انا حبيت انسانه من اكتر من عشر سنوات وفى بدايه تعارفنا لم اكن اعرف انها مخطوبة وبعد فتره صارحتنى بانها مخطوبة واقسمت لى انها اجبرت على دا المهم فضلت علاقتنا وازداد الحب بنا وللاسف لم تستطيع ان تنهى الخطوبة وتم الزواج وبعد الزواج حدثت مفاجئه لم يتوقعها احد فحبيبتى ظلت عن زوجها حوالى 20 يوم وبعد ذلك قامت بزياره لابويها وفى الزياره اخبرت ابوها بان زوجها لم يامسها نهائيا ولما سئل الزواج قال انها هى من امتنعت عنه المهم قرر ابوها ان ينهى الزوراج وبالفعل بعد الضغط على الزوج اجبر على الطلاق واخبرتنى حبيبتى بذلك وفرحت والله جدا جدا ولكنى انتابنى الشك فسئلت بعض المشايخ هل حبيبتى له شهور عده على اساس انه قد تك بينهم خلوه شرعيه فى بيت واحد وجميع الشيوخ اجابوا بوجود عده الان ان حبيبتى انكرت ذلك وقالت مالى عدة وزعلت منى وقالت انى بتهرب منها وقالت لى لو مااتقدمت خلال اسبوعين انسى كل شىء وبالفعل قبل الاسبوعين ماينتهوا كانت مخطوبة ان عايز اسئل هل فعلا حبيبتى ليها عده وهل زوجها دا يكون صحيح افيدونى افادكم الله
مشاكل الزواج
هل تقدمي للخطوبة قبل انتهاء عدة حبيبتي حرام
اضيف بتاريخ: Thursday, January 13th, 2011 في 02:25
كلمات مشاكل وحلول: الحب, الخطوبة, الزواج, الزوج, الطلاق, زواج, مخطوبة, مشاكل الزواج, مشاكل الشباب
من قال لك ان ليس لهاعدة اتقي الله انت وغيرك فيماتقولون كذباعلى الله ورسوله المراةالمطلقة لهاعدةتعتدبها حتى ولولم يجامعهازواجها طوال مدةالزواج دامه اخفي الستارعليهما ودخلا مضجعهما فلهاعدة عندراي الحنفيةوالمالكية والحنابلة على اغلب الارجح من فتاويهم الا عندالشافعية قال ان لاعدة لها ارجع لفتاوي مشايخ الدين من فقهاءالامة كابن تيمية رحمه الله وابن القيم والالباني وابن باز وابن عثيمين الغزالي رحمهم الله تعالى وفقك الله ويسرامرك وكتب لك مافيه الخير والصلاح في حياتك
اتفق مع الاخت ايمان في كل ماقالت ولاازيدعليه نفس الراي وعين الصواب ماقالته ارجومن الاخ صاحب المشكلة ان يعمل بكل مافيه دون زيادةاونقصان وربي يوفقه ويكرمه بالزوجةالصالحةفي الحياة
شوف يابني المراةالمطلقة التي لم يلمسهازوجهااي يجماعها لاعدة لها شرعاكماقال الله تعالى ياايهاالذين امنوا اذانكحتم المومنات ثم طلقتموهن من قبل ان تمسوهن فمالكم عليهن من عدة تعتدونها ومن حقك الزواج بها وربنايوفق بينكما في خير
لا عدة أبدا
السؤال
كم عدة المطلقة دون دخول بها وهي بالغة سن الحيض وهل تحسب بالأيام أم بالقروء؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن المرأة التي طلقها زوجها ولم يدخل بها لا عدة عليها، بدليل قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً [الأحزاب:49].
قال الإمام الشوكاني في فتح القدير: وقد أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله تعالى “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ” قال: هذا الرجل يتزوج المرأة ثم يطلقها قبل أن يمسها، فإذا طلقها واحدة بانت منه ولا عدة عليها تتزوج من شاءت. انتهى.
والله أعلم.
