أقسم بالله أن كل ما اكتبه حدث بالفعل وانا الأن بين الحياة والموت أرجو من الجميع سرعة الرد واعطائي النصيحه
انا رجل عمري 40 سنه متزوج ولي اربع اطفال اكبرهم 8 سنوات واصغرهم 3 سنوات قبل الزواج كنت مدمن على النت والكلام مع البنات على الكام وكنت افعل اشياء تغضب الله مع كثير من البنات كنت شيطان بمعنى الكلمه المهم تبت الى الله بعد الزواج مع وجود بعض النزوات من حين لأخر على الرغم من اني كنت اصلي لكن ليس بالمسجد والفجر بعد طلوع الشمس من سنه تقريبا التزمت التزام تام ولا يفوتني فجير ولا اي صلاه بالمسجد وبالصف الأول وانا لي عشر سنوات متزوج وزجتي بنت ناس طيبين و لنا عشر سنواتلم ارى منها شيء ولكن كانت غلطتي وغلطة عمري اني ادخلت بيتي النت من ثلاث سنوات ونقلت منزل جديد وهي على التزامها وفي احد الأيام صحيت ويا ليتني مت قبل ان ارى هذى الشيء زوجتي تخونني على النت وبالكام مع احد الأشخاص جن جنوني وكدت اقتلها ولم اترك مكان في جسدها الا واصبح يسيل دماء واهداني الله انا اتصل على اختي القريبه من بيتي الساعه الثالثه الفجر اي بعد ساعه كامله من الضرب المتواصل وحضرت اختي وانقذتها من الموت المهم اختي ال بيتها وهذا الشي حدث قبل يوميين واعترفت الزوجه بكل شي انها كانت تنام في غرفه منفصله مع ابني الصغير وانا وباقي الأولاد بغرفه وانها منذ شهرين تستعمل الفيس بوك ودخلت بالخظأ على احد المواقع الإباحيه وبعدها اصبحت تتابهعا لمده شهر وحدث انها تعرفت على شخص من هذه المواقع ونست دينها واولادها ولمدة شهر كامل كانت تمارس الجنس معه على النت والكام حتى اليوم الذي رايتها في وحدث ما حدث وهذا من ثلاث ايام بالظبط الأن انا اعيش بجحيم وهيى تريد انا تقتل نفسها وتقسم بالله انها اصابها جنون ولا تدري كيف فعلت ذلك وللعلم هي تصلي وتصوم ولا تترك صلاه ولكن ما حدث لا ادري بسبب انا لأني كنت افعل هذا الشيء والدنيا كما تدين تدان ام ماذا الأن لنا ثلاث ايام وانا اذلها ذل حتى اني فعلت بها اشياء لا استطيع انا اذكرها وهي من يومها لا تاكل ولا تنام وتموت من البكاء وتطلب مني انا اسمحها وللعلم طول الوقت تقرأ قرأن وتصلي بالساعات ولكني لا استطيع انا انسى ما حدث واشعر بان اريد انا اطلقها و لكن ابنائي الصغار وكذلك الفضيحه فهل يعقل انا ما حدث لها سببه لوثه عقليه او شيء اخر لأن زوجتي يضرب بها المثل في التدين والأدب اقصد كان من قبل الأهل جميعا الأن لا يعرف احد ما حدث سوى اختي واختها التؤم اخيرا هلى اسامحها ام اطلقها وكيف اصبر ارجوكم انصحوني وجزاكم الله خير
مشاكل الخيانة الزوجية
خيانتي لزوجتي كما تدين تدان
اضيف بتاريخ: Thursday, March 3rd, 2016 في 13:49
كلمات مشاكل وحلول: البنات, الزواج, الفيس بوك, النت, بنات, رجل, زواج
اخي صاحب المشكلة اتفق مع -الفهد – ابوالبتول – في كل ماذكروه لك ودا هو الراي الصحيح أتمنى انك تتقرب من الله عزوجل اكثر من أي وقت مضى وتصلح من حالك وتخلص التوبة لله وتستغفره وتندم على كل ماحصل منك واحرص على الحفاظ على زوجتك طالما انها تابت الى الله عزوجل وربنا يهديكم ويسترعليكم ويصلح لكم الحال ويكفيكم شر كل المحرمات والمعاصي
