بسم الله الرحمن الرحيم
بعد الصلاة على اشرف الانبياء والمرسلين
مشكلتي التي اوجهها ربما تكون سهله لدى الغير وبعض منكم يقرئها انها بسيطة ولكنني ارى انها مشكلة تعبت نفسيتي فانا الحمدلله شاب ابلغ 23 من العمر لدي كل مقومات الحياة صحة ومال وكل شي مستور ولله الحمد ولكن المشكلة في تصرفاتي التي اتعبتني كثيرا
فالمشكلة التي اعاني منها انني لا يوجد لدي اسلووب معين يعني بالعربي متقلب النفسيات ونفسيتي لا تساعدني على الارتباط باحد او اقامة العلاقات الصداقية وكثيرا ينفؤون من هم حولي بسبب تصرفاتي فانا على سبيل المثال متسرع في الامور وتودني سرعتي الى كثير من المشاكل وشخصيتي الضعيفه مسببه لي تعب كبير
حيث عندما اتناقش مع احد لا يمكنني الرد وحتى لو اعرف الرد احس نفسي اريد البكاء ولكن عندما اذهب الى البيت او مكان لوحدي ابدا بمحاسبة نفسي ليش ما رديت وليش ما قلت كذا يا غبي ومن هذا الكلام
والامر الثاني قبل فترة عملت في احد الاماكن ووصلت في فترة بسيطة ما يقارب الشهرين الى الوصول للادارة المهم وترقيت ولكن السرعة في الحكم في الامور اعطى للادارين اني عقلي صغير وانا اعرف اني اغلط ولكن تسرعي للامور يوديني الى مشاكل في غالب الاحيان لدرجة انه لا يوجد لدي صديق يفهمني فقلبي والله يفعل كل شي ببساطة ولكن كثير من الناس يفهموني غلط
ومن الناحية التانيه في العلاقات مشكلتي اني لو اتعرف على احد لمدة ساعة خلاص اصبح صديقي الذي لااسمع فيه واسقط الميانه التي بيني وبينه
واذا حدثت لي مشكلة مع احد من اصدقائي اتعب نفسيا وافكر وافكر يعني احس نفسي صح وكل العالم غلط ويصيبني مثل الوسواس واذا حدثت بيني وبين احدهم مشكلة اروح واتكلم فيه عند هذا وهذا وهذا يعني بالعربي ما عندي صبر واموري كلها مكشوفه ولا استطيع اللتزام الصبر ومتسررررع دوووما ارجوكم جدولي حل ارجوكم نفسيتي تعبانه : (
هموم الشباب
تعاملي مع الناس حولي ينفرهم مني
اضيف بتاريخ: Tuesday, May 7th, 2013 في 20:01
كلمات مشاكل وحلول: شاب, مشاكل الشباب
ذكرك لكلمة شخصيتي ضعيفة ….
اشارة الى مفهوم ذاتي خاطئ الشخصيات ليست قوية وﻻ ضعيفة بل هي مزيج منهما علاجك بسيط جدا اكتب على ورقة بها مجموعتان الاولى مايحزنك الان او ما ﻻ تريده والمجموعة الثانية (تحويل) من ما لا تريد الى اريد مثلا اكتب انا الان ﻻ اريد ان اكون ضعيف شخصية …تحويل … كيف اصبح ذا شخصية جيدة …. ثم ركز على المجموعة الثانية (المتحولة) وجعل هدفا و لها خطط وقراءات وﻻ تنسى تركيزك على ماتريد ستحصل علية تركيزك على ما لا تريد ستحصل علية ايضا .
