اسرار البنات

الشذوذ الجنسى و انجذابى للفتيات

انا فتاه فى الخامسة عشر من عمرى اعانى معناة شديدة من مشكلة الشذوذ و ما بعرف ليش انا هيك؟!! ليش انا مو مثل باقى الفتيات!!؟فانا لم يحدث لى تحرش او اى شى و انا صغيرة ,و انا الحمد لله ملتزمه بلصلاه و الصوم و حافظه القران الكريم كاملا!!و اسرتى معتدلة و لا يفردون اى شى على و فى نفس الوقت مش بيتركونى اعمل شى يعنى معتدلين الحمد لله , و انا قريبه جدا من والدتى و احكى لها اى شى يحدث لى او يحدث لاصدقائى و لكن ما فكرت مرة ان احكيلها هذا الموضوع لانى مو متاكدة اصلن اذا كان هذا شذوذ ام لا!! انا ما حبيت اى شاب وما انجذبت لاى شاب بعكس كل البنات فى السن ده, و انا ما بدى احب شاب او اى شى بلعكس انا مرتاحة تماما لانى ما بحب حدا لان كل الشباب و الرجال خائنين ,غادرين,مو بيحبوا حدا غير نفسهم …. و طبعا انا عرفت كل دة من تجارب صديقاتى مع الشباب و قصص الحب الفاشلة المنتشرة حولى , و لكن من سنة تقريبا بدات تنجذب لى فتيات كثيرة لا اعرف لماذا!!فاانا لست اشبهة الفتياة او اقلدهم او اى شى!!بلعكس فاانا فى كامل النوثة و الجمال و الرقة الحمد لله,و كنت لا اهتم بشان هؤلاء الفتيات و كنت اقرف جدا منهم و ابتعد عنهم حين اعرف مرادهم منى, و كنت دشائما اجلس لوحدى و اتامل فى تللك الفتيات و اقو ل لنفسى لملذا هم هكذا!!هل قلة تربيه و دين؟ام كبت من اسرتهم ؟ام لانهن قبيحات ولا ينظر اليهم الفتيان؟ لم اتوصل لحل فقط كنت ادعى لهم بان يعفوا عنهم الله…..و سرعان ما اصبحت مثلهن!! لا اعرف كيف ام لماذا!!فقد و جدت نفسى انجذب للفتيات الجميلات و انجذب انجاذبا شديدا لاجسداهن و اصبحت اتخيل نفسى اقيم علاقة جنسية معهن و كنت استمتع كثيرا حينما اتخيل هذا و كنت اتمنى انا اقيم علاقة مع بنت انجذبت لها معى فى المدرسة انا كنت اعرف انها تحبنى و هى قالت لى هذا اكثر من مره و لكنى كنت لا ارد عليها لانى خجولة جداا جداا برغم حبى الشديد لها منعت نفسى من الاقتراب منها و بعدت عنها…..و لكن مشكلتى الان انى ادمنت افلام السحاق و كل ما اتوب عنها ارجع مره اخرى و لا اعرف شو اسوى لابتعاد عن هذة الافلام تماما….اسفة لانى طولت عليكم و لكنى فعلا اريد حلا منكم ارجوكم انقذونى انا خائفة ان اموت و ربنا غاضب عنى

مشاكل وحلول ذات صلة

اضيف بتاريخ: Saturday, December 30th, 2017 في 01:56

كلمات مشاكل وحلول: , , , , , , ,

4 رد to “الشذوذ الجنسى و انجذابى للفتيات”

  1. ابوالبتول
    19/06/2018 at 23:29

    اعجبني رد المدعو- لاتحزن ان الله معنا- واتفق معو في كل ماقاله للاخت السائلة صاحبة المشكلة وهو الراي الصايب والحكيم اتمنى انها تعمل به لمافيه الخير وصلاح حالها في الدنيا والاخرة والله الهادى لسوا السبيل

  2. عبد الله
    16/01/2018 at 17:12

    ربما عندما سخرتى من فتيات مبتلين بحب المعيصة أصابك البلاء . والعلاج الاستغفار من معايرة الناس والاستغفار عموما وطلب العون من الله وأيضا عدم وجود علاقة سوية يقوى العلاقة الشاذة فإما أن تتزوجى أو ان كنتى صغيرى فاشغلى وقتك بالرياضة أو الطبخ أو التريكو والكروشية أو الكورسات التعليمية مع المواظبة على الصلاة والاذكار والاستغفار

