السلام عليكم
انا شابه في الثامنه عشر من عمري
بدء الامر منذ٥سنوات عندما كنت في الصف الاول الاعدادي وكان يقتصر علي مقاطع دقيقتين او اقل “فلان يقبل فلانه” واستمر هكذا عامين ابكي واحترق من الندم ثم انقطعت عنه لمده ٣سنوات وعدت مره اخري في الصف الثالث الثانوي وهذا بسبب تقليل العبادات تدريجيا فبعد ان كنت اواظب علي السنن والقيام والاستغفار والاذكار اقتصر كل هذا علي الفرض فقط …عدت وبدء الامر يزداد سوءا
انهي المشاهده وابحث عن التوبه وابكي وبعدها بدقايق اعود للمشاهده مره اخري
ثم حدث الاسوء ف في مره اثناء تنقلي بين تلك المقاطع وجدت اقتراح مقطع “قبلات بين فتيات مثليه” وساء الامر اكثر فاصبحت ابحث عن الاباحيه المثليه ولكن سبب بحثي عن الاباحيه المثليه وليس العاديه انني لم ارد ان اري رجلا عاريا ولم ارد ان اعرف ماذا يحدث بين الرجل والمراءه في مثل هذا السن خاصه اني اعلم ان ما يحدث ليس واقعيا ويؤثر سلبا علي الحياه الزوجيه فيما بعد
الامر الذي لا افهمه حتي الان انني عند دخول هذه الموقع لا اشاهد ما يحدث بالمعني الحرفي ف عندما تبدء الفتيات ب خلع ملابسها اضع اصبع فوق عوراتهن وعندما يبدءن في ممارسه الامر اضع اصبعي فوق موضع العورات ولست اعلم ماذا بحق الله استفيد!!!
الحمد لله ليس لي اي ميول في الواقع لاي فتاه حتي ان كانت جميله وانا اصلي فروضي وبدءت حفظ القرءان السنه الماضيه ولكن هذا جعلني احتقر نفسي اكثر لان حفظ القرءان لم يردعني عن هذا الامر
لم اخبر احد من اهلي بهذا الامر ولن افعل ..ولا اعرف كيف كتبت هذا لكم !
ولكني ادركت اني احتاج للمساعده قبل ان يسوء الامر وتصبح ميولي غير طبيعيه او ان اتخيل اشياء مع اشخاص لا اريد ان اتخيلها
ارجوكم ماذا افعل انا اتوب وابكي واعود والشيطان يريد ان يقنعني اني لن استطيع التوقف ..ما العمل!!!
البنات المراهقات
ادمان المواقع الاباحيه المثليه
اضيف بتاريخ: Sunday, July 9th, 2017 في 04:11
كلمات مشاكل وحلول: بنات, بنت, علاج, فتاة
ربنا يهديكى وانشاء الله تبعدى عن فعل الفاحشه
اما برده هقولك اني زيك وبحب كده وعمري ما هتوب عنه
اذا كانت صلاتك المفروضة وقراءتك للقران الكريم لم تردعك عن مشاهدة تلك الافلام الاباحية الماجنة فهناك خلل في ضعف ايمانك وتحكم الشيطان فيك وسيطرته عليك لاخيار امامك سوى التوبة التوبة التوبة الصادقة النصوح مع الله عزوجل وكثرة الاستغفار والندم على ماحصل منك وعدم الرجوع اليه واشغال وقتك بطاعة الله عزوجل والاكثار من قراءة القران والمحافظة على اداء الصلوات في وقتها والصيام وعدم الخلوة مع النفس والاقلاع عن مشاهدة تلك الافلام الاباحية نهايا والله يقبل توبتك ويطهر قلبك ويحصن فرجك ويرزقك الهداية والاستقامة في الدين وصلاح الحال ويسترعليك في الحياة
انتي 18 سم يعني بقيتي عروسة اصبري وقربي من ربنا اشغلي نفسك باي حاجة كلمي صحابك اجلسي مع اسرتك كتير ماتختليش بنفسك علشان الشيطان مايتمكنش منك لم تاخدي دش او تخلعي ملابسك ادعي الدعاء قول : ( بسم الله الذي لا إله إلا هو ) عند خلع الثياب للحفظ من الجن وانتظري لم تتجوزي وصبري نفسك بمستقبلك ودراستك وفارس احلامك وربنا يهديكي ويهدينا
