مرحبا للجميع قصتي أحسها بأنها معقدة لأنني منذ أكثر من سنة وأنا أفكر لأجد حلاً لكن بدون جدوى
عمري 28 سنة تبدأ قصتي عندما كنت بعمر الرابعة عشر فتحت عيوني على الدنيا ورأيت أبنة جيراننا التي هي بنفس عمري التي كانت
تزورنا في المنزل هي واخوتها ووالدتها ويوم بعد يوم صرت أشعر بحب كبير جدا ناحيتها وكانت أحياناً تنزل لعنا وتستعير
كتب المدرسة مني باعتبار أنو لحنا كنا بنفس مستوى صف الدراسة بس ولا مرة قدرت قلها أني بحبها أو أحكي معها خوفاً من مشكلة تصير
بين والدتي ووالدتها لأنهون كانو كتير صحاب مع بعض وصارت معي ظروف خلتني أترك الدراسة وهالشي خلاني ماأبقى أقدر شوفها
متل الأول كنت كتير أوقات أسرق وقت من الشغل لحتى روح ومر من الطريق اللي بتمشي فيه وقت رجعتها من المدرسة بس لحتى شوفها
ووقت شوفها جاية من بعيد قلبي يفرح بجد كنت بفرح بشكل كبير وضل عم طلع على وجهها لحتى يتغير طريقي بس هي كانت بتتجاهلني تماما
ولا تنظر ألي أبدا ولا بذكر أنها مرة بادلتني بنظرة وحدة حتى مرة قررت أني أكسر الحاجز اللي بيننا وأحكي معها وقلها أني بحبها وأرتاح
ورحت مشيت بالطريق اللي مقابلها وصرت أنا وهي وش لوش بس قبل ماأصل لعندها بشوي قطعت الشارع وغيرت طريقها
كبرنا وصارت أعمارنا 17 سنة وماقدرت قلها أني بحبها وطلبت من أهلي يخطبولي ياها بس أهلي رفضوا لأني صغير وبعد فترة قصيرة من طلبي
أنخطبت البنت وزعلت وأتدايقت كتير وصرت بتمنى أني أنتحر لأني بجد كنت بحبها
من كل قلبي واتزوجت وصار عندها صبي و بنت وأنا تغيرت كتير دخلت بعلاقات وحبيت كتير بنات وتركت بس صدقوني أن مع كل علاقة
حب كنت عيشها كنت بتمنى أنها لو كانت هي بدل اللي حبيتها وبكل فترة زواجها شفتها مرات قليلة كتير
قبل سنة أو سنة ونص تقريبا زوجها توفى بمرض وصارت أرملة وهالشي مابعرف أذا فرحني أو الموضوع كان بالنسبة ألي عادي أو أني أزعل
عليها جد مابعرف كيف كان شعوري وقت عرفت أنو زوجها توفى
ورجعت تذكرت حبي القديم ألها ويمكن صار هالحب أقوى من الماضي وصرت عم فكر أني أطلب أرتبط فيها بس بصراحة خايف كتير
من أنها ترفض خصوصي بعد ماشفتها عدة مرات بعد وفاة زوجها ولاحظت بأنها لساتها على عادتها القديمة كلما أنظر أليها تتجاهل نظراتي
ولا أعرف أذا كان هذا التجاهل خجلاً أم أنها ليست مهتمة بي وبأن هذا الحب من طرف واحد البعض نصحوني بأن ألتقي بها وأسألها
قبل أن أتكلم بموضوع الأرتباط مع الأهل أذا كانت توافق أم لا حاولت كثيراً لكي ألتقي بها أو أحصل على رقم هاتفها لأكلمها لكن لم أستطع
الوصول لشيء البعض لا ينصحني بأن أرتبط بها لأنها بنفس عمري وأرملة والكثير عن هذا الكلام الذي يتردد في مجتمعاتنا عن الأرملة والعزباء
وبأنني لازلت عازب وحرام أن أضيع شبابي مع أرملة وخاصة أن عندها أولاد ولن تتخلى عن أولادها بشأني والكثير الكثير من هذا الكلام الذي بصراحة
جعلني أخاف واحاول التفكير كثيراً بهذا الموضوع قبل أن أتي بأي حركة أنا الأن عايش بحيرة كبيرة جداً لا أعرف كيف اخرج منها أرجو منكم مساعدتي
تحياتي
عمري 28 سنة تبدأ قصتي عندما كنت بعمر الرابعة عشر فتحت عيوني على الدنيا ورأيت أبنة جيراننا التي هي بنفس عمري التي كانت
تزورنا في المنزل هي واخوتها ووالدتها ويوم بعد يوم صرت أشعر بحب كبير جدا ناحيتها وكانت أحياناً تنزل لعنا وتستعير
كتب المدرسة مني باعتبار أنو لحنا كنا بنفس مستوى صف الدراسة بس ولا مرة قدرت قلها أني بحبها أو أحكي معها خوفاً من مشكلة تصير
بين والدتي ووالدتها لأنهون كانو كتير صحاب مع بعض وصارت معي ظروف خلتني أترك الدراسة وهالشي خلاني ماأبقى أقدر شوفها
متل الأول كنت كتير أوقات أسرق وقت من الشغل لحتى روح ومر من الطريق اللي بتمشي فيه وقت رجعتها من المدرسة بس لحتى شوفها
ووقت شوفها جاية من بعيد قلبي يفرح بجد كنت بفرح بشكل كبير وضل عم طلع على وجهها لحتى يتغير طريقي بس هي كانت بتتجاهلني تماما
ولا تنظر ألي أبدا ولا بذكر أنها مرة بادلتني بنظرة وحدة حتى مرة قررت أني أكسر الحاجز اللي بيننا وأحكي معها وقلها أني بحبها وأرتاح
