انا ليا اختى عندها 25 سنة وهى جميلة جدا فى كل حاجة
وانا بدات افكر فيها وافكر انى امارس الجنس معاها وبدات اخطط لكدة فعلا لان جسمها حلو
وكمان بقيت اتمنى اشوفها تمارس الجنس مع شخص غريب وفى حضورى بل كانت الرجالة يعاكسوها وانا ماشى معاها ومش كنت بتكلم بل كنت مبسوط
وقد رايتها اكتر من مرة فى اوضاع جنسية مع صديقها ولم اتحرك بل تمنيت ان يفعل فيها المزيد
ياريت الاقى حل لمشكلتى لانى اخاف ان اراها وهى تغتصب امامى وانا لا اتحرك ….. ساعدوونى !!!
مشاكل الشذوذ الجنسي
انا واختى والافكار الجنسية الغريبة
اضيف بتاريخ: Saturday, November 9th, 2013 في 01:28
كلمات مشاكل وحلول: الاغتصاب, بنت, شاب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
الاخ العزيز حفظك الله:
التخيلات الجنسية جزء من الخواطر التي تطرأ على ذهن الإنسان بسبب ما يستدعيه العقل الباطن من صورٍ مختزنةٍ أوحتها له البيئة التي يعيش فيها ، والمناظر التي يراها ، وهي تخيلات تصيب أغلب الناس ، وخاصة فئة الشباب ، لكنها تختلف من شخص لآخر من حيث النوع والإلحاح والتأثير .
والشريعة الإسلامية شريعة الفطرة ، جاءت منسجمةً مع الطبيعة البشرية ، وملائمةً للتقلبات النفسية التي جعلها الله سبحانه وتعالى جزءا من التكوين البشري ، فلم تتعد حدود الممكن ، ولم تكلِّف بما لا يطاق .
يقول الله سبحانه وتعالى : ( لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُُسْعَهَا ) البقرة/286 ، وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ لأُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنفُسَهَا مَا لَمْ يَتَكَلَّمُوا أَوْ يَعمَلُوا بِهِ ) رواه البخاري ( 2528 ) ومسلم ( 127 ) .
قال النووي – رحمه الله – في شرح هذا الحديث :
وحديث النفس إذا لم يستقر ويستمر عليه صاحبه : فمعفو عنه باتفاق العلماء ؛ لأنه لا اختيار له في وقوعه ، ولا طريق له إلى الانفكاك عنه . والتخيلات العارضة تدخل في دائرة حديث النفس المعفو عنها بنص الحديث السابق ، فكل من تصورت في ذهنه خيالات محرمة ، طرأت ولم يطلبها ، أو حضرت قَسرًا ولم يَستَدْعِهَا : فلا حرج عليه ، ولا إثم ، وإنما عليه مدافعتها بما يستطيع .
ثانيا:وأما إذا كان الشخص يتكلف التخيلات المحرمة ، ويستدعيها في ذهنه ، فقد اختلف كلام الفقهاء في تكييف هذه الحالة ، وهل هي داخلة في دائرة العفو أو في دائرة الهم والعزم المؤاخذ به ؟
والمسألة يذكرها الفقهاء بالتصوير التالي :
لو أن رجلا وطئ حليلتَه متفكِّرا في محاسن أجنبيَّةٍ ، حتى خُيِّلَ إليه أنَّه يطؤُها ، فهل يحرم ذلك التفكر والتخيُّل ؟ اختلفت في ذلك أقوال الفقهاء :
القول الأول : التحريم ، وتأثيم من يستحضر بإرادته صُوَرًا محرَّمَةً ويتخيلها حليلته التي يجامعها .
قال ابن عابدين الحنفي – رحمه الله – :
والْأَقْرَب لقَوَاعِد مَذهَبِنَا عَدمُ الحِلِّ ، لأَنَّ تَصَوُّرَ تلك الأَجنبِيَّةِ بَينَ يَدَيْهِ يَطَؤُهَا فيهِ تَصويرُ مُبَاشَرةِ المَعصِيَةِ عَلى هَيئَتِهَا . وقال الإمام محمد العبدري المعروف بابن الحاج المالكي – رحمه الله – :
ويتعين عليه أن يتحفظ في نفسه بالفعل ، وفي غيره بالقول ، من هذه الخصلة القبيحة التي عمَّت بها البلوى في الغالب ، وهي أن الرجل إذا رأى امرأةً أعجبته وأتى أهله جعل بين عينيه تلك المرأة التي رآها .
