انا عندى بنت عمرها 10 سنوات تعبت اوى منهاكل شويه عايزه تخرج وتروح عند صاحبتها اعمل ايه الحل وبترد كلمه كلمه وانا مش عارفه اعمل ايه
تربية الاولاد
كيف اتعامل مع ابنتي الصغيرة
اضيف بتاريخ: Thursday, December 30th, 2010 في 07:22
كلمات مشاكل وحلول: بنت, تربية الابناء, تربية الاولاد, صغيرة
من راى انت مش فاضيالها متهيالى كده انه فى مشاكل فى البيت بينك وبين ابوها او انتى مشغوله عنها واتمنى انه يكون عكس توقعاتى
ﻻنه لو ابوها موجود مش هيسمح بكده ولو انتى بتجالسيها اعتقد انها هتحب قعدتك عن الذهاب الى بيوت الناس وربنا يستر اﻻحقيها قبل فوات اﻻوان
السلام عليكم ورحمة الله كنت في سفر انا وابنتي كانت تبلغ من العم سنة واحدة وتصادف وجلست بجانبي اخصائية في علم التربية فقالت لي هاقولك نصيحة امشي عليها وهي كالاتي : الكلمة اللي هاتقوليها لبنتك هي اللي هاتكبر فيها لما تغلط قولي لها انتي كويسة ومؤدبة وماتعمليش كدة الوحشين بس هما اليي يعملوا كدة لكن انتي شاطرة دايما علي هذا المنوال في دراستها اذا تعسرت قولي لها انتي زكية هاتخدي بالك بس المسئلة مسألة تركيز لوصدر منها بخل قولي لها لا انتي كريمة ماتعمليش كدة الولاد الوحشين بس اللي يعملوا كدة وهكذا فكان هذا اسلوبي معاها حتي بعد ماتزوجت بقت تعمل كدة مع ولادها . اما بالنسبة الاختلاط لازم يكون فيه رقابة من غير ماهي تتضرر منها يعني من بعديد لبعديد وبهميها انك واثقة فيها وازرعي فيها الحزر والخوف من الاخرين بسبب اما جهلهم او عدم اهتمام اهلهم بتربيتهم او او يعني لابد تخاف من الاختلاط الزائد وكمان ربيها علي ان تكون صديقة ليكي تحكي لك عن كل حاجة علشان تتجنب الوقوع في الاخطاء الكبيرة وربنا معاكي اهم حاجة تحب الله ورسوله وتخشي الله في السر والعلن والصلاة ودي اول حاجة طبعا موش عاوزة كلام اول حاجة لازم الاهل يركزوا عليها في حياتهم واحياة ابناءهم والغير واللله تعالي المعين والموفق والسلام عليكم ورحمة الله.
خلي بالك ممكن صحبتها تدخل في دماغها حاجات غلط وتضرها كتير لو كانت مش كويسة وحتي لو كانت كويسة مفيش امان دلوقتي انك تبعتيها لمكان انتي مش عارفة هي بتعمل فيه ايه وتذكري قول النبي صلي الله عليه وسلم المرء علي دين خليله فلينظر احدكم من يخالل
يلاختى حبيبه الرحمن لاول مره بختلف معاكى فى الردديما بيعجبنى رايك الا المره دى لازم فى تربيه الاطفال الرفق والين اسوه بسيدنا محمدمن أجل تربية سليمة للأطفال يجب اتباع الأساليب التالية :
1- غرس القيم الدينية والأخلاقية في شخصية الطفل :
من المهم للغاية في تربية الأطفال هو غرس القيم الدينية والأخلاقية في شخصياتهم ، وذلك بشـرح القضايا الدينية بصورة بسيطة كي يمكن للأطفال استيعابها ، كما أن من الضروري تربية الأطفال على الأخــلاق الفاضلة والآداب الحسنة حتى يمكن تنشئة جيل متدين وخلوق .