يااخي ومن منا بلاخطئية كلنا خطائيين وخير الخطائين التوابين والله تعالى هو الغفور الرحيم يقبل التوبة من عباده مهما عظمت ذنوبهم وزوجتك تابت الى الله توبة نصوح وصادقة ونادمة جدا على مافعلت فاارجوك ان تسامحها وتصفح عنها لاجل تعود الحياة بينكما الى ماكانت عليه ولاجل اولادك ولاتنسى العشرة الطويلة بينكما والمسامح كريم ولاشك ان كل مافعلته في السابق قبل زواجك من محرمات ومعاصي وذنوب انعكس على حياتك الزوجية وكماتدين تدان ولاجل تعرف ان الله عزوجل يمهل ولايهمل ابدا اسال الله ان يصلح حالكم ويتوب عليكم ويبارك لكم في ولادكم ويؤفقكم ويسترعليكم ويسعدكم في هذة الحياة ويبعدعنكم كيد الشيطان وشره والسلام عليكم
المسامح كريم
لقد اجبت على نفسك كما تدين تدان..يعلم الله كم استرجت من فتاة للحرام..ومن منهن صدقتك ومن منهن دعت عليك دعوة مظلوم شقت عباب السماء..لكن جزاءك تأخر لحين ابتدأت بالالتزام فلعل الله اراد تطهيرك من ذنوبك عندما بدأت تلتزم..لاتنس ان تدعو الله ان يسامحك في حق كل فتاة اخطأت في حقها وان يسامحنك وتدعو لهن بالخير لان حق المخلوق لايسامح به الله الا اذاسامحك المخلوق فاسال الله ان تسامحك كل فتاة اخطأت في حقها
شلت يداك لماذا ضربتها؟ نسيت كل ما فعلته طوال السنين الماضية ولم تقبل أن يحاسبك أحد و لأجل 3 مرات كدت تقتلها؟ على كل حال بالنسبة للجنس عن بعد فهي تجربة مغرية جداً والكثير يقعون فيها يفكر مقتزفها بأن لا علاقة لها بالزواج و أن حبه و إخلاصه للطرف الآخر سيبقى محفوظا ً كان من الممكن بكل بساطة أن تجلس معها و تحاورها وتقنعها بالحسنى لا أن تتحول إلى وحش مسعور
اخى الكريم
كما تدين تودان
فقد اراك الله عاقبة افعالك فى الدنيا
زوجتك ارتكبت زنبا ولاكن انت المسؤل فانت لم ترى تصرفاتك من البداية
انسى ما سار وابدا حياة جديدة مع الله
وضع افعالك نصب عيناك
والله يا اخي زوجتك طاهره لو لم يرد الله بها خيرا ما وفقك لرؤيتها على الذنب لتمنعها
ثم الله يوفقك للستر عليها
طبتم وطاب لكم الحلال الطيب
غفر الله لنا ولكم
الا من تاب وأمن وعمل صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات
هنيئا لكم
السلام عليكم جميعا انا صاحب المشكله جزاكم الله خيرا عني وعن اولادي لكل من كتب كلمه استفيد منها اقسم بالله اني تبت تبت الى الله وزوجتي تابت توبه نصوحه ولنا يومين صلاة قيام ليل وبكاء واستغفار عل الله يتقبل منا وانا احاول بكل طاقتي انا اسامحها واعاملها معمله حسنه وليس لنا غير الله عز وجل هل الله يحبنا اريد ان اعرف هذا الإبتلاء حب من الله عز وجل لأني لو لم ارى هذا الشيء وتحدث هذه المصيبه كنت انا وزوجتي متنا على سوء خاتمه ولكن هناك فرق فانا ليسنوات وسنوات وانا امارس هذه العاده ولكن المسكينه زوجتي التي عاقبني الله بها لم يحدث سوى من شهر مرتين او ثلاث ورأيت