بدأت قصة حب مع شاب منذ عام و شهران،، عشقني بجنون و أنا تعبته كثيرآ حتى أحببته،، قبل شهر بدأت مشاكل كبيرة بيننا، و تركني و عاد لي ٣ مرات، ولكن في أخر مشكلة لم يكن غلطان إلى حد كبير و لكني قمت بالصراخ عليه و ضربه أمام أصدقاؤه، بعدها قام بتغيير رقمه، قمت بإرسال رسائل على إيميله و تكلمت مع أصدقاؤه رفض الكلام معي تمامأ و علم بأني مرضت و ما كلمني ،، أنا أعلم بأنه يعشقني و لكن أخذ قرار نهائي بفراقنا، ما هو الحل لعودته مع العلم إني وضعت كل الوساطات و حاولت كل شيئ في العشر أيام الماضية، و هو رافض إنو يشوفني أو يكلمني و يتجنب أي مكان يجمعني في، و قال لأصدقاؤه ما أريدها أبدأ،، هل هنالك أمل في عودته لي؟!! فهو جدي جدآ و قراراته حاسمة،، و تصرف بطريقة لم يحسب بها خط رجعة.
حتى انا جاني نفس الموقف لكن الافضل تنساه و بعد مرور الزمن يحب يرجعلك اكن نتي تكوني كرهته تهلاي في روحك و الله يسهل
بصي يابنتي اي شاب محترم وعندوكرامة استحالة يقبل بالاهانةوالضرب وعاوزه يرجع لك الافضل انكي تنسيه واحمدي الله انومارتكب معك حماقةاوتصرف بعداللي عملتيه معه وربي يهديك ويسترعليك
انا اتحطيت فى الموقف بتاعك دة وانا انصحك انك تنسية وتحولى زى ما انا حاولت ومش تدوسى على كرامتك اكتر من كدا خلى عندك كبرياء وكرامة وهو هيعرف قمتك وهو اللى هيعوز يرجعلك
أختى العزيزة ……..
أنا شايف أنك تعيشى حياتك عادى وتنسيه خلاص
لانه بصراحة صعب انك ترجعيله أو يرجعلك لكن نصيحتى ليكى متحاوليش تانى الاندفاع بعصبيتك لان هذا يجرنا الى الاخطاء
4 – لو سمحتِ لي الآن أن أسألك : أيّهم أعظم حبّاً في قلبك .. هل هو حب الله أم حب هذا الشاب ؟!
الله الذي خلقك .. فسوّاك .. لم يحرمك نعمة البصر .. لم يحرمك نعمة السمع .. لم يحرمك نعمة الحركة وسلامة الأطراف .. كيف تتخيلين نفسك لو أن الله حرمك كل هذه النعم ؟!
ومع ذلك .. فالله لم يحرمك بل أعطاك .. ولا يزال يعطيك حتى ( نسمة الاكسجين ) التي تعيشين بها هي من نعم الله .. ألا يستحق الحب ؟!
ماذا أعطاك هذا الشاب إلاّ الألم والحسرة والغمّ والهمّ .. وهو لا يستطيع أن يفعل لك شيئا ، ولا يد له في أن يرفع عنك همّاً ولا غمّاً ..
إذن .. ألا يستحق الله أن يكون حبه أعظم في قلبك من حب هذا الشخص .
فقط اعقدي ( صلحاً ) بينيك وبين الله .. وعودي إليه .. واملئي قلبك بالرضا .
واستفيدي من تجارب حياتك لمستقبل أيّامك .
لعاد نازلة تلسخيه كفوف قدام الشباب كان رسمتي خط رجعه قبل الكف