وهذا نوع من الزنا ؛ لما قاله علماؤنا رحمة الله عليهم فيمن أخذ كُوزا يشرب منه الماء ، فصوَّرَ بين عينيه أنه خمر يشربه ، أن ذلك الماء يصير عليه حراما .
وما ذُكر لا يختص بالرجل وحده ، بل المرأة داخلة فيه ، بل هي أشد ؛ لأن الغالب عليها في هذا الزمان الخروج أو النظر من الطاق ، فإذا رأت من يعجبها تعلق بخاطرها ، فإذا كانت عند الاجتماع بزوجها جعلت تلك الصورة التي رأتها بين عينيها ، فيكون كل واحد منهما في معنى الزاني ، نسأل الله السلامة منه .
ولا يقتصر على اجتناب ذلك ليس إلا ، بل ينبه عليه أهله وغيرهم ، ويخبرهم بأن ذلك حرام لا يجوز . وقال ابن مفلح الحنبلي – رحمه الله – :
ذكر ابن عقيل وجزم به في ” الرعاية الكبرى ” : أنه لو استحضر عند جماع زوجته صورةَ أجنبيَّةٍ محرَّمَةٍ أنَّه يأثم ، …أما الفكرة الغالبة فلا إثم فيها .
” الآداب الشرعية ” ( 1 / 98 ) .
ودليل هذا القول : ما يرجحه طائفة من أهل العلم من أن خواطر النفس إذا أصبحت عزيمة وإرادة دخلت في دائرة التكليف ، والتخيلات المحرمة التي يجلبها الذهن بإرادته انتقلت من دائرة العفو ؛ لأنها أصبحت هَمًّا وعزيمة يحاسب عليها المرء .
قال النووي – رحمه الله – :
وسبب العفو ( عن حديث النفس ) ما ذكرناه من تعذر اجتنابه ، وإنما الممكن اجتناب الاستمرار عليه ، فلهذا كان الاستمرار وعقد القلب حراما . القول الثاني : الجواز ، وأنه لا حرج على من فعل ذلك : وهو قول جمع من متأخري الشافعية : منهم السبكي والسيوطي .
قالوا : لأن التخيلات ليس فيها هم ولا عزم على معصية ، إذ قد يتخيل في ذهنه أنه يباشر تلك المرأة الأجنبية وهو مع ذلك ليس في قلبه عزم على فعله والسعي إليه ، بل قد يرده لو عرض عليه .
جاء في ” تحفة المحتاج في شرح المنهاج ” ( 7 / 205 ، 206) – وهو من كتب الشافعية – :
” لأنه لم يخطر له عند ذلك التفكر والتخيل فعل زنا ولا مقدمة له ، فضلا عن العزم عليه ، وإنما الواقع منه تصور قبيح بصورة حسن ” انتهى .
وانظر ” الفتاوى الفقهية الكبرى ” ( 4 / 87 ) .
والذي يبدو أن الراجح القول بكراهة ذلك التخيل إن لم نقل بالتحريم ، وذلك للأسباب التالية :
1. أن كثيراً من المتخصصين النفسيين يعدون التخيلات الجنسية اضطرابا نفسيا إذا سيطرت على عقل الإنسان بحيث تفقده كل لذة تأتي من غير طريق تلك التخيلات ، وذلك قد يفضي إلى تخيلات جنسية غير سوية .
2. أن الشريعة الإسلامية جاءت بقاعدة سد الذرائع ، ومنع كل باب يفضي إلى الشر ، وإفضاءُ التخيلات الجنسية إلى الوقوع في المحرمات أمر متوقع ، فإن مَن أَكثَرَ مِن تصور شيء وتمنيه لا بد وأن تحفزه نفسه إلى الحصول عليه ، والسعي إلى الاستكثار منه ، فيبدأ بالتطلع إلى الصور المحرمة ، وتعتاد عيناه على مشاهدة المحرمات ، سعيا لتحقيق الشبع الذي أصبح مرتبطا بتلك التخيلات .