بعيني وتاكدت من صدقها في الهاتف و الله اني استفدت من كل تعليق كتب هنا نعم لقد فصلت النت عن بيتي والأن زوجتي لا تترك كتاب الله من يدها واكاد احلف انها لا تانم الا ساعات قليله من اللليل حت تصلي وتبكي وانا معها ونطلب من الله السماخ ارجوكم الدعاء لنا والله اني احث براحه من يوم الجمعه هدا اي بعد ايام على ما حدث واشعر ان الله يحب زوجتي كثيرا لأنها لم تتمادى في هذا الشيء وان هذه المصيبه اتمنى من الله ان تكون السبب لأن يكون بيتنا واولادنا لا يعرفون طريق سوى طريق الله عز وجل وجزاكم الله عني وعن اهل بيتي كل خير
السﻻم عليكم ..اخي الفاضل الحياة كما تدين تدان وانت اعترفت بذنبك وما حصل مع زوجتك نتيجة ما فعلته انت من معصيه اخي الكريم سامحها وﻻ تطلقها فأن المسامح كريم
خيانتي لزوجتي كما تدين تدان
(ليس أقدر من الشخص نفسه على حل المشكلة فأنا لا أحل المشكلة جذريا ولكني أضيء لك الأنوار لترى جوانب لن تراها من نفسك )
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين –
أولا : أنت تشيل النت دا من بيتك خالص دا لازم – لازم – لازم أهو أهم أم بيتك وزوجتك وأبنائك ؟ وأنت حر
ثانيا : لاتطلق زوجتك فلكل جواد كبوة وانت اعترفت وياما عملت وأندم على ما فعلت وخد بيد زوجتك وكفى ما حدث والمثل يقول الشيطان شاطروكما اعترفت أن زوجتك ملتزمة وأنها زله انخرطت إليها – ثم لماذا تنام أنت في مكان وهي في مكان آخر أنت اتجننت هو فيه حد متزوج بينام منعزلا عن نصفه الآخر إلا إذا كان مريضا أو مجنونا أو عبيطا ؟
ثالثا : ما فعلته زوجتك كان شفهيا فابحث عن الوازع الى ذلك وأشبعها عاطفيا وسد أذنها وسد فمها وسد فرجها هذه أشياء ثلاث يجب أن يحرص الرجل على تأمينها إذا أراد أن يستمتع بزوجته وبحبها الخالص له وأعلم أن الطريق إلى قلب المرأة ثم جسدها هو أذنها فإذا أصغت إليك إحداهن فاعلم أنها في الطريق لمنحك قلبها ثم جسدها –وهذا كلام غالي لن يقوله لك إلا صاحب خبره – وأعلم أن زوجتك لها نقطة ضعف حاول أن تؤمنها وقد كنت أنصحك أنها لو كانت خطيبتك لكنت نصحتك بفشكلة الخطوبه لكن هناك اليوم أبناء وكيان أسري أصابه شرخ بسيط وعليك ترميمه ولا تتجبر واتق الله في حياتك وانت ياما عملت باعترافك – كفى إلى هذا الحد واحتضن ما تبقى لك من زوجتك وتعلم من درسك وعلمها التقى وخذ بيدها واملأ فراغها وأتق الله –
هناك مثل يقول (( دقه بدقه ولو زدت لزاد السقا )) فقد كان هناك جواهرجي ودخلت عليه سيدة حسناء وابتاعت منه غويشه ذهب وعند قياس الغويشه أمسك الجواهرجي بيد المرأة الحسناء وسال لعابه من شدة حسنها وجمالها من لمس يدها وتغلب على شيطانه وترك يد المرأة – وعندما عاد إلى منزله أخبرته زوجته أن السقا الذي يكيل لهما المياه كل يوم وعلى غير العاده تجرأ بلمس جسدها وكاد أن ينال منها لكن الله سلمها – فحكى الجواهرجي ما حدث له مع المرأة الحسناء فقالت له زوجته : دقه بدقة ولو زدت لزاد السقا