السلام عليكم
بما أن طليقها لم يمسسها عند الزواج بها فليست لها عدة وانظر بتمعن الى قول الله سبحانه وتعالى
( ياأيها الذين آمنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من قبل أن تمسوهن فما لكم عليهن من عدة تعتدونها فمتعوهن وسرحوهن سراحا جميلا )
فهذا في الرجل يتزوج المرأة ، ثم يطلقها من قبل أن يمسها ، فإذا طلقها واحدة بانت منه ، ولا عدة عليها تتزوج من شاءت ، ثم قرأ ( فمتعوهن وسرحوهن سراحا جميلا ) يقول : إن كان سمى لها صداقا ، فليس لها إلا النصف ، فإن لم يكن سمى لها صداقا ، متعها على قدر عسره ويسره ، وهو السراح الجميل
أن المرأة إذا طلقت قبل الدخول بها لا عدة عليها فتذهب فتتزوج في فورها من شاءت
دحين انت تسئل لها عده وعلاقتها فيك من الاساس حرام اتقي الله وحده كانت مخطوبه وبعدين متزوجه وانت علي علاقه معاها سبحان الله تسئل عن شئ بسيط وانت مرتكب عظيم هي بسببك مامكنت زوجها منك لانه تفكر فيك ياخي اتقي الله ومالك واعراض المسلمين انت رايح يكون عنجدك بنات ماتخاف ان الله يسلط عليهم توب الي الله وهذه اكيد الي سوته معاك تساويه مع غيرك توب الي الله واستغفر لذنبكوابعد عن هذه العلاقه المشبوها
اى امراه تزوجت وحصل طلاق لازم يكون ليها عده حرم اذا كانت حبيببتك تخاف من الله ستفضل جمبك واسمع الكلام الشيوخ لانهم الاقرب لله
اولا لابد انها معتدة استخير ربنا اولا واخيرا ثم كلم وليها قل له ان مثل ابنتك يرغب بها لمن هو مثلى او نقسى فى واحدة زى بنتك كدة تكون بنت اصول هذا اذا اردت الزواج واستخرت وارتحت للقرار ولكن احذر فطريقك به اشواك اولا اصرارها انه ليس لها عدة ليس له معنى لو دخلت مع زوجها مكان بستارة وجبت لها العدةحتى ولو لم يمسها والحديث ذو شجون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا : الخطبة أثناء العدة
الخطبة إما أن تكون تصريحا ، أو تعريضا
والتصريح : هو اللفظ الذي لا يحتمل غير النكاح , نحو أن يقول : إذا انقضت عدتك تزوجتك ، أو يطلب خطبتها صراحة من وليها ، ونحو ذلك . .
والتعريض هو اللفظ الذي يحتمل الخطبة وغيرها كقول الرجل : مثلك يُرغب فيها ، أو إني أبحث عن زوجة ، أو لعل الله أن يسوق لك خيرا أو رزقا ، ونحو ذلك .
لا يجوز التصريح بخطبة المعتدة ، سواء كانت معتدة من طلاق رجعي أو بائن ، أو في عدة وفاة .
وأما التعريض ففيه تفصيل
ن كانت المرأة معتدة من طلاق رجعي ، فلا يجوز التعريض لها بالخطبة ؛ لأن الرجعية لا تزال زوجة ، قال الله تعالى في شأن المطلقة طلاقاً رجعياً : (وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلاحا) (البقرة/228) . فسمى الزوج المطلق لزوجته طلاقا رجعيا “بعلا” أي زوجاً . فكيف يمكن لرجل أن يتقدم لخطبة امرأة وهي لا تزال في عصمة زوجها!
– وإن كانت في عدة وفاة ، أو طلاق ثلاث ، أو فسخ النكاح لأجل عيب في أحد الزوجين أو لسبب آخر ، فيجوز التعريض لها بالخطبة ، ولا يجوز التصريح. وقد دل على جواز التعريض هنا قوله تعالى : ( وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَكِنْ لَا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلَّا أَنْ تَقُولُوا قَوْلًا مَعْرُوفًا وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ ) البقرة/235 .