3. أن غالب تلك التخيلات إنما تجتمع في الذهن بالأسباب المحرمة ، عن طريق فضائيات الرذيلة ، ومشاهدات الواقع المتحلل من كل خلق في بلاد الكفار ، حيث ينعدم الحياء وتصبح مناظر ممارسة الجنس مألوفة معتادة .
4. وأخيراً قد تفضي كثرة تلك التخيلات إلى زهد الزوجين ببعضهما ، فلا تعود الزوجة محل نظر الزوج ، كما لا يعود الزوج محل إقبال الزوجة ، وتبدأ حينئذ رحلة المعاناة والمشاكل الزوجية .
ولذلك كله ، فالنصيحة لكل من ابتلي بمثل تلك التخيلات أن يسارع إلى إيقافها والتخلص منها ، ويمكنه الاستعانة بالوسائل التالية :
1. الابتعاد التام عن كل ما يثير تلك التخيلات من الأفلام والمشاهد المحرمة التي تعرضها الفضائيات ، والابتعاد عن قراءة القصص التي كانت السبب في تولد تلك التخيلات ، وقد سبق في موقعنا الحديث عن حرمة قراءة تلك القصص الجنسية وعلاج دفع الخواطر الشاغلة : قطع موادها ، أعني النزوع عن تلك الأسباب التي تنجذب الخواطر إليها ، وما لم تنقطع تلك المواد لا تنصرف عنها الخواطر ” انتهى .
2. المحافظة على الأذكار الشرعية ، وخاصة تلك التي تقال قبل الجماع ( الَّلهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ ، وَجَنِّبِ الشَّيطَانَ مَا رَزَقتَنَا ) رواه البخاري ( 141 ) ومسلم ( 1434 ) .
3. الانشغال باللذة الحاضرة عن اللذة الغائبة ، فإن في كل من الزوجين ما يغني الآخر عن التطلع إلى الحرام ، فإذا انشغل الزوجان بمحاسن بعضهما واستغرقا في ذلك لم تنصرف الخيالات إلى شيء آخر .
4. تصوري لو كان خيال زوجتك يجول في مثل ما تجول فيه ، هل ستكون راضي عن ذلك ؟ ألن يشعرك ذلك بعدم الرضا ؟ فكيف ترضى أنت أن تصيب زوجتك بمثل هذا الشعور ، فاحرص على استغلال هذه الفكرة للتخلص مما تجد.
فأما عن المعاكسة فليس لدي رد
انت واختك بلادين ولااخلاق ولاتربية من الاصل وللاسف دي عينة كبيرة اصيب بها المجتمع بمقتل ولها اسباب كثيرة ترجع في المقام الاول للاهل والبئية التي عشتم فيها انغماس في المحرمات والشهوات وانحلال اخلاقي دون خوف من الله عزوجل ولارادع من دين ولاتانيب ضمير جعلكم انت واختك تتصرفون بهذا الشكل المنحط المتنافي مع كل القيم والمبادي الدينية ولايرضاها اي انسان عاقل وكانكم كالحيوانات تمشون وراء اشباع غرائزكم المحرمة بكل الطرق وعاقبتكم والعياذبالله وخيمة اذا لم تتوبا الى الله وترجعا اليه وتستغفروه وتجددا اسلامكم من ثاني وتعرفا تعاليمه السمحة وبماامر الله به ورسوله وان فيه حساب وعقاب يوم القيامة والله عزوجل سوف يحاسبكم على انتهاك هذي الحرمات وان الدنيا دي ماهي باقية وانها الى الفناء والزوال فتوب الى الله انت واختك واحرصا على التقرب منه عزوجل بكثرة العبادات والطاعات من صلوات في اوقاتها وصيام وقراءة القران ورفقة الصحاب الصالحين والبعدعن الفتن والمحرمات والاختلاط المحرم وغض البصر عن ماحرم الله واصلاح شانكما قبل فوات الاوان والله يهديكما ويقبل توبتكما ويطهر قلوبكما ويعصمكما من الشيطان وشروره ومن الفتن ماظهرمنها ومابطن ويسترعليكما اجمعين
ديه حريه شخصيه ومحدش يحس بالمتعه ديه الا لما يجربها
والله ما عارف اقولك ايه
اتقي الله وخليك راجل كده دمك حامي يا حبيبي ده عرضك وشرفك
صلي واقراء قران
لو مش مسلم
مسيحي مفيش ديانة في الدنيا تسمح للانسان بان يكون ديوس
