انا بحب ابن خالى وهو يحبنى وتقدم لخطبتى اكثر من مرة ولكنهم رفضوه وبعدين وافقو واتخطبنا اسبوع ثم اهلى قاموا بفسخ الخطوبة وحاولنا كتير ومنفعش وبعدين كتبنا الكتاب بدون علم اهلى وهما لسه ميعرفوش وانا بحب اهلى ومش عايزة اخسرهم وعايزة حل للمشكلة دى
مشاكل الحب والزواج
تزوجت حبيبى رغم معارضة اهلي
اضيف بتاريخ: Tuesday, August 2nd, 2011 في 18:28
كلمات مشاكل وحلول: الخطوبة, مشاكل الحب, مشاكل الحب والزواج
بصى يا حبيبتى الحب شئ رائع بس لازم يكون فى حدود يعنى مفيش احلى من ان يكون يوم فرحك اهلك كلهم حواليكى وفرحانين وكل قرايبك واصحابك بيباركولك لكن اللى انتى عملتيه دا غلط وعمرك ما هتحسى بالفرحه الحقيقيه طول ما انتى عامله حاجه من ورا اهلك حاولى تقنعى اهلك تانى وخليه يتقدملك ولو رفضوا يبقى مفيش حل غير انك تحكى لمامتك وان شاء الله هيحصل كل خير
بصى انا عارفة انك محتارة بين اهلك وحبيبك بس انتى ممكن تكسيبهم هما الاتنين شوفى سبب رفض اهلك لية وحاولى تعرفى حبيبك اية هى الحاجات الى تخلية فى نظر اهلك كويس وخلية يعملهاوبعدها خلية يتقدملك تانى عشان يحسس اهلك انة عاوزك بجد وانة قد المسؤلية بس لو بعد دة كلة محصلش تغيير لازم تقولى لاهلك انكو اتجوزتو
لا زواج بغير ولي للمراة..
وللمرأة الحق في الزواج من الكفء لها
فإذا رفض أبوها لها تولية جدها أو عمها أو أخيها
أو حتى القاضي،، فالقاضي ولي من لا ولي لها..
ولكن بغير ولي فلا يصح العقد في الرأي الراجح..
ولكن جاهدي على استرضاء أهلك..
بصى اهو اللى حصل حصل ومينفعش ترجعى فى الموضوع بعد كتب الكتاب والله اعلم حصل بينكم حاجه ولا لا
المهم انك تقوليله هو يقول لاهله الاول قبل مانتى تقولى لاهلك واهله هو يحاولوا يقولوا لاهلك وييقنعوهم
يارب تكوني اتزوجتي شرعي
واجهي اهلك انك كتبتي كتابك من خطيبك علي سنة الله ورسولك واكيد محدش هيقدر يعارض لأ، خلاص الموضوع مبقاش في ايديهم
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وجزاكم الله خيرا، وكل عام وأنتم بخير ، وتقبل الله منا ومنكم، وبعد:
فإن الزواج العرفي الذي اشتهر في هذه الآونة الأخيرة ، وانتشر بين الشباب ، وخاصة شباب الجامعات ، والذي يتم بعيدا عن الأهل ، ودون إعلان ؛ هذا ليس زواجا في الحقيقة ، لأنه لم يشتمل على أركان الزواج وشروطه .
يقول الشيخ معوض مبروك عباس ، أمين لجنة الفتوى بالأزهر:
في الحقيقة لا تمر ساعة إلا ويسأل بعض الشباب في لجنة الفتوى عن حكم الشرع في الزواج العرفي، وهل هو حلال أو حرام ؟
وقبل أن نجيب عن هذا السؤال لابد أن نشير إلى رأي الفقهاء في تعريف الزواج وأركانه وشروطه وآثاره. أولا: الزواج (النكاح) لغة: الضم والجمع. وشرعًا عقد يبيح حل الاستمتاع للرجل بالمرأة. وأركانه: إيجاب وقبول أي موافقة ولي الزوجة ومن يريد الزواج بها على هذا الزواج وشاهدين، ومهر.
