أنا رجل في الأربعينات من العمر متزوج ولدي أولاد في مرحل التعليم المختلفة المشكلة تبدأ من الزواج فقد تزوجت بعد قصة حب وبعد ايام من الزواج حملت زوجتي بالابن الاول وبعد أنجابه بسنه واحده أصيبت بالغضروف وهي بنت ٢٣ سنه عملت العملية وزنها زاد وكان الخمس عشر سنه التالية كل سنه عمليه منها ٨ عمليات إجهاض نتيجة حمل لا يكتمل لانها مكنتش شطره في حاجة غير انها تبقى حامل يعني لو قلتلها صباح الخير تبقى حامل العلاقة الجنسية بينا كانت متواضعة جداً لا تتناسب مع الحب اللي كان بينا قبل الزواج مررت في الأربع سنين الاولى من الزواج بمرض هرموني يقلل رغبتي جداً في الجماع ولما كنت أخد العلاج فترة كانت تشتكي من كثرة الجماع وأنها تعبت ولما أتوقف عن الدواء تشتكي تاني ولما طلبت منها تنفصل علشان مظلمهاش طلبت فرصه خلالها تعرفت على شاب زميلها في العمل وطلبت مني مساعدته ليجد عمل اخر علشان يتجوزها وفعلا وجدت له عمل وكنت فاكر ان العلاقة بينهم مازالت أخوية لكن من خبتي ان الامر كان اكثر من كده ولما لم تنفع الجوازه طبعا لانه كان بيهيص ومعندوش استعداد لتحمل المسؤولية هرب وهي حالتها سأت حتى راحت لطبيب نفسي مشهور عطاها حل عجيب جداً انها تعيش معايا لانها بتحبني وتروح عنده يعاشرها ليشبع رغبتها الجنسية لانها تعشق الجنس وظل الحال كذلك حتى اعترفت لي وهي تبكي ويملأها. الندم فاحترمت صراحتا وعملا.بالايه الكريمة (كل ابن آدم خطآ …) استمر الزواج وطوال خمس عشر عاما وانا اجتهد في معرفة فنون الجماع (الكوماسوترا) لكي احاول إشباع رغبتها . الى ان شفاني الله تماماً من مرضي وأصبح لدي رغبة مثلها ويمكن اكتر المشكلة انها الان لا تهتم في ارضائي تماماً وتهجرني بالاسابيع ولا تقترب الا لما تكون هي عاوزه هي تعلم جيدا أني لا أستطيع الزواج باخرى لأسباب مادية ووصل الامر الان انها طلبت الطلاق لأني راجل شهواني وهي ست عاطفية .قلولي اعمل ايه بالله عليكم انا خائف من الانحراف وانا في هذا السن وان يكون هذا مدخل لإبليس ينال مني مع العلم أني عشت عمري كله لم ارتكب جريمة الزنا ولم اعرف بنت سوى من تزوجتها فماذا افعل؟؟؟؟؟
تفوووه عليك ياعرة الرجالة بالذمة مش مكسوف من نفسك وانت تقول كلام كدا للناس تشوف مراتك تنام مع شخص اخر ويعاشرها وراضي بالوضع دا ومن قالك عندها اضطراب نفسي دي خاينة وماتشبعش من الجنس شافتك مش راجل ولامكيفها راحت تشوف حالها مع غيرك دي الحقيقة اللي لازم تنقال لك ولابد تسمعها وتستردد كرامتك لو باقي عندك ذرة منها وتطلقها وتخليها تغور في داهية ودي ماتستاهل انك تندم عليها خالص وانحراف ايه اللي تقوله يارجل تزوج وعش حياتك واحسن الاختيار في المرة القادمة للزوجة وخليك راجل واعرف ازاي تتعامل مع المراة اللي تكون زوجة لك
عندي سؤال لك هل انت مسلم وتعرف الله حق المعرفة انت وزوجتك الزانية الفاجرة تلك لاوالف كلا انتما عار على الإسلام وكل الأديان وحتى الإنسانية مايفعل تلك التصرفات الا الحيوانات ويمكن يطلع الحيوان افضل منكم ترى زوجتك تزني وتفجر وحضرتك مداري عليها وتغض الطرف عن فجورها وقسقها أي رجل انت ياديوث ياعرة الرجالة قبحك الله معلون من يقر في اهله الخبث طلقها لابارك الله فيها ولافيك وتوب لربك واستغفره لعله يرحمك ويتوب عليك وابحث لك عن زوجة صالحة تكمل حياتك معها ماتبقى لك من العمر
والله انك مش راجل ولاعندك ذرة من الرجولة ولا الكرامة ازاي ترضي بوحدة زي كدا وتامنها على بيتك واولادك تعيش معك وتذهب لرجل اخر يعاشرها جنسيا وكمان تدعي انك تعرف ربنا عزوجل وتستشهد بالحديث وهو ليس بااية كما قلت هل انت عاقل ام مجنون ام ايه الحكاية يااستاد مراتك زانية وانت شخص ديوث يرى المنكر في اهله ولاينكره توب لربك واستغفره وطلق تلك الزانية الخاينة هذا لو انت راجل وعندك كرامة وعزة نفس
مش عارف اوصفك بااية ايها الزوج المغفل والساذج هل يعقل انك تخليها تعيش معك وانت عارف انها تخونك مع رجلا اخر يشبع رغباتها الجنسية دي زانية وخاينة ولاتستاهل انها تبقى على ذمتك اسمحلي اقولك انك راجل ديوث طالما انك عارف ان زوجتك تخونك وراضي بهذا الوضع المشين طلقها فورا لو عندك ذرة من ايمان او الرجولة والكرامة ولاتسامحها على مافعلت بك من خيانة زوجية فالمراة اللي تخون زوجها مرة لاامان لها على الاطلاق وربك بيكرمك بالزوجة الصالحة اللي تكمل حياتك معها وتوب لربك واستغفره واحسن الاختيار للزوجة من كل النواحي وربنا يسترعليك ويصلح حالك ويؤفقك
