أنا فتاة أبلغ من العمر 19 سنة أحب شخصا يصغرني ب 10 أشهر.. كان يحبني مند الطفولة و لم أرغب به إلا و أنا في سن 17 عشر.. عشنا علاقة حب حميمية.. صار حبي له جنوني لا يضاهيه حب.. كنت ألاحظ دائما تغيره تجاهي بعد تأكده من حبي و كان هدا يؤلمني غالبا.. بعد مرور سنة من علاقتنا انفصلنا لمدة طويلة حاولت فيها جاهدة نسيانه لكن بدون جدوى .. بعد ذلك عدنا اجتمعنا لمدة تقدر ب 7 أشهر وقعت خلالها مشاكل.. جعلتنا ننفصل من جديد ليخبرني أنه سينسحب و أننا سنترك الامر لله.. و انه تشبت بالله و الدين.. و أخبرني أن أنتضره إلى أن يستجمع قواه ليأتي لخطبتي .. و عدني بالزواج .. نحن الان لا نكلم بعضنا حتى على المواقع الاجتماعيةعلى حسب قةله أن هذا حرام .. لقت حذف جميع الفتيات من المواقع الأجتماعية .. و غير رقم هاتفه …. لا أعلم ما يدور في رأسه أو بماذا يفكر و لا أعلم إن كان الأمر لا زال يستحق العناء و الصبر.. كثير من لأسئلة تدور في عقلي لا جواب لها.. قهرني هذا الحب,قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر بشيء غيره .. أحببته لدرجة أنه صار كل أحلامي.. لم أعد بحاجة لحلم غيره.. صار الحلم الكبير الذي لا يضاهيه في سموه ر رفعته حلم .. أقاومه بضراوة, أقاوم تخليه عني بعنف أحيانا و بضعف أحيانا أخرى.. أقاوم رغبته في تركه لي لأنه لا قدرة لي على تتقبل هذا .. أبكي عليه و مخالب الذل تنهش أعماقي .. أتسائل دائما إن ينبغي علي أن أنتضره كما طلب مني , أم أفقد الأمل .. لا أعلم ما العمل فأنا وفية له حتى في غيابه
يابنتي إهتمي لمستقبلك ودراستك وإشغلي نفسك بالهوايات الالمفيدع وإنشاءا
ارى يااختي لاامل في انتظاره او التفكير فيه انت لسه شابة وبعز جمالك وشبابك والف من يتمناكي زوجة له اهتمي بحالك وحافظي على دينك واخلاقك وشرفك وتربية الاهل لك وربنا بيكرمك بابن الحلال اللي بجد يستاهلك ويقدرك ويسعدك في هذةالحياة