اعجبنى رد الاخ اللي يقول- صل على النبي-بارك الله فيه لاازيدعلى ماقال فيه الكفاية والهداية لمن ارادان يعتبر ويقلع عن ارتكاب كل المعاصي والكبائر في هذة الدنياالفانية
انت عندك وسواس قهرى جنسى اكيد شوفت افلام محارم كتير وصور اباحيه فطول الوقت مسيطره عليك وبالنسبه لاختك هى مجرد وحده زى البنات الى فى الافلام لانك مش بتشوف غيرها فى البيت واعد تفكر فيها بس الحقيقه انك بتشوف المشاهد الاباحيه فيها حاول تشغل وقتك بحاجه مفيده العب رياضه طلع الطاقه الى جواك احضر ندوات او كورسات تنميه بشريه وازاى تتحكم فى نفسك ولو تقدر على الزواج اتجوز
يا برنس المفروض انى اشتمك بس انا هرد عليك رد ايجابي احنا دايما لما واحد بيعاكس واحده بنقولله ترضي ان حد يعاكس اختك يقول لأ ويسكت زي الكلب اهوه انته دلوقتي هنعايرك بأيه لأنك شلت برقع الحياء والأمانه خلاص الله يكون في عونها ال هتتجوزك وكمان الله يكون في عون الاولاد ال هتكون انته في يوم من الايام ابوهم
حرام عليـــــــــــــــــك اختك خلي دمك حامى ولا حبيبها ولا غير حبيبها شرفك يبني فوق كل شئ
ربنا ياخدك او يتوب عليك بس انا مش مصدق ان بني ادم يعمل كده
الخطوه الاولى سارع بالزواج لانه راح يبعدك عن شعورك تجاه اختك
ثانيا عليك بالصيام امرنا رسولنا الكريم بالصيام تبي تعرف السبب هو ان الصيام يضعف الجسم والعقلفيبعد عنك التفكير بهذه الاشياء فحاول انك تصوم او شهر كانه رمضان فراح يخف شعورك وممكن يختفي وعند الافطارفدعو الله ان يبعد عنك هذا الفعل(دعوه الصائم وقت الافطار مجابه)
ثالثا عليك بقيام الليل والدعاء فيه بان يبعدك الله عن اللواط وادعوا ايضا في اوقات اجابه الدعاء
الخطوه الرابعهمادمت رجل فعليك بان تامره بالستر داخل وخارج المنزل ات رجل ولاتستطيع ان تتحكم بلباس اختك في اثاء الخروج او في البيت
بصراحه من خلال ما قرأت أرى أنك لاتبحث عن حل لموضوعك وانما تبحث عن الاثارة وانت مبتلى فعلا بهذا …
وتصوراتك لهذا كتبتها حتى تبحث عن ماتشتهيه
لذلك لن أكتب ماتبحث عنه …
ولكن سوف أدعي لك بالهدايه
الله يشفيك مما ابتليت منه
اذا كانت تثيرك . فغض بصرك عنها بقدر الاستطاع دون ان تلاحظ هي ذلك .ولاتدع شخصا يعاكسها في اي مكان.بامكانك قضاء معظم الوقت خارج المنزل او بعيدا عنها.حاول بقدر الامكان ان تقاوم هذا الشعور لانه غير جيد 🙂
ما اعرف ايش اقول غير ان الله يهديك .. مشكلتك كبيييييييييييييرة
انا شايف انك لازم تعرض نفسك علي دكتور نفساني اولا ثم تترك البيت دا الي الابد
السلام عليكم اولا هنالك مشكلة كبيرة وقعت انت اخي فيها وكذلك اختك الكريمة وهي العزوبية لكليكما وكذا, التبرج وعدم اللباس الساتر للعورات في المنزل او اثناء الخروج بالنسبة لاختك ما يثير غريزتك الجنسية وانصحك واختك بالزواج ولبس الملابس المحتشمة وعدم اظهار المفاتن بالنسبة لاختك الا لزوجها فافضل علاج للجنس هو الزواج واتمنى لكم التوفيق
أخي دي دياثة .. اتق الله واترك أفعالك هذه
إن مت علي حالك هذا سيعذبك الله أشد العذاب
تب إليه وارجع .. صدقني سيقبلك .. قال تعالي ” قل يا عبادي الذين أسرفوا علي أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ”
حافظ علي نفسك .. اتق النار .. اتق عذاب القبر .. اعمل أعمال صالحة ..
