعرفني عنيدة لكنه لا يتقبل الوضوع) أما بالنسبة لأمي وأهلها الذين ربّوني لا مشكلة في الدّين كونها حياتي وأنا أقررها إذا كان شخصاً جيداً ولكنهم يفضلون المسلم ونصحوني كثيراً لكنني أحببته. أصبحت تدور المشاكل بيننا كأي شخصين طبيعين بسبب الأمور المادية والمواجهات العائلية من أهلي وأهله كنت عندما نتشاجر أخبر أهلي بكل شيء أفضفض وهم يحقدون وينصحوني بالابتعاد وأريتهم وجهه السيء بدل الجيد من دون قصد وعن عفوية فهو كان شخص جيد وأرتاح له فكل شخص يمر بفترة يصبح عصبي بسبب الظروف. فأنا لم أدرك ماذا فعلت دون قصد بزيادة حقد أمي عليه دون جدوى أمي لا تعرفه جيداً فلم يحصل شيء رسمي بعد ولا يدخل المنزل قبل الخطوبة فهي تراه بعد الأحيان معي في الخارج (مطعم) فهو مسيحي و يلومني دائماً لماذا لم أدخله منزلي بعد فهذا شيء طبيعي أن يدخل فأخبرته وضعي معقد من ناحية طلاق أمي و لايوجد رجل في منزلي لا أستطيع أن أدخلك دون وجود أخي إذا لم يحدث شيء رسمي حتى أقتنع ولم يعاود طلب الدخول حتى الوقت المناسب أما أنا أعرف أهله ودائماً يأخذني غلى منزل أخته نجلس قليلاً أما أبوه غير موافق عليي لأنني من غير دين و أهلي منفصلين ويعتبر حياتي غلط بدون أب. أنا و هو قررنا أن نتخطى كل المصاعب من بعد مشاكل نفسية من الأهل وشجارات أنا وهو حول وضعنا إلى أن قرر أن أغير ديني و أذهب معه خطيفة لا يريد أهلي أو أهله فهو أيضاً لم يحب أمي في الفترة الاخيرة لانها أبعدته عني بسبب المشاكل لكنني أحبه فهو جيد معي كل أثنين يتشاجرون و انا غلطت وخبرت أمي كل شيء إلى أن حقدت عليه. ساعدوني ماذا أفعل؟
الوصف
مشاكل الحب والزواج وحلولها: الخطوبة، الارتباط، موافقة الأهل
بحث مصريات
COPYRIGHT (C) 2024موقع مشاكل وحلول | احد مواقع شبكة مصريات
حكم زواج المسلمة من مسيحي لقد اجتمع فقهاء المسلمين على أنّ زواج المسلمة من غير المسلم بغض النّظر عن ديانته هو أمر محرّم في الشّريعة الإسلاميّة، وذلك لقوله سبحانه وتعالى: (وَلَا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آَيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) سورة البقرة، 221 ، ولقوله كذلك سبحانه وتعالى: (فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ) سورة الممتحنة، 10 . وقد قال ابن قدامة في كتابه المغني، وذلك شرحاً لقول الخرقي: ولا يزوّج كافر مسلمةً بحال. قال: أمّا الكافر فلا ولاية له على مسلمة بحال، بإجماع أهل العلم، منهم: مالك، والشّافعي، وأبو عبيد، وأصحاب الرّأي. وقال ابن المنذر: أجمع على هذا كلّ من نحفظ عنه من أهل العلم. وفي حال كون المسيحيّ لا يعتقد أنّ عيسى المسيح هو ابن الله، فإنّ ذلك لا يجعله مسلماً بأيّ حال، ولا يكون مسلماً إلا في حال نطق بالشّهادتين، مع نيّته أن يدخل في الإسلام، وذلك مع إقراره بمقتضاهما، وأن يعمل بهما، وإذا لم يفعل ذلك يعتبر كافراً غير مسلم، ويحرم عليه الزّواج من مسلمة بأيّ حال. (1) الحكمة من منع زواج المسلمة من مسيحي إنّ الحكمة من تحريم زواج المسلمة من شخص غير مسلم أو كتابي، هو أنّ الإسلام دين يعلو ولا يُعلى عليه، وإنّ للزوج فيه قوامةً على زوجته، وهذا أمرممنوع في حقّ من كان كافراً، وذلك لقوله سبحانه وتعالى: (وَلَن يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا) سورة النساء، 141، وفي هذه الحالة فإنّه لا يؤمن على المرأة أن تميل إلى زوجها في حال دعاها إلى اعتناق ديانته، ولا يؤمن على الأطفال أن يقوموا باتباع والدهم في ديانته، وأمّا في حال تزوّج المسلم بامرأة كتابيّة فإنّ هذه المفاسد لا تكون موجودةً، لأنّ القوامة تكون للزوج المسلم، ومن الممكن أن يؤثر هو على زوجته وبالتالي تسلم، والزّوج هو الكلف بأن ينشئ الأولاد تنشئةً إسلاميّةً تحميهم من متابعة الأمّ في دينها، وفي حال قصّر في هذا الأمر فإنّ حسابه يكون على الله عزّ وجلّ، وفي حال زواجه من امرأة كتابيّة فإنّه يكون مؤمناً بكتابها غير المحرّف وبنبيّها، وبالتالي يكون لديهما أساس للتفاهم ويمكن لحايتهما أن تستمرّ، وأمّا الكتابي عند زواجه بالمسلمة فإنّه لا يؤمن بدينها، ولا يوجد بينهما أيّ طريقة للتفاهم والوئام، ولذلك منع الشّارع هذا الزّواج ابتداءً. (2)
مشكلتك كبيرة جداً واكبر مما تظني, لكن لو عملتي حسب تعاليم دينك واحكامه والتزمتي بها تسلمي من جميع المشاكل التالية وما يترتب على ذلك,الحكم في هذا من قبل الف عام وجميع الملتزمين بدينهم يتبعوه ويعملوا به ,هذه المسألة منتهية ولا يجوز اخذ رأي احد فيها او استشارته,ليس لك اي عذر ما تفعليه تتحملي نتيجته,ولماذا تستشيري في هذا هل مثلا تريدي ان يحلل لك احد ما حرمه الله
مشكلتك هى اهلك وخلاص ..؟!