ولأن الدين هو منبع الفضائل الأخلاقية ، والقيم الإنسانية الراقية ، فلذلك يجب أن نغرس الديـن في نفوس أطفالنا ، ونجعلهم يفتخرون بالانتماء إليه ، والشعور بالحب تجاه كل ماله صلة به .
ومن أجل غرس الدين في نفوس الأطفال يجب اصطحابهم إلى أماكن العبادة والذكر ،ومراكز الثقافـة والفكر ، وكذلك توجيههم نحو الالتزام بالقيم والتعاليم الدينية منذ الصغر . فقد روي عن النبي قوله : ( علموا أولادكم الصلاة إذا بلغوا سبعاً ، واضربوهم عليها إذا بلغوا عشراً وفرقوا بينهم في المضاجع)(1) وذلك من أجل الالتزام بالواجبات الدينية منذ مرحلة الطفولة حتى يشب عليها عندما يكون قد بلغ مرحلة التكليف الشرعي .
إن تعليم الطفل على الصلاة والصيام ، وكذلك تربيته على الآداب والأخلاق الفاضلة منذ الصــغر هو أفضل أسلوب لتهذيب نفسه ، وتزكية روحه ، وبناء شخصيته .
2– تعويد الطفل على العادات الحسنة :
يجب تعويد الطفل على العادات الحسنة حتى تكون جزءاً من شخصيته العامة ، والعادات الحسنة كثيرة كالالتزام بالمواعيد ، وإفشاء السلام ، واحترام الكبار ، والصدق في الحديث ، والاهتمام بالنظافة ، والتعود علــى القراءة والمطالعة … الخ .
وتعويد الطفل على العادات الحسنة يجعله يتعود عليها حتى عندما يكبر ، فمن الصعب على الإنسان أن يترك أية عادة قد تعود عليها منذ نعومة أظفاره ، وهذا يحقق له شخصية محترمة وناجحة عندما يصبح شاباً . أمــا عندما يتعود الطفل على العادات السيئة فإنه سوف يشب عليها ، وتتحول إلى جزء من شخصيته ، وهذا مايؤدي به إلى الفشل وربما التعاسة والشقاء في حياته .
3– تغذية الطفل بالحب والعطف والحنان :
يحتاج الطفل إلى الحب والعطف والحنان من والديه كما يحتاج إلى الطعام والشراب ، فالغذاء العاطفي ( الحب والعطف والحنان ) ضروري جداً لبناء شخصية سوية غير مضطربة ولاقلقة ؛ فالطفل الذي يتلقى الحــب والعطف والحنان يشعر براحة نفسية وتكامل في الشخصية ، في حين أن من يفقد الحب والعطف يصاب بعقد نفسية خطيرة .
فقد قال رسول الله : ( أحبوا الصبيان وارحموهم )(2) وعنه أيضاً قال : ( من قبَّل ولده كتب الله عز وجل له حسنة ، ومن فرّحه فرّحه الله يوم القيامة ) (3) وبهذه التعاليم يحثنا نبينا على أهمية تغذية الطفل بالمحبة والعطف والحنان ؛لأن انعدام ذلك يؤدي إلى مشاكل نفسية في شخصية الطفل .
(لقد أثبتت البحوث النفسية أن من أهم أسباب القلق النفسي يرجع إلى انعدام الدفء العاطفي في الأسرة ، وشعور الطفل بأنه منبوذ محروم من الحب والعطف والحنان ، وأنه مخلوق ضعيف يعيش وسط عــالم عدواني )(4)
وفي دراسة نفسية تبين أن 91% من المجرمين كانوا يعانون من نقص المحبة والعطـــــــف .
وهذا يدل على أهمية توفير الحب والعطف والحنان للأطفال ، إذ أن لذلك أثراً بالغاً في تكامل شخصية الطفل ، وفي زيادة الثقة بالنفس ، وفي تفتح القدرات العقلية ونموها ، وفي خلق التوازن في نفسية الطفل ، واستقـرار الحالة الأخلاقية لديه .