, المشكلة فقط لما تكون مسئول عن امر ما في عمل او حق من حقوق الناس له قوانين يجب مراعاتها والالتزام بها هنا للأمانة والمسئولية يجب ان تتقن عملك وتاخذ الأمور من مصادرها وبجدية وحذر دون تسرع وتصرف بتلقائية او رأي فردي , اما شخصيتك في تعاملك في الحياة بدون اعتداء فدعها متقلبة او ضعيفة امر غير مهم لن يضرك او يضر احد ولن تتعطل حياتك بسببه
أخي وعليكم السلام :إنك لو سألت نفسك ماهي الطريقة أو الأسلوب الذي أحب أن يعاملني الناس عليه؟ وكيف أجد نفسي أحب هذا دون الآخر وأتأقلم مع ذاك دون ذلك؟ ويعود سبب ذلك إلى الرفق ماكان ارفق في شيء إلا زانه وما لم يك شانه كما جاءعن النبي صلى الله عله وسلم..ولذلك أفضل الأمور التي أنصحك بها هي البعد عن المراء وعن العتاب الزائد..واختيار العبارات التي بها تملك قلوب الناس لا ان تنفرهم والقلوب مجبولة على حب من احسن اليها..ومن أهم ما ينجح علاقتك مع الآخرين هو غض الطرف عن زلاتهم. “والدين المعاملة” الحديث
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على خير أولاد آدم أجمعين سيدنا محمد النبي الأمي وعلى أهله وأصحابي أجمعين أما بعد
أخي الكريم انت عندك مميزات كتير
-أولاً شاب صادق مع نفسك لأن الإنسان الصادق يتعامل مع الناس مش بشخصية واحدة ، المحترم بتعامله بإسلوب راقي ، الطيب بتحب تاخد وتدي معاه ، الغير متعلم بتعامله بروح طيبة يختلف عن غيره ، الواطي لازم تعامله كإنك واطي زيه وزيد عليه تتفوق عليه ، إسلوبك بيتغير دة مش عيب لو كان الطبيب النفسي عالج مرضاه بإسلوب واحد يموتوا ولو عاملت السافل برحابة صدر قمة الإهانة تكدب على نفسك كدة ودي مايستحملهاش إنسان ليه ؟ عشان الكرامة ، الكرامة أغلى حاجة في البني آدم ، طيب ومشاعري وأخلاقي ، مجاملتك للبلطجي تربيته وثخة جيت على نفسك مكانش عندك مشاعر يا مان فين حمرة الخجل تتنازل عن نفسك بإن دة يكلمك .. الخقيقة لولا مشاعرنا ماكانش فيه حاجة اسمها كرامة
– وأشعر انك واعي بقيمة نفسك جيداً بدليل وصولك للإدارة حافظ على المستوى دة هاتلاقي تعب هاتستحمل الناس شوية ، بس إوعى إوعى تتصنع بمعنى انك متعرفش قيمة نفسك مثلاً تشوف زميلك صوته أجش تقلد صوته وتتمشى جوه الشركة بإسلوب وانت خارج تعبان ودايخ تمشي بطبيعتك أو تقلد زميلك التاني لما بيحكي مع اصحابه وبينكت ، إوعى .. مش هاتلاقي نفسك ولا عملت بصمة في شغلك وإسأل مجرب
– انت راجل مؤدب ماشاء الله عليك بتراعي الناس وظرفهم مش بتدعي انك فاهم ، متغيرش من نفسك في الجزئية دي ، آه انت في البيت تقدر تواجه نفسك 100% تروح تاخد دش حمام ولا حاجة تفتكر في ترتيب الكلام والمفروض تقول إيه للشخص دة وندمت انت كان المفروض أقول له كذا عشان ارفع في نظرهم ، لأ .. خليك زي ما انت إستخدم اسلوب رد الفعل ارخي أعصابك تماماً كإنك في البيت ركز في عين اللي يكلمك واضحك معاهم متقعدش معاهم قعدة مقفلة ابداً ابداً ، الناس اللي مش بتحبك يقولوا ليه انت شديد ، لكن القريبين منك يلاقوا منك شخصية متواضعة وبتسيب لهم مساحة ، حضرتك لو بتشوف صورة لشابين بلاش بنتين 😀 واحد مشهور ومكسر الدنيا وواحد معجب ، الأول سادد على التاني فاتحس انه مش مدي للمعجب مساحة في الصورة .. خالص .. تعامل مع الناس بوضعهم وإسلوبهم تدي لدة مساحة وتدي لدة مساحة ومش عايزك تفكر كتير ، تعرف لو حصل لك مشكلة وخناقات مع زمايلك هاتقدر ترد أكتر لإن فلان بدأ والبادي أظلم وكان مدي مساحة عشان يفتري عليك بدون دليل ، فكون انك مش مدعي وشخصيتك عفوية مع الناس هاتعرف تتصرف وترد له الصاع صاعين ودة أقوى مفهوم لرد الفعل ، مثلاً حكاية شاب قال هذه العبارة ” لعنة الله على جنس النساء وهم سبب البلاء ” فترد عليه آنسة تقول له ” وللذكر مثل حظ الأنثيين” ، بالمناسبة محدش بيستريح للشخصية المدعية المغرورة لأنه يمتلك القليل ويستعرض الكثير على عكس الإنسان السوي ، وهو مسئول عن غلطته أكتر من الإنسان السوي ، فلان دمه تقيل يعني بيتمنظر ويترسم على اصحابه بكلامه هو مش مدي وقت لغيره ابداً ولا مدي لنفسه فرصة عشان يتنفس
