مشكلتي كبيرة جدا فانا ومند فترة طويلة ( سنتين ونصف) لم اعد انسانا عادي للعلم فقط سني الحالي 17 لم امل قط نحو البنات او احسست بشهوة تجاههم لطالما اردت شباب واستمتعت بالنضر لاجسادهم لدرجة نني اصبحت مولع بحبهم حتى انه في يوم من الايام وحينا كان عمري 16 كنت قد دهبت عند اختي المتزوجة صحبة اسرتي وقررت اختي انها ستبيت بجانب امي زاختي وانا سانام بجانب صهري (زوج اختي) وفي تلك الليلة تحركت مشاعري الشذوذية لاتحسس زوج اختي والمشكلة انه تجاوب معي فمارسنا الجنس ولو بشكل غير كلي تقريبا ومن ثم وانا خائف من الفضيحة من جهة ومن ولعي بزوج تختي الدي اخيله في منامي واريد معاودة الكرة مرة اخرى من جهة ثالتة اريد ان اتوب
الوصف
مشاكل الشذوذ الجنسي|الشذوذ الجنسي عند الرجال|مصر|المغرب|السعودية
بحث مصريات
COPYRIGHT (C) 2024موقع مشاكل وحلول | احد مواقع شبكة مصريات
عليك بالصيام امرنا رسولنا الكريم بالصيام تبي تعرف السبب هو ان الصيام يضعف الجسم والعقلفيبعد عنك التفكير بهذه الاشياء فحاول انك تصوم او شهر كانه رمضان فراح يخف شعورك وممكن يختفي وعند الافطارفدعو الله ان يبعد عنك هذا الفعل(دعوه الصائم وقت الافطار مجابه)
ثالثا عليك بقيام الليل والدعاء فيه بان يبعدك الله عن اللواط وادعوا ايضا في اوقات اجابه الدعاء
الخطوه الرابعه اختفاءشعورك او زواله للابد باذن الله
الصلاة وتلاوة القران
السام عليكم ورحمة الله وبركاته/يا اخوان اعرفو ان مسالة الشذوذ الجنسي هي ليس بيد من ادمن على عملها ولكن يتحملها من عملها لاول مره مع هذا الانسان الذي كان طبيعياوكان لم يحبذ فعلها لكن بعدع فعلها يصبح الامر ادمانا وفيها لذة لا تقاس بشيءفاذا كان عند احهم حلا فعليا وقطعيا فليقله واذا لا فلا داعي للتجريح
ربنا يتوب عليك ويغفرلك استغفر ربك واكثر من قراءة القران والتزم بالصلاة والجلوس فى المسجد لاوقات كتير وبالنسبة للناس اللى بتتكلم عن كشف الجيش احب اقولكم ان انا كشفت فى الكلية الحربية كنت بالشورت الابيض بس ولازم تقلع قدام الدكتور بتاع الجراحة ويكشف عليك من القبل والدبر وكذلك فى الجيش وبيكون الكشف اشد شوية وربنا يغفرلك ويتوب علبك
اعلم أن اللوطي ملعون في الأرض، وملعونٌ في السماء، ملعون من الله تعلى على لسان الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال(لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط)رواه النسائي .
وروى عن أنس بن مالك قال : قال الرسول صلى الله عليه وسلم( من مات من أمتي يعمل عمل قوم لوط نقله الله تعالى حتى يحشر معهم) والتوبة النصوحة تمحو كل ذلك باذن الله شروطها طلب المغفرة من الله والندم على ذلك الفعل العظيم وعدم العودة اليه نهاااااائيا والذي يتوب توبة نصوحة من كل قلبه يكفر الله ذنبه ويحول سيئاته الى حسنات .. ان الله غفور رحيم ..
افضل حل للشذوذ الجنسي هو الزواج والاكثار من ذكر الله والطاعات والصلاة وقرائة القرءان لان الشياطين تعشق الشاذين جنسيا وتتلبس بهم قال تعالى (ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر )(انما يامركم بالسوء والفحشاء )سورة البقرة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
اعلم أخي الحبيب وفقني الله وإياك أن هذه المعصية ناتجة عن فراغ لا يشغله الإنسان بالنافع من العمل، أو تعريض الإنسان نفسه للمثيرات، وقد يكون ذلك لخبث في نفس الإنسان، فعلى المرء أن يكثر من طاعة الله، ويكثر من ذكره تعالى، وأن يسأله العصمة من الزلل، ويتقرب إلى مولاه بشتى القرب. ثم اعلم عصمك الله أن مفسدة اللواط من أعظم المفاسد، ولذلك كانت عقوبته من أعظم العقوبات، ولقد فطر الله الإنسان على أن يميل الذكر للأنثى والأنثى للذكر، ومن خرج عن هذا الأصل كان خارجاً عن الفطرة.
