مشاكل الخيانة الزوجية

متدينة وقريبة من الله لكن خنت زوجي

اذا بليتم فاستترو لكن انا اريد ان اضع امامكم قصتي للعظه والعبره فقط لكل من انغر بنفسه وتوسم بها الفضيله ربما لاتدري ماذ تفعل مستقبلا وان لاياخذك الغرور باخلاقك ودينك وان لاتثق الا برحمه ربك ودعائك له فان قلب المسلم بين اصبعين من اصابع الله اللهم يامقلب القلوب والابصار ثبت قلبي على دينك ويامصرف القلوب صرف قلبي الىالاسلام
انا باختصار من اسره متدينه ولم يخطر ببالي ان اقع في الزنا كنت استحقر من يفعله عندما اسمع القصص ويعتريني شي من الشماته داخليا لم اعي لها الا بعد ان وقعت فيه انا متدينه وقريبه دائم من ربي لكن مرت بي ضروف نفسيه وكنت اتسلى بالنت كعادتي في السابق لكن مع تغير نفسيتي ووحدتي وشوقى لاحد يوانسني تعلقت بشخص واحببته وهو كذلك واحبني وقعت بالزنا معه مرتين وانا تبت ولكن الشيطان يقول لى كيف تتوبين وانتي عصيتي الله وكنتي تبطنين التوبه قبل الوقع بالخطا لقد تعبت من الوسوسه جدا اريد من يقراء قصتي ان يدعوا لى بالتوبه والثبات ورحمه الله ولازلت لا اصدق ماذا فعلت كانه حلم ولازلت مصدومه من نفسي

مشاكل وحلول ذات صلة

اضيف بتاريخ: Tuesday, October 31st, 2017 في 23:59

كلمات مشاكل وحلول: , , ,

7 رد to “متدينة وقريبة من الله لكن خنت زوجي”

  1. صاحبه المشكله
    22/09/2019 at 22:36

    شكرا للردود. ارجو الدعاء لى بالثبات. وعدم تذكر ما مضى لانه اتعب قلبي وجسدي وارجو من الموقع حذف موضوعي.

  2. سائل
    09/03/2018 at 16:32

    ممكن تفيدينا و تقولى الموقف وصل لغايه ايه
    اصلح الله حالك

  3. عن تجربة
    02/11/2017 at 17:21

    اهم حاجة ان تسترى على نفسك اوعى تعرفي زوجك اى حاجة وحاولى تتأكد ان الفاسق اللى غلطى معاه ميعرفش يوصلك ابدا
    وتشيلى هم البلوى اللى عملتيها لوحدك لان اللى بينك وبين جوزك لو اتكسر مش هيتصلح حتى لو انتى تبتى وحتى لو لو هوه عرف وسامحك .عمر الحاجة اللى بين الزوجين لو اتكسرت ما بتتصلحش
    عارفه ليه عقوبه المش متجوزه الجلد و عقوبة المتجوزة الرجم حتى الموت … لان المتجوزة لو زنت وكسرت الميثاق الغليظ بتقتل الحياة فى زوجها فى اللحظة اللى قدرت تخونه فيها
    دارى على نفسك وتوبى كثييييير اوى و وادعى ربنا ان يستر عليكى يوم القيامة امام زوجك
    يا رب سلم

  4. الجبل البعيد
    01/11/2017 at 12:58

    الزنا ذنبه عظيم خصوصا إذا كنتي متزوجة
    لن يرتاح ضميرك إلا بالعودة إلى الطريق الصحيح واجتناب المعاصي
    تذكري أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له , فتوبي قبل فوات الآوان .

  5. كريم نور
    01/11/2017 at 12:02

    زنا طبيعي ولا علاقة جنس علي النت تفرق كتير

  6. ابوعبدالله
    01/11/2017 at 09:19

    أختي التائبة:
    إن الإنسان ليس معصوما من الخطأ وهذا ليس عيبا فكل يخطئ. لكن العيب كل العيب في التمادي في اقتراف المحرمات والإصرار عليها، وقد حذر الله من ذلك فقال – تعالى -:
    (وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ). الحجرات 11
    وحثنا – تعالى – على التوبة والرجوع إليه فقال:
    (وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (النور: 31
    أختي الكريمة:
    وها هو ربك يناديك ويقول لك: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) (الزمر: 53)
    والله يفرح بتوبة التائب وندم النادم قال – عليه الصلاة و السلام -:
    (لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم استيقظ على بعيره وقد أضله في أرض فلاة) متفق عليه
    فيا أختي لا تقنطي من رحمة الله ولا تيئسي من روحه وسارعي إلى التوبة والمغفرة فإن الله أعد للمسارعين جنات عرضها السموات والأرض أعدت للمستغفرين:
    (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ) (آل عمران: 135)
    فبادري بالتوبة النصوح قبل فوات الأوان وأكثري من الاستغفار فإن نبيك – صلى الله عليه و سلم – يقول:
    (يا أيها الناس توبوا إلى الله واستغفروه فإني أتوب إلى الله في اليوم مائة مرة) رواه مسلم.