– علاقتك مع البنات محترمة أوي فهمتها لما حسيت بحسن نيتك ، البنت بتحب الإسلوب الغير مباشر بس بتكره أوي الكلام اللي مدي أكتر من معني إلا لما تحس هي براحة من العشرة ودرجة معاملتك ليها ، كتير من البنات تحب القعدة الحلوة تموت عشان تعرف اللي قدام منها بيفكر إزاي ، انت خليك متوازن مع أي بنت تتعامل معاها ماتكلمهاش كتير كإنك اختها لا سمح الله اعذرني في كلامي لإن دة شئ وارد يحصل لأي شاب فقد معنى الحياء ، وفي نفس الوقت ماتديش تاتش خشب يعني القعدة مقفلة وكلام عادي كإنها واحد صاحبك وتفهم كلامك بالمعنى التاني وأديك شايف وزير الإعلام بتاعنا عك عكة مالهاش حل هههههه وفهموه غلط يا عيني 😀 ، غض البصر فوق عيون المتحدثة مع ابتسامة بالدنيا دي واسلوب ترتاح له تماماً
– عندك ميزة تاخد القرار بسرعة ، مش عيب خالص في الحقيقة تعاملنا مع الناس محتاج سرعة ، مكالمة تليفونك محتاج سرعة وإنجاز بمجاملة سريعة ، التاجر محتاج ضغط صفقة اسحب من العميل المنتج اللي بيتفرج عليه لو مش ناوي يشتري ، تقييمك لأداء فلان محتاج لسرعة ، سؤال بنعم أو لا محتاج سرعة ، طلبات الناس محتاجة سرعة وخفة والرزق بيحب الخفية ، الإدارة كفكر مش محتاجة فرد ياخد كل القرارات فالتأني في التنفيذ عشان أستشير زميلي دة ودة إستعين برأيهم منها كمان تكون إجتماعي ، الإنسان ضعيف بنفسه قوي مع الجماعة ، لأنكم هاتشكلوا قرار واحد في النهاية وبمرور الوقت لما يوصل سنك 60 سنة بإذن الله واعطى لك عمر .. لأ .. راجل خبرة ما شاء الله 😀 والمسائل زي دي محتاجة خبرة وتقع مرة وتقف على رجليك مرة تانية ، مش محتاجة فهلوة ولا إدعاء ولاضحك على الدقون ولاانك تشوف رأي نفسك بس عشان تكسب ، دة تفكير شاب دلدول تزقه خطيبته لا مؤاخذة بالشبكة والمهر والذي منه عرفت شخصيتين كدة في حياتي واحد منهم كان مدير فرع لفترة صغيرة اخرتها كان عايزني أشرب معاه بيرة مفكرش يعلم خطيبته الأدب ولا يعلمها دينها من أول وجديد ، وراء كل رجل نصاب إمرأة تركبه
– في مواقف كثيرة حاول تغالب احساسك بالحزن الشديد تتذكر بقول النبي صلى الله وعليه وسلم “تبسمك في وجه أخيك صدقة ” هذا هو الإسلوب الذي لا يختلف عليه اثنين وانا اعتبر النبي صلى الله عليه وسلم بإختصار شديد خير من خلقه الله تعالى فيتماثل أمامك يوصينا أن تبسمك في وجه أخيك صدقة ،الإبتسامة تعطيك تمهل وساحة جيدة من التفكير فلا تشعر بقرار معين وماتحسش بالشد والتوتر مع الناس ولو أمرك أتخن واحد بواجب تقبلها برحابة شديدة وخد مساحة من الإبتسامة بدون سرعة مفاجئة في التنفيذ لإن دة مجهد ومجرب
آسف اني طولت عليك وانا تحت أمرك
وصلي اللهم على سيدنا محمد خير أولاد آدم أجمعين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليك السلام أخى الكريم….انت تحتاج لان تسأل نفسك أولاً ما هى احوالك مع الله ؟؟ فلو كانت طيبه فأن شاءالله يكون ذلك ابتلاء واختبار يحتاج منك الصبر والعزيمه فى ان تستمر كما انت فى طريقك مع الله أما لو كانت امورك مع الله ليست على ما يرام فانت لا تحتاج الى نصيحه بل للتوبه