وإذا كان الحب والعطف ضرورياً لنمو روح الطفل وتكامل شخصيته ، إلا أن الإفراط فيه له أضـرار كثيرة على الطفل ؛ من أهمها الإعجاب الزائد بالنفس ، وتزايد حالة الغرور ، وعدم القدرة على تحمل المسؤوليات ، والتصرف بميوعة غير لائقة … الخ .
والمطلوب هو التوازن في الحب والعطف والحنان ، فالنقص في تغذية الطفل بذلك كزيادته مــضر بشخصيته ، فلا شيء كالاعتدال في الحب والعطف والحنان يساهم في تحقيق التربية المتوازنة في حياة الطفل .
4– الابتعاد عن القسوة الشديدة والليونة المفرطة :
تحتاج التربية السليمة إلى التوازن الدقيق في التعامل مع الأطفال ، فالقسوة الشديدة على الأطفال كما الليونة المفرطة لها أضرار جسيمة على مستقبل الأطفال وبناء شخصياتهم .
( وقد دلت الإحصائيات على أن عدداً كبيراً من المجرمين ينتمون إلى بيوت كانت القسوة فيها هي القانون المعمول به ، وكان الضرب وإلحاق الأذى هو الوسيلة التربوية )(5).
إن الكبح ليس هو الطريقة الصحيحة لتربية الطفل فإنه يؤدي إلى إثارة القلق في نفس الطفل الـذي هو من أقسى ألوان الصراع النفسي .. إن عقاب الطفل لا يؤدي –على الأكثر – إلى تعديل سلوكه ، وإنما يــؤدي إلى أضرار جسيمة .
إن أحسن وسيلة لتربية الطفل هي التربية المهذبة الهادئة فإنها تؤدي إلى صحته الجسمية والعقلية (6). ومن الضروري أيضاً الابتعاد عن الليونة المفرطة فإنها لاتقل خطراً عن القسوة الشــديدة لأنها تؤدي إلى تنشئة الطفل على عدم الإحساس بالمسؤولية ، وعدم التقيد بأية ضوابط أو معايير قيمية أو أخلاقية ،وعــدم الاكتراث بحقوق الآخرين ، وضعف الاعتماد على الذات .
أما القسوة الشديدة فإن أخطارها واضحة حيث تؤدي بالطفل إلى التصرف بخشونة وغلظة ، والإصابة بالأمراض والعقد النفسية ، كما قد تؤدي إلى ارتكاب أعمال إجرامية .
وأفضل وسيلة للتربية السليمة هو التربية على قاعدة ( حزم بلين ) .
5- احترام شخصية الطفل :
إن احترام شخصية الطفل تكرس لديه الثقة بالنفس ، والشعور بالراحة ، وتنمي مواهبه القــيادية ؛ في حين أن التعامل مع الطفل باستخفاف ،والتقليل من مكانته ، واعتباره مجرد جاهل لايفهم شيئاً ،يؤدي بالطفل إلى العقد النفسية ، و الإصابة بالاضطراب والقلق ، والشعور بالنقص والدونية .
إن من الأساليب المهمة في التربية هو التعامل مع الطفل كإنسان له مشاعر وعواطف وأحاسيس ، ومن ثم يجب احترام شخصية الطفل ، لأن ذلك يساهم في رسم شخصيته في المستقبل . أما التعامل مع الـطفل من دون أي اعتبار لمشاعره وعواطفه فإن ذلك يؤدي إلى إيجاد أطفال معقدين ومضطربين نفسياً وعقلياً ، وهذا له مخاطر جسيمة على الأطفال أنفسهم وعلى المجتمع أيضاً .