  7. ابراهيم
    01/11/2017 at 08:05

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ﻭﻋﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﻐﻔﺮ ﺍﻟﺬﻧﻮﺏ ﻋﻦ ﻋﺒﺎﺩﻩ ﺍﻟﺘﺎﺋﺒﻴﻦ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳُﺸﺮﻛﻮﺍ ﺑﻪ ﺷﻴﺌﺎً، ﻭﻣﺎ ﺩﺍﻣﻮﺍ ﻗﺪ ﺷﻌﺮﻭﺍ ﺑﻌﻈﻤﺔ ﺍﻟﺬﻧﺐ ﻭﺗﻮﺟﻬﻮﺍ ﺇﻟﻰ ﺭﺑﻬﻢ ﺑﺎﻟﺘﻮﺑﺔ ﺭﻏﺒﺔً ﺑﻨﻴﻞ ﻣﻐﻔﺮﺗﻪ ﻭﺍﻟﻨﺠﺎﺓ ﻣﻦ ﻋﻘﻮﺑﺘﻪ، ﻭﻗﺪ ﺩﻋﺖ ﺍﻵﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﺁﻧﻴﺔ ﺍﻟﺼﺮﻳﺤﺔ ﻭﺍﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻨﺒﻮﻳﺔ ﺍﻟﺸﺮﻳﻔﺔ ﺍﻟﺼﺤﻴﺤﺔ ﻋﺒﺎﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﺨﻄﺌﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﻗﺒﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ ﻭﻋﺪﻡ ﺍﻟﻘﻨﻮﻁ ﻣﻦ ﺭﺣﻤﺘﻪ ﺑﺴﺒﺐ ﻛﺜﺮﺓ ﻣﻌﺎﺻﻴﻬﻢ، ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ : ) ﻗُﻞْ ﻳَﺎ ﻋِﺒَﺎﺩِﻱَ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﺃَﺳْﺮَﻓُﻮﺍ ﻋَﻠَﻰٰ ﺃَﻧﻔُﺴِﻬِﻢْ ﻟَﺎ ﺗَﻘْﻨَﻄُﻮﺍ ﻣِﻦ ﺭَّﺣْﻤَﺔِ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺇِﻥَّ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﻳَﻐْﻔِﺮُ ﺍﻟﺬُّﻧُﻮﺏَ ﺟَﻤِﻴﻌًﺎ ﺇِﻧَّﻪُ ﻫُﻮَ ﺍﻟْﻐَﻔُﻮﺭُ ﺍﻟﺮَّﺣِﻴﻢُ ( . ] ١ [
    ﺇﻥّ ﺍﻟﻤﻌﺼﻴﺔ ﻭﺍﻟﺬﻧﻮﺏ ﻗﺪ ﺗﺮﺩ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺗﻔﺎﻭﺕ ﻗﺮﺑﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻭ ﺑﻌﺪﻫﻢ ﻋﻨﻪ، ﺣﻴﺚ ﺇﻥّ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣﺠﺒﻮﻝٌ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻄﺄ ﻭﻣﻬﻤﺎ ﺑﻠﻎ ﻣﻦ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﻭﺍﻟﺘﻘﻮﻯ ﻻ ﺑﺪَّ ﻣﻦ ﺃﻥّ ﺗﻤﺮُّ ﺑﻪ ﺳﺎﻋﺔ ﺿﻌﻒٍ ﻭﺗﻘﺼﻴﺮ، ﻛﻤﺎ ﺃﻥَّ ﻣﻦ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻘﻮﻯ ﻭﺍﻟﺼﻼﺡ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﺆﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﺴﻌﻰ ﻷﻥ ﻳﻐﻔﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺫﻧﺒﻪ ﺇﻥ ﻋﺼﺎﻩ، ﻓﺎﻟﻤﺆﻣﻦ ﻳﺮﻯ ﺍﻟﺬﻧﺐ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻛﺄﻧﻤﺎ ﻫﻮ ﺟﺒﻞٌ ﻳﻮﺷﻚ ﺃﻥ ﻳﻘﻊ ﻋﻠﻴﻪ، ﻓﻴﻠﺠﺄ ﻟﻼﺳﺘﻐﻔﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻐﺎﺋﺮ ﻭﺍﻟﻜﺒﺎﺋﺮ؛ ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺑﺤﻖ ﻫﺆﻻﺀ : ) ﻭَﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﺇِﺫَﺍ ﻓَﻌَﻠُﻮﺍ ﻓَﺎﺣِﺸَﺔً ﺃَﻭْ ﻇَﻠَﻤُﻮﺍ ﺃَﻧﻔُﺴَﻬُﻢْ ﺫَﻛَﺮُﻭﺍ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﻓَﺎﺳْﺘَﻐْﻔَﺮُﻭﺍ ﻟِﺬُﻧُﻮﺑِﻬِﻢْ ﻭَﻣَﻦ ﻳَﻐْﻔِﺮُ ﺍﻟﺬُّﻧُﻮﺏَ ﺇِﻟَّﺎ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻭَﻟَﻢْ ﻳُﺼِﺮُّﻭﺍ ﻋَﻠَﻰٰ ﻣَﺎ ﻓَﻌَﻠُﻮﺍ ﻭَﻫُﻢْ ﻳَﻌْﻠَﻤُﻮﻥَ ( . ] ٢

اترك رداً أو حلاً لهذه المشكلة