انا متزوجه من ثلاث سنوات بعد قصه حب عنيفه استمرت سنوات تزوجت بدون شقه لان زوجى مسافر احد الدول العربيه وكان وعده لى انه سوف ياخذنى اعيش معه بعد شهور من الزواج ولكن الظروف تغيرت والحياه هناك غاليه جدا بقالى تلت سنوات هو ف بلد وانا بلد يدوب بينزلى كل سنه شهر ومنذ خمس شهور لاحظت تغير كامل بعلاقته بيا اهمال لامبالاه دايما زهقان وارفان ويتخانق معايا بالرغم انى حامل ف اول طفل منه واكتشفت انو ع علاقه بزميلته الفلبينيه بالعمل وعايش معاها قصه حب وعايز يتركنى بسببها لانه شايف انها وقفت جمبه من علاقته بيها اربع شهور مع العلم انى كنت دايما ف ضهره ماديا ومعنويا وعمرى ماتخليت عنه ووقفت معاه بالرغم اعتراض اهلى ع ظروفه رضيت معاه باقل شىء مش عارفه اعمل ايه صعبان عليا نفسى وانو عمل كده وانا حامل وكمان مش فارق معاه يسيبنى انا وبنته
اختي العزيزة اتفق مع الاخ -ريان النمر- في كل ماقال لك دا هو الراي الصحيح لحل مشكلتكي اصبري ولاتطلبي الطلاق وصدقيني سوف يزهق من البنت الفلبينة دي ويرجعلك وربنا يكن بعونك
سيدتي الزواج مودة والفة ومحبة وتراحم وده كله مفقود عندزوجك تماما ناهيك عن فساداخلاقه وتعرفه على الفتاة الفلبينية في الغربة لاجل اشباع رغباته المحرمة معها مهماقال عن الاعذار فلا عذر له لانه متزوج ودي خيانة زوجية لايرضاهاالله ولارسوله ولاعاقل يقبل بهااطلاقا اذالم يجدي معه النصح على ان يتركها ويحسن معاملته لك كزوجة وام لطفلته الصغيرة ويقدرالحياةالزوجية فلاخيار معك سوى طلب الطلاق منه كي تصوني شرفك وكرامتك وتاكدي انه هوالخسران الوحيد وانت ربنابيكرمك بابن الحلال الصالح اللي يستاهلك ويقدرك ويسعدك
طبعا و بدون تفكير السبب جنسي بحت و عذرا سيبك من حكايات المجدعه لانها في حالتك ليس لها اي موقع.. الرحل بعيد عنك و هو رحل هايج يريد ممارسه جنس بطريقه تريحه سيان نفسيا او ماديا و وجد في الفبينيه الغرض و الحلشيء واحد من اثنين اما تنتظريه لانه لن يستمر معها لان ها مختلفه في اللغه و العادات و بكل تاكيد سيحدث انفصال بعد ان يفضي شوهته معها و بالعربي يزهء منها. و هيرجعلك و الحل الاخر اطلقي منه فورا و الحقي نفسك مع اخر في نفس ظروفك و ستجدي
سيدتى الفاضله هذا جزاء من يتنازل عن حقوقه باسم الحب .. أشعر بك وبما تعانيه لقد صحيت من أجل انسان ﻻ يستحق التضحية ومن اول تجربه انحرف مع التيار كل ما انصحك به أن تتبنى فى كيف تضمين حقك وذلك بواسطة أهلك وبعدين لك القرار…. وفقك الله