بل قال بعض العلماء: إن مفسدة اللواط تلي مفسدة الكفر، وربما كانت أعظم من القتل، ولم يفعل هذه الفعلة قبل قوم لوط أحد من العالمين.
قال تعالى: (ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين)[ الأعراف:80].
وقال تعالى: (أتأتون الذكران من العالمين)[الشعراء:165].
وقد قال أحد خلفاء بني أمية: لولا أن الله قص علينا قصة قوم لوط ما ظننت أن ذكرا يعلو ذكراً.
وقد ثبت عن خالد بن الوليد رضي الله عنه أنه وجد في بعض المناطق رجلاً ينكح كما تنكح المرأة، فكتب إلى أبي بكر الصديق رضي الله عنه، فاستشار أبو بكر الصديقُ الصحابةَ رضي الله عنهم، فكان علي رضي الله عنه أشدهم قولاً فيه فقال: ما فعل هذا إلا أمة من الأمم واحدة، وقد علمتم ما فعل الله بها، أرى أن يحرق بالنار. فكتب أبو بكر إلى خالد فحرقه، وقال ابن عباس ينظر أعلى ما في القرية من بنيان أو جبل، فيرمى اللوطي من فوقه منكساً.
وقد روى ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:”من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول” رواه أصحاب السنن، وقد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم من عمل عمل قوم لوط ثلاثاً، ولم يلعن أحداً من أهل الكبائر ثلاثا إلاّ من فعل هذا.
وقد عاقب الله عز وجل قوم لوط بعقوبة مزدوجة، فخسف بهم الأرض، فجعل عاليها سافلها، ثم أرسل عليهم حجارة من سجيل منضود، مسومة عند ربك، وما هي من الظالمين ببعيد.
في حين عاقب فرعون وقومه بالغرق فقط، وعاقب عادا بالريح فقط، وثمود بالصيحة فقط. وفي هذا دليل على قبح المعصية وشناعتها.
وما قاله لك الأطباء النفسيون مجانب للصواب، وعار عن الصحة، ومخالف لقواعد الدين والطب.
قال تعالى: (فطرة الله التي فطر الناس عليها) [الروم: 30]، وقال صلى الله عليه وسلم: “كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه” متفق عليه.
وفي الحديث القدسي: “وإني خلقت عبادي حنفاء كلهم، وإنهم أتتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم…” رواه مسلم.
ومن تأمل النصوص السابقة يعلم يقيناً أن الله تعالى خلق الخلق أسوياء على الفطرة، وأن من تنكب عن هذه الفطرة فبما كسبت يداه، وبتفريط منه باتباعه خطوات الشيطان، وبسبب ما يحيط به من مؤثرات وعوامل بيئية فاسدة مفسدة.
فإذا كان الذي أنت عليه خلقاً، فاعلم أن الأخلاق أكثرها مكتسب، وقد روى البيهقي في شعب الإيمان عن أبى الدرداء قال: “إنما العلم بالتعلم، والحلم بالتحلم، ومن يتحر الخير يعطه ومن يتوق الشر يوقه”.
ومن أكثر من شيء عرف به، ولذلك عليك بمجاهدة نفسك للتغلب على هذا الخلق الذميم، والمعصية القبيحة، واسلك السبل الصحيحة اللازمة لترك هذا الخلق.
وإذا كان هذا مرضاً، فقد قال صلى الله عليه وسلم: ” تداووا فإن الله لم يضع داء إلا وضع له دواء غير داء واحد: الهرم” رواه أحمد وأبو داود والترمذي.
فليس من داء إلا وله علاج، إلا داء الهرم وهو: الشيخوخة.
وعلاج ما أنت فيه يكون بأمور:
1/ أن تتوب إلى الله توبة صادقة، وتندم على تفريطك في حق الله، وتعزم على الإقلاع عن هذه المعصية، ومن تاب تاب الله عليه.
2/ أن تشغل وقتك بطاعة الله، وكثرة ذكره سبحانه وتعالى، فبطاعة الله يحيا المرء حياة طيبة، ومن كان مع الله كان الله معه. قال تعالى: (من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة) [النحل: 97].
وقال تعالى: (فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى) [طه: 123]. وبذكر الله يعمر القلب ويطمئن. قال تعالى: (فاذكروني أذكركم) [البقرة: 152].
وفي الحديث القدسي: “أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً، وإن تقرب إلى ذراعاً تقربت إليه باعاً، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة” متفق عليه.
3/ أن تصاحب الصالحين وتتقرب منهم ومن مجالسهم، وعليك بترك مخالطة أهل البطالة والسوء، فإن المرء يتأثر ـ ولابد ـ بأخلاق من يخالطه. قال صلى الله عليه وسلم: “المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل” رواه أحمد وأبو داود والترمذي.