ندعو الله وادعوه معي أن يقينا شر أنفسنا ويجنبنا شهوة النفس والانحلال الخلقي وأن يدمر النت ويدمركل من لا يتق الله في الناس
لا حول ولا قوة الا بالله سامحها ربنا بيسامح بس تابعها وهي طالما حست بالندم يبقي ان شاء الله عمرها مهترجع للحاجه دي تاني ربنا يارب يفك كربك وكرب كل مهموم
سبحان الله مرت علي الكثير من القصص على شاكلة “كما تدين تدان” واليك هذه القصة:
أُعاني من حالةٍ نفسيَّةٍ سيئةٍ جداً، حيثُ تبدأُ قصَّتي بالزَّواجِ منذُ سبع سنوات من فتاةٍ مُوظَّفة، وأنا أيضاً مُوظف، ولكنَّ زوجتي شخصيَّتُها ضعيفة، وتسمعُ دائماً لأمها التي كانت تأمرها بعدمِ احترامي، وتأمرها بافتعالِ المشاكل معي، والنَّكدِ علي دائماً طيلةَ السَّنواتِ السبع، وإذا غضبت زوجتي تُرحِّبُ بها أمها، وعندما أذهبُ لأصالحها يُسمعونني أقذع الشَّتائم، مع أني دائماً الضحية، وكنتُ أتحمَّلُ من أجلِ أطفالي -البنت والولد-، وأخشى على ابنتي كثيراً؛ لأنها بنتٌ، فأحُضرُ لها مُحفِّظاً للقرآن، مع أنها لم تبلغ السَّادسة من عمرها، وسارت حياتي هكذا، وكانت أم زوجتي تأمرُهُا دائماً بعدمِ المُساهمة معي في أعباءِ المنزل، وعندما احتجتُ منها للذهبِ لأستعينَ به في بناءِ بيتٍ خاصٍّ بنا غير الشقة التي في بيتِ والدي رفضت أمها، وبالتالي رفضت هي الأخرى.
أُمُّها تُشجِّعها على معصيتي وعدم طاعتي، وكنتُ أطلبُ منها عدم تسجيل أرقام زُملائها الرِّجال على هاتفها، ولكنها تُطيعُ أُمَّها فقط، وبدأت المُشكلة عندما أصبحَ الجفاءُ عنواناً لبيتنا، فتعرَّفتْ على أمينِ شُرطة في محلِّ عملها، وأباحت له بكلِّ أسرارنا وأسراري، واستمرَّت العلاقةُ خمسةَ أشهر، لكن هاتفياً، ولم يتقابلا، حتى علمتُ بذلك، ووجدتُّ تقريراً لرسالةٍ أرسلتها له، وعندما واجهتها انهارت، واعترفت أنها تحدَّثت معه، ووصلَ الأمر أنها مارست معهُ الجنسَ هاتفيَّاً، فشعرتُ بالذنب؛ لأني في نفسِ الفترة فعلتُ هذا مع سيدة هاتفيا، وعلمتُ أنَّ الجزاءَ من جنسِ العمل، وهي قد خُدعت منه، حيث قد وعدَهَا بالزَّواج، وعندما أخبرته أنها غضبانةٌ وستطلق أخبرها أنه يُحبُّ زوجتَهُ وأولاده، فعادت لي من نفسها بعدما تشاجرت مع أبيها وأمها اللذين أصرا على طلاقها، وقاطعها أهلُها جميعاً، وأشعرُ منها الآن بالتوبة؛ لأنها اقتربت من الله، وصلَّت لله، وكسرت هاتفها، وهي الآن خائفةٌ من أن أُطلِّقها وتترك أولادها، وأنا أيضاً انتظمتُ في صلاتي، وقطعتُ تلك العلاقة مع تلك السيدة، ولكني غير مُطمئن، ُفالفكر يأكلني، ولا أستطيعُ مُسامحتَها، فماذا أفعل؟ أشعرُ بالاكتئاب. دلُّوني بالله عليكم.
اقتباس: ” ولقد رأيتُ في نهايةِ رسالتك شيئاً استبشرتُ به خيراً، وهو قولك:” وأشعرُ منها الآن بالتوبة؛ لأنها اقتربت من الله، وصلَّت لله، وكسرت هاتفها، وهي الآن خائفةٌ من أن أُطلِّقها وتترك أولادها، وأنا أيضاً انتظمتُ في صلاتي، وقطعتُ تلك العلاقة مع تلك السيدة” فالحمدُ للهِ على توبتك وتوبتها، وكُن مُتأكِّداً أنك إن استقمتَ على طريقِ الله استقامت زوجتك، أسأل الله الثباتَ لك ولها.