فعد الى الله لن اقول انك بعيد جدا ولاعلاقه بينك وبين الله ولكنى أظن فيك انك اعرضت تلك الفتره عن الله والانشغال عن الله وعن عبادته مصيبه كبيره جداً تقلب كل موازين الانسان وكذلك العكس ان عاد فستجد نفسك انسان جديد فأن أحبك الله يحبك كل الناس !!! فعلاً ليس كلام وخلاص وكيف لا وفى الحديث القدسى عن رب العزه انه عندما يحب عبد يقول لملائكته يا أهل السماء ان أحببت فلان فأحبوه …..الملائككه اهل السماء تحبك فما ظنك بأهل الارض؟؟
اما من اتلهى عن الله وليس معنى ذلك ان نترك اعمالنا وبيواتنا ونجلس فى المساجد ولكن هو من اتلهى عن الله واعرض عنه وقتما طلبه !!! فيقول المؤذن الله أكبر وهو يستكمل عمله وكأنه يقول لا العمل أكبر أو يستكمل نوومه او غيره أليس هذا هو الاعراض عن الله ؟؟؟!! هل بعلم هؤلاء المعرضون بماذا توعدهم الله ؟؟ فأسمع بسم الله الرحمن الرحيم(((وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى))[طه:124-126]، يقول: هل هذه الآية على كل شخص يغفل عن ذكر الله؟
هذا وعيد شديد لمن أعرض عن ذكر الله وعن طاعته فلم يؤد حق الله، هذا جزاؤه، تكون له معيشة ضنكا وإن كان في مال كثير وسعة لكن يجعل في عيشته ضنكاً، لما يقع في قلبه من الضيق والحرج والمشقة فلا ينفعه وجود المال، يكون في حرج وفي مشقة بسبب إعراضه عن ذكر الله وعن طاعة الله جل وعلا، ثم يحشر يوم القيامة أعمى. فالمقصود أن هذا فيمن أعرض عن طاعة الله وعن حقه جل وعلا، ولم يبالِ بأمر الله بل ارتكب محارمه وترك طاعته جل وعلا، فهذا جزاؤه، نسأل الله العافية.
يقول الله سبحانه و تعالى {فإما يأتينَّكم منِّي هُدًى فمن اتَّبع هُداي فلا يضل و لا يشقى [123] وَمَنْ أعرَضَ عن ذكري فإنَّ له معيشةً ضنكًا و نحشُرُهُ يومَ القِيَامةِ أعمى[124]}.
في الآيتين الكريمتين أن من اتبع القرآن و عمل به فإن الله ـ سبحانه و تعالى ـ تكفل له بأن لا يضل في الدنيا و لا يشقى في الآخرة. و في الآية الثانية أن من أعرض عن القرآن و لم يعمل به فإن الله جل و علا يعاقبه بعقوبتين:
الأولـى : أنه يكون في معيشة ضنكاً و قد فسر ذلك بعذاب القبر ، و أنه يعذب في قبره ، و قد يراد به المعيشة في الحياة الدنيا و في القبر أيضا فالآية عامة.
و الحاصل : أن الله توعده بأن يعيش عيشةً سيئةً مليئةً بالمخـاطر و المكـاره و المشاق جزاءً له على إعراضه عن كتاب الله جل و علا ، لأنه ترك الهدى فوقع في الضلال و وقع في الحرج .
و العقوبة الثـانية : أن الله جل و علا يحشره يوم القيامة أعمى ، لأنه عمي عن كتاب الله في الدنيا فعاقبه الله بالعمى في الآخرة ، قال {قال رب لِمَ حشرتني أعمى و قد كنتُ بصيراً [125] قال كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنا فنَسيتَهاَ و كَذَلِكَ اليَوْمَ تُنسَى [126]}[طه] ، فإذا عمي عن كتاب الله في الدنيا بأن لم يلتفت إليه و لم ينظر فيه و لم يعمل به ، فإنه يحشر يوم القيامة على هذه الصورة البشعة و العياذ بالله. و هذا كقوله تعالى {و من يَعْشُ عن ذكر الرحمن نُقيِّضْ لَهُ شيطاناً فهو له قرين[36] و إنَّهم ليصدُّنَهم عن السبيل و يحسبون أنَّهم مهتدون[37] حتى إذا جاءنا قال يا ليتَ بيني و بَينَكَ بُعدَ المشرقين فبئسَ القرين[38] و لن ينفعَكم اليومَ إذ ظلَمتُم أنكم في العذاب مُشتَركين[39] أفأنتَ تُسمعُ الصُّمَّ أو تهدي العُميَ و مَن كَانَ في ضَلالٍ مُبين[40]}[الزخرف].
فالحـاصل : أن الله جل و علا توعد من أعرض عن كتابه و لم يعمل به في الحياة الدنيا بأن يعاقبه عقوبة عاجلةً في حياته في الدنيا و عقوبة آجلة في القبر و العياذ بالله و في المحشر ، و الله تعالى أعلم. اسف للاطاله واسأل الله ان تكون استفدت من تلك الرد الذى لا اعلم لماذاالاطاله فيه بهذا الشكل ولكن يمكن لانى لاول مره ادخل تلك الصفحه واعجبتى فكرتها فالدين النصيحه فشعرت اننى دخلت لكى ارد عليك تحياتى والسلام عليكم ورحمة الله