وقال صلى الله عليه وسلم: “مثل الجليس الصالح والجليس السوء كمثل صاحب المسك وكير الحداد، لا يعدمك من صاحب المسك إما: أن تشتريه، أو تجد ريحه، وكير الحداد: يحرق بدنك أو ثوبك، أو تجد منه ريحاً خبيثة” رواه البخاري ومسلم، واللفظ للبخاري.
4/ سد المنافذ والأبواب الموصلة إلى تلك الفاحشة، ويكون ذلك بغض البصر عن المردان، فإن النظر إلى الشاب الأمرد بشهوة يحرم باتفاق أهل العلم. قال تعالى: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون) [النور: 30]. وعدم الخلوة بهم، والبعد عن المثيرات.
5/ عليك بالزواج، فالزواج وسيلة ناجعة لعلاج المشكلات الجنسية، إذا تهيأت الأسباب المعينة على ذلك. قال صلى الله عليه وسلم: “يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء” متفق عليه. فالمرء من روح وجسد، وقد شرع الله من الأحكام ما يرتفع بالروح والجسد إلى أسمى مراتب الفضيلة، ولذا شرع الزواج، وجعل مجامعة الرجل لأهله صدقة، قال صلى الله عليه وسلم: “وفي بضع أحدكم صدقة” رواه مسلم.
فالغريزة الجنسية أمر مفطور عليه ابن آدم، فتوجه لحفظ النسب، وإنجاب النسل الصالح، وتحقيق السكون والمودة والرحمة، إرضاء لله تبارك وتعالى، قال تعالى: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) [الروم: 21].
6/ عليك بالدعاء والالتجاء إلى الله تعالى، والانكسار أمام الخالق، وتذكر يوم الحساب، فإن في تذكر يوم الحساب، وتذكر الوقوف بين يدي الخالق الجبار رادع لك عن المعصية.
7/ زيارة القبور وتذكر الموتى، وتخيل نفسك وأنت في عدادهم، وقد فارقت الدنيا، وتركت لذاتها وشهواتها، وفني كل ذلك وبقي الإثم والعار.
وفي الأخير ننبهك إلى أنك ذكرت في ثنايا سؤالك أنك قمت بمحاولة معاشرة النساء فلم تستطع، وتعقيباً على هذا نقول: إن كانت المحاولة مع من تحل لك (زوجتك)، فلعلك لم تأخذ قبل ذلك ببعض الأسباب التي أشرنا إليها آنفاً. وإن كانت مع غير الزوجة فقد ارتكبت إثماً مبيناً، وأقدمت على ذنب عظيم، وعليك أن تستغفر الله جل وعلا منه هو الآخر.
والله نسأل أن يثبت فؤادك، ويصرف عنك السوء. والله أعلم.
احذر في ما وقع فيه قوم لوط و لا تنسى ان الله يرى فان بدأت في هذه الدوامة وهاته المتاهة فمن الصعب الخروج منها وستندم حينما لا ينفع الندم تب الى اللله قبل فوات الاوان و ابتعد عن زوج أختك فهذا يكون أبا لأبناء أختك فاتا فتحت له هذا المجال فلن يحترمك مرة أخرى وستسبب في دمار أسرة وقد تجعله شاذا هو أيضا سيدمر حياة شخص آخر كابنه و أحد بريئ وهذا سيكون بسببك أرجوك ابتعد عن هذا الشيئ ولا تنسى أيضا ان هاته الأشياء ستسبب لك سرطان القولون وعدم التحكم فب الغواط أكرمك الله وووووووو……
اتمنى ان تستمع لشيخ خالد الراشد فهو سيساعدك في الرجوع عن هاته الافكار الخبيثة و قراءة اكثر عن عواقب هاته االعادة الخبيثة التي تدمر مجتمعنا
ا جوك ثم أرجوك ثم ارجوك اعرض عن هاته الافكار المشينة والله أصبحت أخاف من الشباب والرجال على أولادي واخواني بسبب ما أسمعه
الله يهديك
اول حاجة موضوع كشف الجيش انا لسة كاشف من يومين ومش بتقلع غير بالشورت اخر حاجة والدكتور مش بيشوف اعضاءك التناسلية ولا فتحة الشرح بس بتبقى لابس الشورت وواقف .
اما موضوع الشذوز دة لازم تروح لدكتور ضرورى
ياجماعة طيب بالنسبة للكشف الجيش اى نظامة انا خايف قوى وخايف اتفضح هروح لدكتور تخصص اى وهقولة اى بالله عليكم ردوا
مش عارفة ليه حاسة فى كلامك بالكدب واختلاق قصة رخيصة قذرة عشان غرض دنىء فى نيتك لكن عموما لو كنت صادق وده حصل معاك توب الى الله فورا واندم على ما فعلت ولا ترجع لهذا الرخص والقذارة واللواط ده تانى خاف من الله الذى يراك فى كل وقت وحين وممكن تموت فى اى لحظة وانت بترتكب ذنب زى ده او تكون نهايتك شنيعة اللهم بلغت اللهم فاشهد