ولا داعي للوسوسةِ والخوف من تكرارِ ذلك الأمر ما دامت التَّوبةُ صادقة، لكن عليك أن تتواصى أنت وإيَّاها دوماً بالحقِّ والصَّبر، قال تعالى: {وَالْعَصْرِ*إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ*إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ}.”
اخي الفاضل السلام عليكم ورحمةالله وبركاته قرات قصتك بالكامل وتالمت كثيرا لماحدث لك واسال الله ان يجنبك الشيطان انت واهل بيتك كلهم اجمعين وان يعصمكم منه ومن خبثه ورجسه لاتستغرب يااخي فكل شي في هذةالدنيا يصير ويحدث وكلنا بشر ماحدمنامعصوم من الخطئية والعصمة للانبياءوالرسل عليهم افضل الصلاةوالسلام واعلم ان الشيطان خلقه من قبل ابونا ادم عليه السلام وعندماامره الله عزوجل بالسجود لابوناادم عصى ربه فغضب عليه رب العالمين وتوعده بالعقاب الشديد فماكان منه الا ان اخرج ابوناادم من الجنة وجعله ياكل هووامناحواءعليهاالسلام من ورق تلك الشجرة الخبيثة حتى عصيا ربهما وغضب عليهما واخرجهمامن الجنة ثم تاباعليهما ورضي عنهما وايضا تذكر قصة ابوالانبياءسيدناابراهيم عليه السلام عندماامره الله عزوجل بذبح ابنه اسماعيل طاعة لله عزوجل وكان يريد ان يذبحه كماراى في المنام لكن الشيطان الرجيم كان يغويه ويقول له كيف تريد ذبح ابنك ياابراهيم لاتفعل وكلما اراد ان يذبحه يظهر له الشيطان ويوسوس له كي يخالف امرربه ويعصيه ثلاث مرات حتى استجاب الله لدعاءابراهيم وعرف صدق ايمانه واخلاصه لخالقه ونجاابنه من الذبح بان فداه بكبش عظيم انزله الله من السماء وامر ابراهيم بذبحه كي يكفر عن نذره وعن روياه وتذكرايضا قصة سيدنايوسف عليه السلام مع امراةالعزيز وكيف راوادته عن نفسها فكاد يستجيب لها ويقع في الفاحشة معها لولا ان راى برهان ربه عزوجل وامتنع عن مراودتها له وعصمه الله من الفحشاء وجعله من عباده الصالحين وهناك الكثير من القصص لكثير من الرسل والصحابة والتابعين والصالحين من هذةالامة الذين كانوا ضحايا لنزوات الشيطان ولولا عنايةالله بهم وهدايته لهم لضلوا الطريق المستقيم وخلاصةالقول ان الشيطان الرجيم يجري من البنى ادم مجرى الدم في العروق فلنحذرمنه ونستعيذمنه في كل شؤؤن حياتنا ولانجعل له طريقا علينا مهماكانت المغريات او الظروف يتطلب منا محاسبةالنفس على كل شي نعمله ونجعل مخافة الله عزوجل نصب اعيننا في السراءوالضراءوالسروالعلانية ولانخشى احداسواه عزوجل نلتزم بطاعته وامتثال اوامره واجتناب نواهيه في كل شوون الحياة ومع الناس اجمعين نبعدعن مواقع المحرمات والفتن والشبهات ورفقاءالسوء ونتجنب الاختلاط المحرم بين الرجال والنساء ونعطي كل ذي حقا حقه من الواجبات والحقوق علينا كالوالدين والزوجة والاولاد والارحام ونعيش بالحلال ونبعدعن اكل المال الحرام مهماكانت الظروف ولانظلم الناس حقوقها من امانات اوديون لهم علينا ونبذل الزكاةوالصدقة لااهلهاالمستحقين من فقراءومساكين ونبحث عنهم حتى نعطيهم اياها ونامر بالمعروف وننهى عن المنكر ونوصى به الناس ونحثهم عليه ونراعي الله عزوجل في اهل بيتنا من زوجةواولاد ونقوم برعايتهم وتربيتهم والاحسان اليهم ولانغفل عنهم