يا شيخه مفيش مشكله اهربي معاه ….
اصلا ، الدين عندك ما ليه اى علاقه ولا اى شيء
ولا تتحري تقوى الله فى اى شيء …!!
الحقيقه مسلمين اسم وبطاقه فقط …
عارفه المسلم بيكون مسلم امتى
لما يكون الله ورسوله احب إليه من نفسه …
شوفى كدا عيالك هيروحى الكنيسه … ولا الجامع بعد الزواج دا …
هيصوموا رمضان ولا هيعملوا اى ..؟!
من الاخر فى نظر الاسلام دا زنا ، دا لو اتجوزتى وانتى على دينك كدا ….
ولو خرجتى من الاسلام صدقيني هتندمى ندم عمرك ، وكان عندى زميله حصل معاها نفس الشيء .. وللاسف معرفتش ترجع …
صدقيني عند موتك هتحاولى تقولى اشهد ان لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وتدورى عليها وتقولى ياليتنى .. 🙁
بس بعد أيه 🙁
انا مش بقولك الكلام دا تأنيب انا حزين جداً عليكي وزعلان بجد ليكي 🙁
اختي سؤالج عن هذه المشكلة هو غريب بحد ذاتة لانه يبدو اهلك لم يعلموك ابسط تعاليم الاسلاميه ان سبب عدم قبول اهلك للشخص الذي تحبيه ليس سبب عائلي ولكن هو سبب ديني حيث حتى لو تزوجتي بالورق لا يعتبر هذا الزواج شرعي ويعتبر باطل وكل مجامعة مع هذا الزواج سيعتبر بحقكي زنا هل انتي على استعداد تحمل هذا الاثم المتكرر والذي ليس له نهاية.. الذة تنتهي وتنسى وتبقى تبعات الذنب للابد
اختي الفاضلة هل انت فعلا فتاة مسلمة اذالايجوز لك الزواج من غيرالمسلم الاسلام حرم زواج المراة المسلمة من غيرالمسلم سوا كان مسيحي اويهودي اوغيره اتقي الله عزوجل في دينك وفي نفسك وفي اهلك واقطع علاقتك بهذا الشاب المسيحي ولاتفكري في الارتباط به قال تعالى – ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين – وقال تعالى – ومن يرتدد عن دينه فيمت وهوكافر فله عذاب اليم – وقال الرسول الكريم – من بدل دينه فاقتلوه – اسال الله ان يرزقك الهداية والاستقامة على الاسلام ويرزقك بالزوج المسلم الصالح اللي تقروا به عيينك وتلاقي معه كل الخير والسعادة والاستقرار طوال حياتك
اختي الكريمة، لا تترك دينك ابدا واسمع حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من بدل دينه فاقتلوه )، لو تركت دينك وجاءك الموت فجأة لاقدر الله حادث سيارة مرض موت مفاجئ فستموتين على الكفر وستنالين عذاب الله في القبر والآخرة، هذا الشاب لايصلح ٱن يكون زوجك فلا يجوز للمسلمة الزواج بغير المسلم، فزواجك به باطل، ولو تركت دينك كفرت ولن يبارك الله في علاقة قائمة على الكفر، عود إلى الله وحافظ على صلاتك وادع الله واكثر من الاستغفار، وسيرزقك الله بالزوج الصالح الذي يحبك ويسعدك، ولاتعص والدتك، وصدقيني لوهربت مع هذاالشخص فستندمين كثيرا وستخسرين دينك واخلاقك وسمعتك وستدمرين والدتك واهلك وفي للنهاية سبحتقرك هذاالشاب وسيرميكو
طبعا غلط انك تعملى كدة او تفكرى فى الموضوع من الاول ثانيا هو ممكن يقبل ان هو يغير ديانتة اوعى تفكرى مجرد تفكير ولو ثانية انك تغير ى دينك اصلا مش فاهم انتى ازاى تفكرى تعملى كدة ربنا يهديكى يارب
يبدو ان والدك ووالدتك لا يعرفون شيء عن الإسلام وانتي مثلهم
فالبنت المسلمة لا يجق لها الزواج من غير المسلم لإن هذ يعتبر في الإسلام زنا
يعني في كل الاحوال يجب ان تقطعي علاقتك به , واتقي الله انتي واهلك
اختى الكريمة انصحك بالابتعاد عنه لانه على غير دين الاسلام والاسلام يحرم زوج المسلمة بغير المسلم واتمنى الا تتخذى الطريق الخاطئ حتى لاتعضى اصابع الندم طول الحياة اذا كان لدية ميل للاسلام فحاولى ان تدليه لطريق الاسلام اذا اسلم تزوجية