استعن بالله وصاحب الصحبة الصالحة وان شاء الله ستتخلص فورا من هذه العادات المهلكة
29/11/2013 at 07:56
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
اعلم أخي الحبيب وفقني الله وإياك أن هذه المعصية ناتجة عن فراغ لا يشغله الإنسان بالنافع من العمل، أو تعريض الإنسان نفسه للمثيرات، وقد يكون ذلك لخبث في نفس الإنسان، فعلى المرء أن يكثر من طاعة الله، ويكثر من ذكره تعالى، وأن يسأله العصمة من الزلل، ويتقرب إلى مولاه بشتى القرب. ثم اعلم عصمك الله أن مفسدة اللواط من أعظم المفاسد، ولذلك كانت عقوبته من أعظم العقوبات، ولقد فطر الله الإنسان على أن يميل الذكر للأنثى والأنثى للذكر، ومن خرج عن هذا الأصل كان خارجاً عن الفطرة.
بل قال بعض العلماء: إن مفسدة اللواط تلي مفسدة الكفر، وربما كانت أعظم من القتل، ولم يفعل هذه الفعلة قبل قوم لوط أحد من العالمين.
قال تعالى: (ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين)[ الأعراف:80].
وقال تعالى: (أتأتون الذكران من العالمين)[الشعراء:165].
وقد قال أحد خلفاء بني أمية: لولا أن الله قص علينا قصة قوم لوط ما ظننت أن ذكرا يعلو ذكراً.
وقد ثبت عن خالد بن الوليد رضي الله عنه أنه وجد في بعض المناطق رجلاً ينكح كما تنكح المرأة، فكتب إلى أبي بكر الصديق رضي الله عنه، فاستشار أبو بكر الصديقُ الصحابةَ رضي الله عنهم، فكان علي رضي الله عنه أشدهم قولاً فيه فقال: ما فعل هذا إلا أمة من الأمم واحدة، وقد علمتم ما فعل الله بها، أرى أن يحرق بالنار. فكتب أبو بكر إلى خالد فحرقه، وقال ابن عباس ينظر أعلى ما في القرية من بنيان أو جبل، فيرمى اللوطي من فوقه منكساً.
وقد روى ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:”من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول” رواه أصحاب السنن، وقد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم من عمل عمل قوم لوط ثلاثاً، ولم يلعن أحداً من أهل الكبائر ثلاثا إلاّ من فعل هذا.
وقد عاقب الله عز وجل قوم لوط بعقوبة مزدوجة، فخسف بهم الأرض، فجعل عاليها سافلها، ثم أرسل عليهم حجارة من سجيل منضود، مسومة عند ربك، وما هي من الظالمين ببعيد.
في حين عاقب فرعون وقومه بالغرق فقط، وعاقب عادا بالريح فقط، وثمود بالصيحة فقط. وفي هذا دليل على قبح المعصية وشناعتها.
وما قاله لك الأطباء النفسيون مجانب للصواب، وعار عن الصحة، ومخالف لقواعد الدين والطب.
قال تعالى: (فطرة الله التي فطر الناس عليها) [الروم: 30]، وقال صلى الله عليه وسلم: “كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه” متفق عليه.
وفي الحديث القدسي: “وإني خلقت عبادي حنفاء كلهم، وإنهم أتتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم…” رواه مسلم.
ومن تأمل النصوص السابقة يعلم يقيناً أن الله تعالى خلق الخلق أسوياء على الفطرة، وأن من تنكب عن هذه الفطرة فبما كسبت يداه، وبتفريط منه باتباعه خطوات الشيطان، وبسبب ما يحيط به من مؤثرات وعوامل بيئية فاسدة مفسدة.
فإذا كان الذي أنت عليه خلقاً، فاعلم أن الأخلاق أكثرها مكتسب، وقد روى البيهقي في شعب الإيمان عن أبى الدرداء قال: “إنما العلم بالتعلم، والحلم بالتحلم، ومن يتحر الخير يعطه ومن يتوق الشر يوقه”.