مشكلة كبيرة فعلاً ونهايتها سيئة ومجربة وعرفنا قصص كثيرة عنها ايضاً من اشخاص كثيرين يلعنوا نتائج التورط فيها ومصيبتهم مع هذه الحالة ويشتكون مما حدث لهم والحالات النفسية المعقدة التي تصيبهم لا تصدق,انا اعتقد انه من شؤم الزنا واللواط ومشاركات هذا الصنف من الناس خطيئتهم,في الاثر يقال من علم بالخطيئة ورضي بها كمن فعلها ومن علم بها وانكرها كمن غاب عنها ولم يعملها,فكيف بمشاركتهم افعالهم,انتبهي انا انصحك عن تجربة وتورطت قبلك لكن تركتها نهائيا هذه لها تأثير ملعون وخبيث على النفس والعقل والمشكلة الاكبر انها كل مرة تأتي بشر اكبر وتفتح عليك ابواب لا يمكن ان تغلقيها,هذه ليست مجرد مشاهدة بل مشاركة في نفس هذا العمل الذي يعتبر من اكبر الخطايا والمنكرات عند البشر,من عدة ايام او اسبوع كنت على موقع ديني ومن بين التعليقات كان شاب ينقل نصيحة للمستخدمين عن النظر للصور فقط والمشاهد التي فيها لباس غير محترم ووجدت كثير من التعليقات يحمدون الله انهم لا ينظرون اليها او لم يتجرأو على مشاهدة شيء منها من قبل فلا تظني ان من يشاهد كثير او هو انسان عادي مثل الاخرين لا بل هذا فقط يفعله قليلي التقوى وخشية الله مثلي ومثلك وهذه فتنة تبين حقيقة الانسان وتدينه,فانتبهي,في النهاية سوف تخسري كثير وربما يضيع دينك,انا جربت وقت الشهوة واحيانا اظطر للعادة السرية مع انها حرام لكن اهون من مشاركة الزناة واللوطيين,ووجدت ان كل ما يدفعني لمشاهدة هذه الوساخات مجرد هذه الشهوة وزيادتها وباخراجها تركت مشاهدة اعمال هؤلاء ولم تعد تهمني او تثيرني,واذهب عندها لمواضيع اخرى محترمة ولم اعد افكر فيها,لذلك انصحك لا تشاركي احد خطيئته واذا اظطررتي ولم تطيقي الصبر ربما بالتخيل او االاحتكاك بوسادة او فراش ناعم او عادة سرية لاخراج الشهوة يحل المشكلة,مع العلم انه يوجد كثيرين من البشر يتطهرون حتى عن هذه الامور ويتعففون عنها ويستعينوا بالصبر والصلاة واشغال انفسهم بالعمل والمشي والرياضة واي مهنة مفيدة اذا استطعتي هذا فهو خير لك,فعلا لقد تورطنا ولم يبقى لنا الا الحسرات فاعتبري بمن سبقك ولا تكوني مثله فالنتيجة هي نفسها ولن تحمديها والله يوم فيما بعد الا بل والله تبقى من شر ما تعمليه ويضرك في حياتك,وانا العن ابو اليوم الذي عرفتها فيه,واقدر اقول لك انها فتنة ومن يقبلها كمن يقبل الزنا واللواط ويجني عقوبته في الدنيا وبالتأكيد يوم الحساب شر منه والدليل انها مشئومة بشكل ملاحظ ونتائجها كلها شر وملعونة,مع ان مشكلتي انا كانت اني غير متزوج وهذا كان صعب علي جداً كنت اصبر الى حدود اربع ايام اسبوع او اسبوعين وبعد ذلك لا اجد ملجأ الى التفكير في وسيلة ولا اجد غيرها لكن فهمت فيما بعد ان المشكلة ليست هذه الافلام والصور او المشاهد التي فيها مغرية ومثيرة جداً بل المشكلة هي وجود الشهوة وباخراجها لم اعد اجد اي اثارة ولو عرضت علي اكبر المشاهد والمناظر اثارة واغراء لم اعد اهتم لها,وهذا السبب الذي عرفته جعلني اتركها واتخلص منها,وكنت وقت الشهوة اصير مثل الحيوان فاقد العقل والسيطرة على نفسي ومشكلة اخرى كذلك كان لدي الشبق الجنسي بشكل عنيف ,لكن معرفتي باضرار ما كنت اصنعه ونتائجه السيئة وما يجره من الشر خلى خوفي اكبر من ان اقتربها مرة ثانية,
اختي الكريمة .. قرأت ما اسلفتي في ذكره .. من الجميل ان يضل بكِ تلك الفطرة الطفولية السليمة .. التي تجعلك تحجبين مظاهر العورات .. فانتِ الان بمتابعتك لهذه الاشياء .. يعتبر تصرفاً فضولياً .. ومن الاحرى ان يتوقف الان كي لايتأصل لاحقاً فيك ويؤثر على فطرتك .. مازلتِ صغيرة ويافعة جداً .. والنقش على امثالك سهل .. وهذا الذي يدفع الغرب لخسارة الملايين لانتاج هذه الافلام .. لاصطياد امثالك .. فلا تكوني لقمةً سهلة .. وقاومي نفسك الامارة بالسوء .. وتذكري دوماً .. مراقبة المولى تعالى لكِ .. وهل تريدين الوفاة على تلك الحالة و العياذ بالله .. اسئل المولى لكِ التوفيق و السداد .