تقدمت لابنة خالتي التي تصغرني ب 18 عاما ووجدت ترحيبا بي وساهمت في الجهاز بطريقة كبيرة وكانت فترة الخطوبة اقل من شهر واحسست فيها برفضها الشديد لي وتكلمت معها وطلبت منها ان تخبرني انها لاتريدني وسوف اخلصها من هذه الزيجة لاصقا السبب بي والححت في ذلك اكثر من مرة ولكن نفذت ارادة الله وتزوجنا ورايت اسود ليلة في حياتي ليلة الزفاف وتتابعت الايام الاكثر سوادا وظلما لي تحملت وصبرت عليها كانت لاتتكلم معي كرهت العلاقة الجنسية بسببها اشتكيت لوالدتها التي وبختها امامي كثيرا دون فائدة وفي الشهر الثالث اكتشفت انها علي علاقة بشاب كانت تعرفة قبلي وجن جنوني واستدعيت اهلها ووصل الامر الي الطلاق لولا تدخل بعض الاشخاص العاقلة وطلبوا مني السماح لان العلاقة تليفونية وبعد محاولات قبلت الصلح والعفو وتكلمت معها علي ان نفتح صفحة جديدة وانجبنا طفلا ثم طفلة وبعد خمس سنوات عدت من عملي من شرم دون ان اخبرها ووجدتها مرتبكة وبالضغط عليها والتهديد اعترفت لي انها مازالت تتصل بهذ الشخص كان في الامارات ويعلم منها موعد سفري وعودتي لم اتمالك نفسي وقررت ان اطلقها كانت تبكي وتقبل قدماي وتطلب من السماح وانها لن تكرر ذلك وستعيش خادمة لي ولاولادها واستدعيت امها التي حاولت معي ان اصفح والا اخبر والدها وبعد ايام من الرجاء وافقت خوفا علي اولادي ومن الفضيحة وللاسف الام تعلم كل هذه المصائب واذا حدث بيننا اي مشكلة عائلية عادية هي التي تتصدي لي وتتبجح في علما بانني ساعدتها ماديا في بدء مشروع تجارة ملابس ويعلم الله كم انا اخاف الله واتق الله في زوجتي في وجودي معها او في سفري والان مرت 8 سنوات علي زواجنا وانتهي عملي في شرم واعيش بصفة دائمة معها والحمد لله انا ميسور الحال ولاينقصها شئ ولكن يبدو ان وجودي بصفة مستمرة لايرضيها خاصة انني سمعتها مرة تتحدث مع اختها انها تتمني وتنتظر اللحظة التي اسافر فيها وقالت نفس الكلام لوالدها الذي لايحرك ساكن ولايشعر بالغيرة علي اهل بيتة فهو من نوع الذي يصدق ابنته حتي بعد كل المصائب التي حدثت وباعتراف ابنته له امامي يخيانتي بطلب مني الا انه لا رجولة له والكلمة لزوجتة والان اراها تصلي وتقرا القران الا ان اعرفها عن ظهر قلب فهي حتي منافقة مع الله واشك فيها واقسم لكم بالله انني لم اري يوما سعيدا لم اجد الزوجة التي تجلس وتتحدث مع زوجها لم اجد الزوجة التي تستلق في احضان زوجها لم اسمع كلمة احبك او انا سعيدة معك او اي شئ اقسم بالله انني حاولت معها كثييييييييييييييرا وقلت لها كل كلام الحب وتحملت مالم يتحمله بشر ولكن هل العيب في هل انا منتقص الرجولة لعدم فضحي لها وطلاقها والي متي ساصبر علي هذه الحياه الجافة افيدوني افادكم الله وشكرا
اخي العزيز اشعر بكل ماتشعر به من خيانة زوجتك هذة وعايزك تعرف ان المراة الخاينة لاامان لها على الاطلاق وعمرها لن تترك الخيانة طالما انها عرفت طريقها توكل على الله واحزم امرك وطلقها فورا واسترد كرامتك ورجولتك وربنا بيعوضك بخير منها الف مرة بالزوجة الصالحة اللي تستاهلك وتقدرمشاعرك وتصون شرفك وكرامتك واسمك وتسعدك طوال العمر مش عاوزك تفضحها امام اهلك او اهلها الله حليم ستار ولاتنسى انها ام لاولادك الصغار طلقها بهدوء ودون مشاكل او فضائح