ورحت مشيت بالطريق اللي مقابلها وصرت أنا وهي وش لوش بس قبل ماأصل لعندها بشوي قطعت الشارع وغيرت طريقها
كبرنا وصارت أعمارنا 17 سنة وماقدرت قلها أني بحبها وطلبت من أهلي يخطبولي ياها بس أهلي رفضوا لأني صغير وبعد فترة قصيرة من طلبي
أنخطبت البنت وزعلت وأتدايقت كتير وصرت بتمنى أني أنتحر لأني بجد كنت بحبها
من كل قلبي واتزوجت وصار عندها صبي و بنت وأنا تغيرت كتير دخلت بعلاقات وحبيت كتير بنات وتركت بس صدقوني أن مع كل علاقة
حب كنت عيشها كنت بتمنى أنها لو كانت هي بدل اللي حبيتها وبكل فترة زواجها شفتها مرات قليلة كتير
قبل سنة أو سنة ونص تقريبا زوجها توفى بمرض وصارت أرملة وهالشي مابعرف أذا فرحني أو الموضوع كان بالنسبة ألي عادي أو أني أزعل
عليها جد مابعرف كيف كان شعوري وقت عرفت أنو زوجها توفى
ورجعت تذكرت حبي القديم ألها ويمكن صار هالحب أقوى من الماضي وصرت عم فكر أني أطلب أرتبط فيها بس بصراحة خايف كتير
من أنها ترفض خصوصي بعد ماشفتها عدة مرات بعد وفاة زوجها ولاحظت بأنها لساتها على عادتها القديمة كلما أنظر أليها تتجاهل نظراتي
ولا أعرف أذا كان هذا التجاهل خجلاً أم أنها ليست مهتمة بي وبأن هذا الحب من طرف واحد البعض نصحوني بأن ألتقي بها وأسألها
قبل أن أتكلم بموضوع الأرتباط مع الأهل أذا كانت توافق أم لا حاولت كثيراً لكي ألتقي بها أو أحصل على رقم هاتفها لأكلمها لكن لم أستطع
الوصول لشيء البعض لا ينصحني بأن أرتبط بها لأنها بنفس عمري وأرملة والكثير عن هذا الكلام الذي يتردد في مجتمعاتنا عن الأرملة والعزباء
وبأنني لازلت عازب وحرام أن أضيع شبابي مع أرملة وخاصة أن عندها أولاد ولن تتخلى عن أولادها بشأني والكثير الكثير من هذا الكلام الذي بصراحة
جعلني أخاف واحاول التفكير كثيراً بهذا الموضوع قبل أن أتي بأي حركة أنا الأن عايش بحيرة كبيرة جداً لا أعرف كيف اخرج منها أرجو منكم مساعدتي
تحياتي
حتى لو تزوجت وحدا تانيا غيرها بدك تظل تفكر فيها بعدين ليش تفكر بحكي العالم كتير وعم تعطي كل هل الاهمية الناس ما رح تعيش معك ولا رح تحس بالي انت في مشان هيك اعمل يلي قلبك قاللك علي وتوكل على الله واذا رفضتك اعرف انو هاي هي قسمتك ونصيبك واحكي معا وشوف رايها وعلى انو ليش ما كانت تتطلعلك ولا حتى نظرة هذا من ادبها واخلاقها العالية مشان الناس ما تحكي عليها ومشان ما تصير مشاكل بين الجيران بلاخص لانك ابن جيرانها تقدملها ولا تندم وتوكل على الله وما الك علاقة بحكي الناس شو ذنبها المسكينة اذا انت بتحبها انا بعرف واحد بحب وحدا تزوج وتجوزت هي ترملت عندها ولدين وتطلقت من جوزها التاني وبعدين تجوزها من حبو لها طولت عليك بس برجع وبقلك توكل على الله ما الك غيرو
الاول لازم تعرف رئيها ولو كانت موافقه توكل علي الله وتزوجها فهي مازالت صغيره واذا تزوجتها هيكون ليك ثواب كبير عند ربنا
الحل انك لازم تعرف رأيها بالاول وموضوع ارمله اولا مش هيفرق فى شى المهم الاحساس هل هى بتحس نفس الشى او لا لو هو حب من طرف واحد انصحك بلاش تتقدملها مشان هيك لازم تعرف رأيها والاخ اللى بيقول اذا اردت شى بقوه فاترك صراحه هى اصلا ما تعرفش انك بتحبها لانك ما صارحتهاش وهتطلق سراحه يا اما هتتجوز واحد غيرك زى ما حصل قبل كده او هتعيش لاولادها او هترفضك المهم واجهها بحبك مش عيب انك تواجهها ومش هتلوم نفسك مهما كان ردها لكن انت هتفضل تلوم نفسك طول حياتك لو ضيعت الفرصه دى من ايدك اغتنم الفرصه وعلى الاق هتبقى حاولت مش وقفت حاطط ايدك على خدك وما نيل المطالب بالتمنى ولكن تؤخذ الدنيا غلابا . خليك جرىء وما تضيعش الفرصه من ايدك عشان ما تندمش الفرصه بتيجى مره واحده وتحمد ربنا انو عطاك فرصه تانيه
إذا أردت شىء بقوه فأترك سراحه فإن عاد إليك فهو ملك لك وإن لم يعد فهو ليس لك من البداية
كدة حرام هي الارملة مالها يعني مش كانت متزوجة بالحلال يعني طلما بتحبها يبئا تتزوجها
يا ابنى هى مشكلتك انك معرفتيش تكلمها كبر دماغك و ارتبط بواحده لها نفس ظروفك و تكون اول شخص ليها و انت لسه صغير