عموم النساء في العالم بأسره يشتكين كثرة طلب أزواجهن للجماع.. مشكلة زوجتك أنها تعودت على ألا تجامعها كثيرا و إن فعلت فستبدأ هي بالشكوى و حينها أنت تتوقف.. يعني تعمللها اللي هي عاوزاه وده غلط.. هي الآن ترى أنك انت مش طبيعي لأنها مش متعودة على الوضع ده
المشكلة الثانية هي ان زوجتك قد لا تصدقك ان قلت انك تحبها لانها قد فقدت ثقتها بامكانية ان تسامحها و تحبها بعد الخطأ الذي اقترفته.. لذلك ربما هي تصدك عنها كوسيلة دفاعية امام تأنيب الضمير الذي تعيشه أمامك. أما إن كنت فعلا لم تسامحها و كنت تظهر لها ذلك أو أنك تذكرها بخطئها في أوقات الغضب فكيف تتوقع منها أن تقبل نحوك؟
و على فكرة الكاماسوترا كلام فارغ.. تغيير الوضعيات مهم للراجل مش للست.. المرأة تريد رومنسية تسبق العلاقة الحميمة ثم مداعبات كافية ثم جماع طويل كفاية حتى يوصلها إلى النشوة.
ما يجب أن تتعلمه هو التالي:
– جماع دون ألم (اسألها إن كنت تؤلمها و استخدم مزلقات خاصة بالجماع في حالة الجفاف)
– التحاور معها و تشجيعها على البوح بما تحبه و ما تكرهه دون عقد و دون خوف
– اكتشاف جسدها و معرفة المناطق التي تثيرها و طريقة الإثارة (اللمس) المناسبة لكل منطقة
– تعلم كيف توصلها إلى النشوة في كل مرة (اسألها ماذا تريد منك أن تفعله فكل إمرأة مختلفة عن الأخرى)
اخي قد تكون ظالم لزوجتك ولم تحسن المعاملة ولا العشرة لها طوال تلك السنين من حياتكم الزوجية ولم تحمدالله على ان زوجتك ماعندها مايمنعمش من الحمل والانجاب وكنت تسخر منها طوال الوقت وهذا ربما خلالها تفكر في الخلاص منك ومن العيشة مع شخص يجرحها ولايحترم رغباتها كاانثى وزوجة لها حقوق عليك ووقعت في الخيانة وانت من اوصلتها الى هذا الطريق المحرم اذا كنت غير قادرعلى اشباع رغباتها الجنسية وتعاني من امراض صحية فكان الافضل انك تطلقها ولاتظلمها معاك ولكن عنادك وانانينتك ورفضك الاعتراف بالضعف والعجز خلاك تكابر وترفض طلاقها لست هنا لادافع عن خيانتها فهي بلاشك غلطانة جدا لانها خانتك ولاتزال على ذمتك وحسابها على ربنا عزوجل انصحك بالاسراع في طلاقها وتحمدالله انك استرديت صحتك وعافيتك وبقيت كويس وتقدر تتزوج باخرى ان كانت هي الان ترفض العيشة معك وتريد الطلاق فلاحد يجبرها على العيش معك وانت حتى كرامتك لاتسمح لك بالعيش مع وحدة لاتريدك وتذكر قوله تعالى – امساك بالمعروف او تسريح باحسانا- وقوله تعالى – وعاشروهن بالمعروف – ودي سنة الحياة واياك والتشهير بها اوفضحها امام اهلها او الناس الاخرين لاتنسى انها ام اولادك وكان بينكما عشرة طويلة ولاتنسوا الفضل بينكم خلاص طلقها بدون اي مشاكل او اساؤات ودعها وشانها واهتم بنفسك وبااولادك وربنا بيفرجها عليك وبيكرمك من اوسع ابواب فضله ورحمته ويبارك لك في الابناء ويصلح لكم الاحوال ويسترعليكم ويسعدكم في هذة الحياة
اخي هل انت رجل مع احترامي لك كيف لزوجتك تعيش معك و تذهب لرجل اخر يمارس معها الجنس هل هذا يعقل و كيف تستعمل الاية و هي في غير محلها لو كانت الامور هكذا لماذا يوجد قوانين ضد الخيانة الشرعية ما يستعملو هذه الاية و خلاص
( خير الخطاءين ) هو حديث وليس آية،،ثانيا أخي أتعجب من تساهلك مع هذه المرأة تحت مبرر ليس لديك قدرة مادية ونسيت قوله تعالى ( وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته )، وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم بمامعناه( ثلاثة حق على الله أن يعينهم وذكر منهم الشاب المسلم يريد العفاف)، اجلس مع نفسك واسألها هل هي دينيا واخلاقيا تصلح تكون زوجة تأتمنها على حياتك وبيتك واولادك،صل استخارة وخذ قرارك إما بالاستمرار بحالة الخنوع دي وربما تخونك،،واما بدأحياة جديدة وطالما هي تطلب الطلاق فلا تتردد وابدأ حياتك مع أخرى ذات خلق ودين وأكثر من الاستغفار ففيه الفرج والرزق