السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لعلي أجد عندكم دواء العليل……أفيدوني برأيكم أفادكم الله
تقدمت لفتاة واتفقت مع والدها علي كل التفاصيل…وحددنا موعدا لقرأة الفاتحه
المشكله تكمن أني لا أحس تجاهها بأي شيء وينتابني شعور أني تسرعت…..أنا لم تكن لي علاقة بهذه الفتاة اطلاقا قبل ذلك ولكني تقدمت لهم عن طريق احدي قريباتها….قالت لي أن سنها 26 سنه واتضح لي بعد ذلك أنها فوق ال27 بقليل أي اني أكبر منها بسنه واحده أما من ناحية شكلها فهي شكلها معقول ومن عائله محترمه وهي تبدو متدينه ولكنها تضع الكثير من المكياج ويوجد مثل بقعه صغيره لونها أزرق في وجهها بجوار أنفها ولكنها مش اهره قوي خلاف السن وهذه البقعه فهي علي قدر من الجمال والأدب والأخلاق والدين وكذلك والدها انسان محترم جدا وانا خايف اتراجع لان الموضوع هايبقي في غاية الاحراج….الهاجس الاكبر الذي يراودني هوموضوع السن أنا كان نفسي اتزوج واحده صغيره نسبيا ولكني تعبت من كثرة البحث وأريد أن أستقر………
يا أخي سيبك من المظاهر أهم حاجه الجوهر ..أهم شيء الاخلاق والدين والعائله
والحب سيأتي بمرور الأيام فكم من قصص حب ملتهبه قبل الزواج وفي النهايه باء الزواج نفسه بالفشل . الجمال والشكل يزول وتبقي الطباع والأخلاق….توكل على الله وأتمم هذا الامر وربنا يوفقك
اخي لا يدري الشاب مننا اي سيجد السعادة والاستقرار انت تقول انها كانت على قدر من الجمال والادب فتوكل على الله المرأة بشكلها وتعاملها وادبها واخلاقها ومن خطبت يتحقق فيها كل ما ذكرت فهنئيا لك بها
يا أخي توكل علي واعلم أن الكمال لله وحده…..وطالما أن البنت وأهلها مشترينك ومتمسكين بك يبقي توكل علي الله ولا تدع الشيطان يوسوس لك…وبالنسبه للسن مادام انت أكبر منها يبقي مش ها تفرق كتير ..وبعدين قول لي انت مش ممكن تتجوز واحده صغيره وتطلع عينيك وما تكونش سعيد….توكل علي الله ولا تتردد والحب سيأتي بمرور الايام وبالعشره الحسنه…وربنا يوفقك
كثير من الناس يشعرون أنهم كانوا في عزوبيتهم أسعد حالاً منهم بعد زواجهم، ويكفي أن نعرف أن زيجتين من كل ثلاث تبوء بالفشل، وذلك للأخطاء التي يرتكبها الزوجان قبل وبعد الزواج، وإن الزيادة المتنامية في نسب الطلاق- ناهيك عن الخيانات الزوجية- لتدل بوضوح على تعاظم هذه المشكلة وحاجتنا جميعاً- رجالاً ونساء- إلى أسس واضحة يقوم عليها بناء الحياة الزوجية
وهذه بعض الخطوات العملية- أقدمها للأزواج- أرجو أن تكون معيناً لهم على نجاحهم في حياتهم الزوجية، هادياً لهم السعادة الزوجية التي طالما كانوا ينشدونها:-
قـبل الـزواج
(1)
حدد هدفك من الزواج:
هناك فئات كثيرة تفهم الزواج فهما خاطئاً أو قاصراً، ولا تتصور الحكم العظيمة التي شرع من أجلها:
– فمنهم من يرى أنه متعة وشهوة جسدية فحسب.
– ومنهم من يرى أنه سبيل للإنجاب والتفاخر بكثرة الأولاد.
– ومنهم من يرى أنه فرصة للسيطرة والقيادة وبسط النفوذ.
– ومنهم من يرى أنه فرصة لإعفاف النفس وتكثير سواد المؤمنين.
– ومنهم من يرى أنه عادة توارثها الأبناء عن الآباء.