ومن أكثر من شيء عرف به، ولذلك عليك بمجاهدة نفسك للتغلب على هذا الخلق الذميم، والمعصية القبيحة، واسلك السبل الصحيحة اللازمة لترك هذا الخلق.
وإذا كان هذا مرضاً، فقد قال صلى الله عليه وسلم: ” تداووا فإن الله لم يضع داء إلا وضع له دواء غير داء واحد: الهرم” رواه أحمد وأبو داود والترمذي.
فليس من داء إلا وله علاج، إلا داء الهرم وهو: الشيخوخة.
وعلاج ما أنت فيه يكون بأمور:
1/ أن تتوب إلى الله توبة صادقة، وتندم على تفريطك في حق الله، وتعزم على الإقلاع عن هذه المعصية، ومن تاب تاب الله عليه.
2/ أن تشغل وقتك بطاعة الله، وكثرة ذكره سبحانه وتعالى، فبطاعة الله يحيا المرء حياة طيبة، ومن كان مع الله كان الله معه. قال تعالى: (من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة) [النحل: 97].
وقال تعالى: (فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى) [طه: 123]. وبذكر الله يعمر القلب ويطمئن. قال تعالى: (فاذكروني أذكركم) [البقرة: 152].
وفي الحديث القدسي: “أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً، وإن تقرب إلى ذراعاً تقربت إليه باعاً، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة” متفق عليه.
3/ أن تصاحب الصالحين وتتقرب منهم ومن مجالسهم، وعليك بترك مخالطة أهل البطالة والسوء، فإن المرء يتأثر ـ ولابد ـ بأخلاق من يخالطه. قال صلى الله عليه وسلم: “المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل” رواه أحمد وأبو داود والترمذي.
وقال صلى الله عليه وسلم: “مثل الجليس الصالح والجليس السوء كمثل صاحب المسك وكير الحداد، لا يعدمك من صاحب المسك إما: أن تشتريه، أو تجد ريحه، وكير الحداد: يحرق بدنك أو ثوبك، أو تجد منه ريحاً خبيثة” رواه البخاري ومسلم، واللفظ للبخاري.
4/ سد المنافذ والأبواب الموصلة إلى تلك الفاحشة، ويكون ذلك بغض البصر عن المردان، فإن النظر إلى الشاب الأمرد بشهوة يحرم باتفاق أهل العلم. قال تعالى: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون) [النور: 30]. وعدم الخلوة بهم، والبعد عن المثيرات.
5/ عليك بالزواج، فالزواج وسيلة ناجعة لعلاج المشكلات الجنسية، إذا تهيأت الأسباب المعينة على ذلك. قال صلى الله عليه وسلم: “يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء” متفق عليه. فالمرء من روح وجسد، وقد شرع الله من الأحكام ما يرتفع بالروح والجسد إلى أسمى مراتب الفضيلة، ولذا شرع الزواج، وجعل مجامعة الرجل لأهله صدقة، قال صلى الله عليه وسلم: “وفي بضع أحدكم صدقة” رواه مسلم.
فالغريزة الجنسية أمر مفطور عليه ابن آدم، فتوجه لحفظ النسب، وإنجاب النسل الصالح، وتحقيق السكون والمودة والرحمة، إرضاء لله تبارك وتعالى، قال تعالى: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) [الروم: 21].
6/ عليك بالدعاء والالتجاء إلى الله تعالى، والانكسار أمام الخالق، وتذكر يوم الحساب، فإن في تذكر يوم الحساب، وتذكر الوقوف بين يدي الخالق الجبار رادع لك عن المعصية.
7/ زيارة القبور وتذكر الموتى، وتخيل نفسك وأنت في عدادهم، وقد فارقت الدنيا، وتركت لذاتها وشهواتها، وفني كل ذلك وبقي الإثم والعار.
وفي الأخير ننبهك إلى أنك ذكرت في ثنايا سؤالك أنك قمت بمحاولة معاشرة النساء فلم تستطع، وتعقيباً على هذا نقول: إن كانت المحاولة مع من تحل لك (زوجتك)، فلعلك لم تأخذ قبل ذلك ببعض الأسباب التي أشرنا إليها آنفاً. وإن كانت مع غير الزوجة فقد ارتكبت إثماً مبيناً، وأقدمت على ذنب عظيم، وعليك أن تستغفر الله جل وعلا منه هو الآخر.