  3. دودي
    30/12/2017 at 14:23

    اختي العزيزه بدون ما اكمل قراية قصتك
    انا كمان كنت هيك بعمر ال١٥ و كنت اتعجب اقول ليش هيك بعد فتره عرفت السبب في هذه العمر بتكون عندك الشهوة بتزيد و اكيد انك غير متزوجة و عندك طاقه كبيرة ف اي شي قد يثير شهوتك بتحسي ب انجذاب نصيحتي يا اختي حاول تغضين البصر عن البنات اللي بيعرضو اجسامهم و قوي علاقتك برب العالمين و حاولي تنتضمين على اي رياضه و بعمر العشرين راح تححسي عفوا للكلمة بجمال الشباب و كيف الله خلق في اللي جميل و في اللي متدين و اللي خلوق و اللي بيحبك و مبيخلصو صدقيني يا اختي سبب هذذه انك عندك طاقه قوية بداخلك لو بتتعلمي هوايه جديده مثل الرسم او اي شيء بس احذري من ان تتفكري انا بحب النساء و خلاص انا شاذه اصلا رب العالمين حرم على المراه ان ترى بعض الاجزاء من جسم امراة اخرى لانو رب العالمين بيعرف الطاقه الموجوة بالبشر و لا يلعبو بعقلك الغرب و شذوذ و ما اعرف ايش كلو حرام في قذاره يا اختي اولا تقربي من رب العالمين و اتخذي هوايه تسليكي و اهتمي بدراستك وغضي بصرك عن الجنسين انا اليوم عمري٢٣ سنه و الحمد لله قبل خمس اشهر لقيت الانسان اللي يفهمني و ناطه العرس بفارغ الصبر ف اصبري يا اختي العزيزه الزوج بحميك بيخاف عليك بيعطيك الحنان

  4. لا تحزن ان الله معنا
    30/12/2017 at 02:37

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختي العزيزة.. اولا ماشاء الله على ما اكرمك الله من العائلة المحترمة والمحافظة على الصلاة وحفظ القران(الذي ما زلت احاول حفظة لكن الى الا لم اوفق ) فأنتي على خير كبير واستمري عليه واكثري من فعل الخيرات.. وما اصابك من البداية هو “ابتلاء” نعم ابتلاء.. فقد ابتلاك الله بما كنتي تفكرين على تلك الفتيات وكيف اصبحوا كذلك فيريد الله ان ينظر كيف تفعلين فكما تعلمين الحياة اختبار الاخرة وكلنا نختبر.. فقد كنت انا مثلك اشاهد الشباب وهم يفعلون اشياء تغضب الله فاستغرب عليهم استغرابا شديدا ولكن لا يمكث السنة او السنتين او اقل من ذلك حتى ابتلا بنفس الشيء فهذه هي الحياة فالبطولة هي الفوز على هذا الابتلاء.. فعليك ان تسيري تفكيرك الى امور اخرى واياك والتفكير بتلك الامور في وقت النوم.. وادخلي نفسك في امور مفيدة واشتغلي بها حفظتي القران شيء جميل ابدأي حفظ الاحاديث اقرأي الكتب المختلفة ذكرك نفسك دائما بالله وكيف هي صلتك به.. ولا اعتقد ان حفظك للقران قد اصبح مثل ما هو فالمعاصي تنسي وتظلم والقلب فراجعي كل يوم اربع اجزاء كما كان يفعل الصحابة.. ادخلي في انشطة المدرسة والاشياء المفيدة واذا اتتك تلك الافكار حاولي ان تشتتيها بشء اخر وابعدي عن افلام السحاق وغيرها بعدا شديدا حاولي ان تصنعي لنفسك حواجز عند استخدام الجوال او غيره كثلا اجعلي استخدامك له بين اهلك ولا تستخدميه وانتي لوحدك اجعلك استخدامك في اوقات محددة.. لا تدخلي الا اذا اردتي ماذا ستفعلي وثم اقفليه مباشرة.. هكذا عليك ان تجاهدي نفسك لن يأتي الفوز بسهولة انا اعلم ذلك لكن استعيني بالله واستشعري حظوره وعلمه بحالك وسيري عقلك الى امور اخرى فالانسان ميسر الى الخير والى الشر واذكرك واذكرك واذكرك بأن الله هو دواء القلوب..قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال الله تعالى: ينزل ربكم سبحانه وتعالى الى السماء الدنيا حين يبقى الثلث الاخر من الليل( قبل الفجر بساعتين تقريبا) فيقول هل من سآئل فأعطيه، هل من داع فأستجيب له؟ هل من مستغفر فأغفر له الى ان يطلع الفجر¤.. فالفرصة الذهبية بين يديك قومي الليل وادعي الله.. ادعي الله الذي خلقك ومتكفل بك وبحفظك ان يبعد عنك ما اصابك ويغفر لك ويتوب عليك واذكرك ان كل شيء سيزول بإذن الله.. ولكي ينشرح صدرك اكثر ابحثي في الانترنت عن قصص من قاموا الليل وكيف استجاب الله دعائهم وستعرفين ان ما اصابك لا شيء امام ما اصاب بعض الاشخاص منهم. فنفري الى الله وكوني مع الله واحفظي الله يحفظك.. الستي مؤمنة بمن هو على العرش استوى.. اذا ارفعي يديك واحزني قلبك وادمعي عينيك وادعي من قال:((واذا سألك عبادي عني فأني قريب “اجيب دعوة الداع اذا دعان” فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون)) ^^
    اللهم اغفر لها واحفظها وتب عليها ونجها انك على “كل شيء قدير”.

اترك رداً أو حلاً لهذه المشكلة