وشروطه: أن يكون العقد على امرأة خالية من الموانع، وأن لا تكون المرأة من المحرم على الزوج نكاحها؛ وأن يكون النكاح معلنا وأن لا يكون سرًا فإن ذلك يكون زنا.
واتفق الفقهاء جميعًا على أنه لا نكاح إلا بولي في المرأة الصغيرة والكبيرة ـ إلا أبا حنيفة في زواج الكبيرة ـ لما روى عن أبي موسى عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا نكاح إلا بولي” وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل” وقد أخذ الأئمة الثلاثة بهذا الحديث فاشترطوا الولي ، فإن كانت المرأة بالغة أو ثيبا فزوجت نفسها فزواجها صحيح مع استيفاء بقية الشروط.
أما الزواج الذي اشتهر في هذه الأيام باسم الزواج العرفي فهو مغالطة وتسمية الأشياء بغير اسمها الصحيح فاسمه في الحقيقة “الزواج السري” وهو اجتماع الرجل مع المرأة فقط سرًا مع كتابة ورقة بينهما يعترف فيها الرجل بأنه تزوج المرأة حتى ولو كان هناك شهود على هذه الورقة فهذه مغالطة لتبرير فعلتهم، هذا بالإضافة إلى أن مثل هذا الزواج لا تترتب عليه آثاره.
كما أنني ألفت النظر إلى عدم الاستجابة إلى تقنين هذا الزواج ما دام قد تم في السر؛ لأن معنى هذا أننا نقنن لإباحة الزنا وفي هذا ما فيه من خطر على المجتمع وكثرة الأبناء غير الشرعيين (أبناء الزنا) وأيضا بتقنين هذا الزواج فإننا نقول للبنت افعلي ما شئت، واخرجي على طاعة الآباء والأولياء فتنقطع بذلك الروابط الأسرية وتتفكك الأسر.
ولا تظن البنت أن في هذا التصرف قيدًا على حريتها وتصرفاتها أو قيدا على فكرها ومحو شخصيتها، فالإسلام لم ينكر حقها في الاعتراض على الزواج، بل أمر الأولياء بأخذ رأيهن فيمن يتزوجنه ومنع الأولياء بتزويج البنت إلا برضاها وإن كانت بكرًا فرضاها سكوتها، وإن كانت ثيبًا فتعرب عما في نفسها بالقول.
وختامًا أقول للقائمين على أمر الإعلام في مصر والعالم الإسلامي وضحوا للناس مخاطر هذا النوع من الزواج، وبينوا للناس كيف يكون سببًا في ضياع حق المرأة وهيبتها وكرامتها هي أسرتها، وأن يشرح العلماء والخطباء على المنابر في المحافل الإسلامية، ويلفتوا النظر إلى ضرورة التمسك بتعاليم الإسلام وترسيخ مبادئه في نفوس الناس، كما أنني أهيب بإخواننا العلماء ألا يصدروا كلامهم بكلمة حلال ثم يضعون الشروط بعد ذلك.
ولا تقل لي إن هذا الزواج صحيح لأنه أخذ الشكل الرسمي للعقد، أو أنه يصح على بعض المذاهب، فليس هناك مذهب يجيزه على هذا الصورة المهينة التي تستبيح الأعراض، وتساعد على انتشار الرذيلة في المجتمع، فهذا لم يسلم به أحد مطلقًا من علماء الإسلام قديمًا أو حديثًا.
هذا وقد يكون الشيء مباحًا ثم يطرأ عليه ما يجعله غير مباح لما يترتب عليه من ضياع الحقوق والآثار المترتبة عليه والإسلام يقول: “لا ضرر ولا ضرار”.
هذا والله أعلم.
منقول للعلم
ي بصى يا قلبى انك تحبى شخص و تجاهدى كل ده عشان حبه ده شىء جميل بس الموضوع يخرج عن علم اهلك و تعملى حاجات هما ميعرفوش كده انتى غلطى حاولى ترضيهم هما اللى باقيينلك و نفس الوقت حاولى انك تعرفى منهم ليه رافضينه و جاهدى اكتر و اكتر عشان تكسبى اهلك و حبيبك و تكونى كسبانة