وقليل منهم من يرى أنه رسالة! ومسئولية عظمى، وتعاون مستمر، وتضحية دائمة في سبيل إسعاد البشرية وتوجيهها إلى الطريق السليم.
قال تعالى: ?يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ? (13) سورة الحجرات
وقال تعالى: ?وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ? (21) سورة الروم
(2)
اظفر بذات الدين:
*
قال النبي صلى الله عليه وسلم:” تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك ” [متفق عليه].
* وقال النبي صلى الله عليه وسلم : “الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة” [رواه مسلم].
* وقال النبي صلى الله عليه وسلم :” أربع من السعادة: المرأة الصالحة، والمسكن الواسع، والجار الصالح، والمركب الهنئ. وأربع من الشقاء المرأة السوء، والجار السوء، والمركب السوء، والمسكن الضيق ” [رواه الحاكم والبيهقي وصححه الألباني].
(3) الودود الولود العؤود:
*
وقال صلى الله عليه وسلم :”ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة؟ الودود الولود العؤود، التي إذا طلمت قالت: هذه يدي في يدك، لا أذوق غمضاً حتى ترضى” [رواه الدارقطني والطبراني وحسنه الالباني].
(4) الهينة اللينة السهلة:
*
قال صلى الله عليه وسلم : “ألا أخبركم بمن تحرم عليه النار غداً؟ على كل هين لين، قريب سهل ” [ أخرجه الترمذي وصححه الألباني ].
(5) العابدة المطيعة:
*
قال صلى الله عليه وسلم : “إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها، وحصنت فرجها، وأطاعت زوجها، قيل لها: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت ” [رواه ابن حبان وصححه الألباني].
(6) الطاهرة العفيفة:
قيل لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أي النساء أفضل؟ فقالت: التي لا تعرف عيب المقال، ولا تهتدي لمكر الرجال، فارغة القلب إلا من الزينة لبعلها، ولإبقاء الصيانة على أهلها.
مكن يا ابنى تكون بنت كويسة وبعدين بلاش تتبطر لحسن ربنا يوقعك فى وحدة تخليك تكره نفسك ارضا بما قسم لك الله ولا تفكر فى اكتر من ذلك اكيد انت كمان فيك عيوب لان مفيش حد خالى من العيوب وبعدين انت بتقول ان ابوها محترم توكل على الله ولا تتردد واكيد بعد الزواج هتحبها
وحاول تتقرب لها بلكلام فى الموبيل وتشوف اسلوبها يمكن اسلوبها جميل وتخليك تتعلق بيها لا تتسرع برفضها وامامك فترة خطوبة والله المستعان
حضرتك سيبك من السن والكلام ده اهم مواصفات فى البنت انت قولتها وهى الادب والاخلاق والاحترام وبنت ناس صدقنى ده احسن من ميه حب قبل الزواج واكيد لما تقربو من بعض اكتر الحب هييجى بالتفاهم ولو يا سيدى محصلش ده يبقى كل شىء نصيب بس تدى لنفسك وليها فرصه تقربو من بعض ولله التوفيق
سيبك من االاحراج لو ماكنتش حاسس انك عاوزها لان احراج دلوقتي احسن من اسره مدمره مفككه في المستقبل..ماتظلمش نفسك بزواجك بواحده مش مقتنع بيها.. وبالنسبه لموضوع السن دي تفرق من شخص لاخر بس لو بالنسبالك عائق يبقي بلاش منه احسن والارزاق علي الله(الباب اللي يجيلك منه الريح سده واستريح)
يا اخى هو فى حب بين يوم وليله
انا كمان اتجوزت بدون حب لكن حاليا بنموت فى بعض
وبعدين انت بنفسك قلت مواصفات جميله
توكل على الله
ب ده جواز مافهوش مقتنع ولا مش مقتنع لاابيض لااسود عاوزها يبقه خلاص مش عاوزه يبقه سيب البنت وربك يسهلها بابن الحلال لانه ده جواز مش بنطلون هاتغيره وهاتجيب غيره وهاتبقه ام اولادك في المستقبل شكلك مش مقفتنع يبقه اعتزر لابوها بادب وزوق وانا متاسف ياعمي السن صعب لانها كبيره عني وانا كنت عاوز واحده صغيره وخلاص وقبل اي شي استخير ربك
صلى صلاه استخارة