لو سمحتوا ابغى حل لهي المشكلة انصحوني، انا بنت عندي ٢٣ عام غير متزوجة أو مخطوبة كثير من الأحيان بتزيد عندي الرغبة الجنسية وبدخل الانترنت أشاهد فيديوهات لبنات سوا، وبعدها أمارس العادة السرية واسوي زيهم في الفيدوهات.
العادة السرية بتروح التعب شوي وتجعلني سعيدة، بس بعدها احس كتير بالذنب، وابكي ساعات لاني ماقدرت امسك حالي واوقف.
حاولت كثير اسوي تمارين رياضية مشان ما افكر في هيك موضوع بس ما كانت بفايدة، كمان حاولت كثير اني لما ابغى اسوي هيك اجبر نفسي على النوم لكن حتى هذا ما نفع.
العادة السرية تجعلك تعرفين ما تحبين وتمتعك دون أن يمسك رجل. لا تشعري بالذنب وتمتعي. انت لا تفعلين شيئا خاطئا.انا أمارس العادة السرية منذ كنت طفلة. لم أكن افهم ما أفعل ولكن كنت أشعر بالسعادة ملامسة اعضائي او تمرير الكيلو بين الشفتين. هذه الغريزة فلا تفزعي.
شوفي يا اختي أنا اقولك على شي هوا العادة السريه ليش انخلقت تعرفي ليش لان لو ما هاي العاده لا انتي ولا اي رجل كان يقدر يمسك حالو انتي اذا مارست شي عادي جدا وليست حرام ولكن يا اختي لا تفعليها بي كثرة تضركي
اولا اتركي مشاهده هذه الفيديوهات المحرمة وجاهدي نفسك على تركها وترك هذه العادة وعليكي بالاستغفار والدعاء أن يتوب الله عليكي
تحتاجي للختان نصيحه ، لنضمن عدم الهيجان يفضل تشيلي البظر والشفرتين الصغيره لتذهب الشهوة عن تجريه انا كنت زيك وعمري ٢٦ ولمن رحت بنفسي اتطهرت ارتحت وشكله افضل لانه اول اتبهدل مع العادة السرية
لا تفكري بطريقة شاذة لان هذه الحالة تتحول الى امراض صعبة جدا تعذبك في حياتك وتتطور االى مشاكل صحية تشقيك بالدنيا وتقلب كل شي طبيعي الى عاهة وتشوه واعاقة خلقية تلاحظ في كل تصرفاتك ، هذه مجربة وكل شكاوي الشواذ ومشاكلهم الصحية وما ذكروه عن معاناتهم متشابهة ، كل عمل ملعون نتائج فعله ملعونة ، ولماذا تشاهدي ممارسات غيرك وتثيري رغباتك ، ليس لها اي داعي انتظري تأتي في وقتها وتخلصي منها مثل قضاء الحاجة ،لتوقفي التفكير في اي عمل نجس او التورط في قذارات الفواحش، ،
زي ما عملتي سيئة واحزنتك اعملي حسنات ، زودي في الصلاة والصدقة والاستغفار في ذلك اليوم ، العادة السرية ليست من الكبائر والظلم ، هي مجرد شهوة غلبتك وعملتيها مع نفسك لم تورطي احد بعمل فاحشة ، وبعض العلماء افتوا بانها غير محرمة ،لكن الصبر والصوم بالتأكيد افضل من عملها ولكن بعض الناس مستحيل يستطيعو مقاومة هذه الشهوة لاسباب مختلفة ،قوة الرغبة والظغوط النفسية وغيرها،