والله نسأل أن يثبت فؤادك، ويصرف عنك السوء. والله أعلم.
اشترى مطوة اى حد شفتوا كدا افتحا عليه
بسمه تعالى
ـــــــــــ
اولا لا يجب ان نتكلم عن الرجل بهذه الكيفية او نقذفة بقوال نابيه كما فعل احد الاخوة
هذه خطاء
الان الرجل يتعرض لمرض نفسي خطير
ـــــــــــــــــــــــــــــ
االحل ان تذهب لدكتور للحالات النفسية
وان شا ء الله سوف تجد العلاج المناسب هناك
والى سوف تتطور حالتك الى الاسوء ثم الاسوء ثم الاسوء
هو أول مره بشوف شب بطريقه تبعك ! ي أخي إنتا كتير بعيد عن الله واكبر دليل أنو كان فيك تغض بصرك عن أختك لأنها من محارمك بس إنتا فعلا ربنا غاضب عليك مشان هيك منزلك هالعقوبه ربنا لا يبلانا توب إلي ربك هو تواب ؤرحيم وغفور
اكتب ايه هنا , يا ليتني قادر اخترق هذه الحواجز واوصل لك من اجل ان احل لك هذه المشكلة على طريقتي , لأن هذه السيرة اذا سمعتها يصيبني سعار جنوني او حالة شبيهة بالصرع لاني لا اصدق ان في مخلوق ممكن يطلق عليه اسم انسان ويفكر فيها او تخطر على باله , انا انصحك ضع خنجر او سكين في صدرك واستخرج قلبك شوف بس هو قلب والا حاجة ثانية , انت ايش اصلك او اهلك او متغذي باي حرام او راضع من اي بهيمة او خنزير ,
تقرب الي الله اكثر و ابعتد عن اصحاب السوء او عن مواقع الانترنت اللى بتنشر قصص المحارم لان ده اللي بينمي عندك التخيلات و الرغبات ده
صارح نفسك بان عندك مشكلة و حاول تتجنبها و تعتاد على الغيرة على اختك
عارف انت كدة اية ديووووووووووووووووووووس ولا يدخل الجنة ديوس
استغفر ربنا وارجع عن كدا يبنى
حاول تدور عن حب واتجوز عشان ربنا يصونك
اولا انت عندك كام سنة ثانيا المشكلة يا أخي جزاك الله خيرا ليست فيك ولكن هي في كل الناس والبشر في الوقت الحالي بسبب البعد عن الله وعن دين الله وعدم معرفة اوامرة واتباعها والبعد عن نواهيه وماتفعلة انت هذا يسمي ديوث
اي انت ليست لك كرامة وهذة ديوثة اي انت رجل ديوث لا تغار علي أهل بيتك ونهي النبي صلي الله عليه وسلم عن ذلك والمشكلة كلها في الافلام اللعينة والصور الاباحية التي ينشرها الغرب علي الانترنت لكي يفسد الشباب المسلم العربي ويبعدة عن دينة فالحل انك تذكر عذاب الله وتذكر مايحدث لاختك من فضيحة ان فعلت انت معها وعليك ان تخبر اختك بأن ماتفعلة مع صديقها خطأ كبير وعليك ان رأيتها وصديقها يفعلان ذلك امامك ان تنهرهم وتبعدهم عن ذلك وتهددها بأنك سوف تخبر والديك بما تفعل ان فعلت ذللك ثانية وعليك اخي الحبيب ان تعلم ان وجود اخت لك جميلة معك في البيت هواختبار وفتنة وبلاء لك من الله فعليك ان تصبر وتنجح في الاختبار وان تتزوج امرأة صالحة تعينك علي طاعة الله وان تتزوج بسرعة خوفا علي نفسك من الوقوع في الزنا ومسألة التفكير في اختك هي من الافكار التي اوردها الينا الغرب عليك ان لا تفكر في ذللك وان تشغل نفسك بالطاعة وادعوا لك اخي بالثبات والهداية وان نتقابل باذن الله في جنته الجنة التي هي رضوان الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة