انا متزوجة منذ ثلاث سنوات وعندى طفل ،ومشكلتى بدأت بعد عام من الزواج، حيث أننى بدأت أنفر من زوجى جداً ولاأحب الجماع معه فى حين أننى بطبعى أحب الهزار، ولكنى كل ما أهزر معاه، يفتكر أنى أريد أن أجامعه، ولكنى دى طبيعتى، وأنا أساساً لا أحب الجماع معه لأنه بيفهمنى غلط فى كلامى
بدأت أبطل هزار وكلام معاه نهائى لأنى تعبت من كثر الجماع وأتكلمت معاه فى هذا الموضوع لكنه بيحب الجنس.
بجانب ذلك قد أكون مقصرة فى بعض الأشياء فى المنزل لأنى أعمل أيضاً وأحب عملى جداً قد يكون ذلك أثر بطريقة أو أخرى على علاقتى معه ولكنه فى الحياة والكلام العادى بيستفزنى لدرجة أنى أصبحت باردة جدا حتى انو بقى بيزعق فى وشى وأنا اقعد اضحك عليه فيقولى أنتى بادرة ومهملة وأرد عليه أقوله أنت مستفز وطبيعى أكون كدة غصبن عنى بقى عندى الضغط!!!
أبحث عن الحب والعشق لكى يقربنى منه لأجامعه واقبله وليس الجماع من أجل أن أبحث عن الحب
ليه تعمل كدا مع جوزك وتنفري منه دي تصرفات بتاعك تخليه يوقع في الحرام او ربما يتزوج عليك بااخرى لانك لاتعطيه حقه من المعاشرة وتكرهين الجماع معه ماتخربيش على نفسك لازم تهزري مع زوجك وتلاطفيه وتلاعبيه و تنسيه كل هموم الحياة ومتاعبها كدا تكون الست العاقلة والزوجة الشاطرة مع جوزها وربي يسعدكم طوال حياتكم دي
حرام عليكي تمنعي زوجكي من حقه الشرعي دون اسباب فانت بكدا تظلميه وتدفعيه للخيانة او الزواج عليك بااخرى اتقي الله في نفسكي وفي زوجكي
هدا حقو الشرعي عيب عليك وحرام لاتعرفيين غريزة الرجل عند رفض الزوجة
ياعزيزتي الزوجة التي تنفر من الجماع مع زوجها تبقى ملعونة كما اخبر النبي عليه الصلاة والسلام بهذا قال- من امتنعت عن زوجها في الفراش لعنتها الملائكة حتى ترجع -فاتقي الله عزوجل في نفسك وفي زوجك واحمدي الله ان زوجك ليس مريض ولايعاني من ضعف جنسي وانت افضل حالا من غيرك من بعض النساء الاخريات اللواتي يعاني ازواجهن من امراض صحية كالضعف وقلة الرغبة الجنسية وحياتهن تعيسة تقرب من زوجك واهتمي به ولاتحرميه من حقه الشرعي الذي احله الله له حتى لاتخسريه للابد فتصرفاتك تلك تجعله يلجا للحرام والعياذبالله وربما يتزوج عليك باخرى اويطلقك وتكون بهذا خربت بيتك بنفسك واغضبت الله عزوجل بالامتناع عن معاشرته لك وربنا يصلحك ويهديك ويسترعليك ويسعدك