انا بنت في ثانوي عندي ١٧ سنة من ٤ سنين حصلتلي حادثة اغتصاب ودخلت المستشفى واهلي عملو محضر ولما فوقت من الصدمة عرفت اني فقدت عذريتي واهلى راضين بالي حصل وقالولي دا قدر ربنا منقدرش نعترض بس انا دلوقتي كل ما افكر في الموضوع مش عارفة مستقبلي هيبقى عامل ازاي والموضوع عاملي ازعاج بي صورة مستمرة وحاسة اني هتفضح في المستقبل بي سبب الموضوع دا
لما تتم العمليه توبي لله و لا تخبري زوجك اذا تزوجتي لانك انتي ما متعمده و مظلومه لانك لو تكلمتي لزوجك و انتي مظلومه بيطلقك و ممكن يفضحك و ممكن يستر عليك
يعني احسن تسكتي و انتي لا تعتبري زانيه في حكم الإسلام بل المكرهه علی الزنا و لا أثم عليك ولا كفاره وعيشي حياتك مسلمه و اذا اصابك هم اشكيه لله في دعاٸك في خلوتك و بس
انتى تعرضتى للاغتصاب ولم تزنى وحتى لو زنيت فلكى توبة
اما وانه غصب عنك فلا اثم عليكى وكونى قوية واستعينى بالله وربنا يرزقك بزوج صالح يكون
شخص طيب صالح
توبي لله و ربنا بيفرج همك
انتي تعانين من صدمة نفسية وبحاجة إلى اهتمام اكثر لكي تفادي الصدمة، ويمكنك ان تعملي عملية ترقيع وتكتمي السر إلى يوم الدين لانها ليست ذنبك انتي بل انها حادثة فرضت عليك، الله ينتقم من الذئاب البشرية، لست أفهم كيف يسمح الرجل بأعضاء على قاصرة حتى ولو كانت برضاها أين الشرف والكرامة
الزواج قسمة و نصيب لو مكتوب نصيب هيجيكي و يقبلك زي ما انتي
عليكي بالكتمان و عدم اخبار أحد و اهلك يتولوا امر اخبار العريس بما حصل
مهو ده مش ذنبك ممكن تعملي عملية لو عايزة بس الاحسن تلاقي حد بتثقي فيه و تقوليه اللي حصل