وننشغل بامور الدنيا ومتاعها ونتركهم كي يضيعوا اويفسدوا وينحرفوا فهم امانة في اعناقنا الله عزوجل سائلناعنهم يوم القيامة كلكم راع وكل مسول عن رعيته اتمنى انك يااخي استوعبت الفائدة من كل ماذكرته لك تلاقي الخيروالرضاوالتوفيق والسعادةوراحةالبال في حياتك وتسامح زوجتك ام اولادك وتغفرلها ماحدث منهامن خيانة زوجية كانت من عمل الشيطان ورجسه وتحمدالله انها تابت وندمت على كل مافعلت فالتوبة والندم دليل على صلاح حال الانسان واحساسه بالذنب وتانيب الضمير اعفوا عنها رحمة بك وبهاوباولادكم الذين هم باامس الحاجة لكماجميعا كااسرة واحدة الله لايفرق جمعكم ولايفرق شملكم ويالف بين قلوبكم بالمحبةوالمودةوالتالف ويبارك لكم في اولادكم جميعا ويجعلكم من خيره عباده الصالحين اللهم امين تحياتي لك ولاسرتك الكريمة والله يحفظكم ويرعاكم ويديم عليكم نعمةالخيروالامن والسعادةوالهناءوالاستقرار في هذةالحياة
الصلاة والسلام على اشرف خلق الله . اما بعد ايها الرجل المسامح (لا يوجد انسان بدون اخطاء) فجميعنا نخطىء ولكن (الاهم هى التوبة فان الله يحب التوابين المستغفرين) فيجب عليك ان تتوب من فعلتك القديمة التى كنت تخون بها امراتك حق التوبة اى تفعل شروط التوبة وتستغفر الله عليها فان ذنبها عظيم . ان زوجتك اخطات ولكن تابت وهى ليست بالشخص السىء فأحمد الله على انها كانت تفعل هذا على النت فقط طلما هى تابت ف خلاص سامحها فيكون اجرك وثوابك عند الله عظيم جدا . و(شوف ايه اللى خاها تعمل كده وصلح المشاكل اللى عندها وقربها اكتر واكتر من الله ). اسنى الماضى فان التفكير فيه ممكن ان (يكون من الشيطان ليجعك تخرب بيتك وتفعل ما يبغض الله وهو الطلاق) . (ف تكلم معها وافتحا صفحة جديدة جدا فى حياتكما فى الاول هيكون صعب )ولكن هتعيش مهما هحصل اقصد ان مازلت تفكر فى الماضى فانك سوف تعيش حياة ياس واحباط ولكن ان حاولت تنسى الماضى سوف تعيش حياة تكون صعبة فى الاول ولكن سوف تكون سعيد فى النهاية ان تقربتما من الله وتعاونتم على البر والتقوى . ويمكنك ان تلغى التن لحد ما تتاكد من انكوا بقيتوا تخافوا الله ولكن احذر من اتفعل زوجتك هذا مرة ثانية لان النفس الامارة بالسوء والشيطان يريدان لعباد الله الجحيم فى الدنيا والاخرة وساعتها انت ممكن تكون ديوث وهذا له عقاب شديد من الله .ولكن مادام ما هى تابت ولم تعد تعل هذا الفعل مرة اخرى فسامحها لان الله يحب المسامحين ولهم ثواب عظيم.هذه وجهة نظرى فان كانت صحيحة فهى من الله وان كانت خاطئة فهى منى فلا تأخذ بها وادعوا لك التقرب انت واهل بيتك من الله اكثر واكثر وبالثبات . وادعو لى بالتوفيق الدائم
اخي العزيز انا رجل متزوج ومثلك في العمر واشعر بما تشعر به من مراره والم
اخي سامحها لوجه الله وانتظر المثوبه من الله وربما هذا تكفير لذنوبك الماضيه فكما تقول ان زوجتك متدينه وماحدث منها اعتقد ان له حكمة في انك تذوق مافعتله مع بنات الناس
اسمع نصيحتي ولا تطلقها وهي ان شاء الله لن تعود ابدا الى مافعلت وسوف تظل تذكر لك مسامحتها طول العمر وعلشان خاطر الاولاد يهون كل شئ
بالله عليك سامحها يارب تسمع كلامي