الإسلام سؤال وجواب
—————
ثانيا : هل هى عليها عدة أم لا
لا خلاف بين أهل العلم في أن عدة الطلاق تثبت بالوطء
ولا خلاف بينهم في أن المطلقة قبل الدخول والخلوة لا عدة عليها
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا )
الأحزاب/49
واختلفوا فيما إذا خلا بها – ثم طلقها
فذهب الجمهور من الحنفية والمالكية والحنابلة إلى أنه يلزمها العدة
لأن الخلوة أقيمت مقام الدخول .
ويدل على ذلك : إجماع الصحابة
روى الإمام أحمد والأثرم بإسنادهما عن زرارة بن أوفى قال :
( قضى الخلفاء الراشدون أن من أرخى سترا أو أغلق بابا فقد وجب المهر , ووجبت العدة )
وهذه قضايا اشتهرت فلم تنكر فصارت إجماعا .
ووجوب العدة عند المالكية بالخلوة الصحيحة حتى ولو نفى الزوجان الوطء فيها
لأن العدة حق الله تعالى فلا تسقط باتفاقهما على نفي الوطء
الإسلام سؤال وجواب
فالذي يبدو إنها فى فترة العدة ولا يجوز التصريح بالخطبة وهى لازالت فيها
وكلمة مازالت فى العدة = إنها زوجة لغيرك
فكيف يجوز بحال من الأحوال أن تصفها (بحبيبتك ) !!!!!
اتق الله
هل تقبل أن تتزوج بأمرأة ثم تجد رجلا غريبا عنها ينعتها بهذا الوصف ؟؟!!
وألا ترى إن الأمر من البداية خطأ وبه من الغرابة مالا يخفى على أحد
كيف تقبل أن تعرفك 10 سنين !! وتخطب وتخفي ذلك !! ثم تتزوج وتمتنع عن زوجها !! ثم تطلق فتطلب منك خطبيتها خلال أسبوعين وهى لازالت فى العدة !!! وتهددك إن لم تفعل تخطب لغيرك !! ثم تخطب بالفعل فى أقل من أسبوعين وهى فى العدة !!!!
ما كل هذا الخلط ؟! وأين أهلها من كل هذة الأحداث ؟؟
وإن كانت قد تمت خطوبتها بالفعل فلماذا تسأل عن الحكم ؟
أم إنك لازالت على إتصال بها ؟!!
كل ما يمكن أن نقوله
إن أمور الخطوبة والزواج ليست لعبة
ولا نظنك تقبل أن تكون مكان زوجها الأسبق ولا نعلم مدى إستفادتها المادية من زواجها الأول حتى لا نسيء الظن
ففكر جيدا قبل أن تندم
وقف مع نفسك لتراجع حسباتك
ونرجو أن يوفقك الله
بسم الله الرحمن الرحيم
انا لا استطيع ان افتى ولكن انت تقول انك سألت شيوخ وقالوا لها شهور عده واكيد هم اعلم منا بذلك وطالما اجمعوا على رأى واحد فالقضيه محسومه وهى ان لها عده وليس من حق اى انسان خطبتها وهى فى فتره العده الا اذا كان زوجها قد طلقها تلات مرات وهنا يكون ليس لها عده والله اعلى واعلم
ولكن لا أعلم هذا الحكم يختلف إذا قد اختلو مع بعضهم في بيت أم لا.
إذا طلقت المرأة قبل أن يدخل عليها زوجها فليس عليها عدة لقوله تعالى :”يا أيها الذين أمنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من قبل أن تمسوهن فما لكم عليهن من عدة تعتدونها…” ( الأحزاب 49 ) ،و لأن العدة تجب لبراءة الرحم ،و رحمها بريء بيقين فلا يجب عليها عدة ،و نقل اتفاق الفقهاء على هذا . ( الفتح 9/397 )