6- اتباع مبدأ الثواب والعقاب :
من عناصر التربية السليمة هو اتباع مبدأ الثواب والعقاب ، أو لنقل مبدأ التشجيع والتوبيخ ؛ فإذا مـا أحسن الطفل ، أو أحرز مستوى متقدم في نتائج الدراسة ، أو تلفظ بألفاظ حسنة فإنه يجب أن يثاب عــلى ذلك ويشجع . أما إذا أساء لنفسه أو للآخرين ، أو أخفق في الدراسة ، أو تصرف من غير أدب وأخلاق فيجب أن يوبخ ويعاقب بطريقة معقولة حتى يرتدع مرة ثانية عن تكرار ذلك العمل الخاطئ .
إن مبدأ الثواب والعقاب مبدأ يقره كل العقلاء ، كما يقره علماء التربية، فلا يصح أن يتساوى المحسن والمسيء ،فالمحسن يجب أن يثاب ويشجع على إحسانه ، والمسيء يجب أن يعاقب ويوبخ على إساءته ، وهذا المبدأ مهم جداً في تربية الأطفال كي يزيد المحسن من إحسانه ، ويرتدع المسيء عن أفعاله .
دلعوهم سبع و إضربوهم سبع و صادقوهم سبع… أختى فى الله هذا قول رسول الله عليه الصلاة و السلام
و كما تفضلتى سابقا ان عمر بنيتك عشرة سنوات فهذا يعنى أنهافي سن التأديب و التهذيب …
و لأنه صلوات الله و تسليمه عليه ما ينطق عن الهوى إن هو الا وحي يوحى و لذلك كلامه يتناسب و يساير كل زمان و مكان فأريد أن أطلعكى على الأتى .. قالت مارجوري غنو -وهي أستاذة في علم النفس بكلية كالفين في ولاية ميشيغان الأميركية حيث أعدت الدراسة- إن المزاعم التي قدمها معارضون لضرب الأطفال ليست مقنعة، مشيرة إلى ضرورة اللجوء إلى هذه الوسيلة أحياناً لمنع الطفل من التمادي في تصرفاته المسيئة له ولغيره في المجتمع.
وطلب من 179 مراهقا الإجابة على أسئلة عن عدد المرات التي تعرضوا فيها للضرب عندما كانوا صغاراً ومتى كانت آخر مرة تعرضوا فيها لذلك وما إذا كان ذلك قد دفعهم للتورط في أعمال عنف جسدي أو جنسي أو الإصابة بالكآبة، فتبين أن الذين تعرضوا للضرب الخفيف منهم لم يواجهوا هذه المشاكل و أكدت دراسة أن الأطفال الذين يؤدبهم آباؤهم في الصغر بضربهم بشكل خفيف وغير مؤذٍ جسدياً ينمون ويصبحون أكثر سعادة ونجاحاً عند البلوغ.
أختى فى الله فى النهاية إخلصى الطاعة لله يرزقكى الله إخلاص زوجك و طاعة أبنائك و نعيم الدنيا و الآخرة .
و أختم قولى بحديث الحبيب المصطفى … (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر) رواه أبو داود … عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (إذا ضرب أحدكم فليتق الوجه) رواه أبو داود.
وعند بعض السلف فأن أفضل مكان للضرب والتأثير اليدين والرجلين
ولا ضرب مع الغضب (لا يقضين بين اثنين وهو غضبان) رواه الجماعة عن أبي بكر رضي الله عنه
بس عشر سنين صغيرةجدا لسه طفلة عايزة تلعب وماتحبش الخنقة بس انت مرة شدى ومرة ارخى ماتوفقيش على كل حاجة تقولهالك
هاتيها تحت رجلك وابوها يشد عليها اكسري للبنت ضلع يطلع ليها 24
ظلع وبعدين اكيد صحبتها عندها اخوات شباب والزمن ده والله يامي ماتامني لخوها نفسه شدي عليها دي بنت تيجي ترد تعليمها الادب وتبلغي والدها دي عروسه سنه و2 وهاتفتح بيت وهاتبقه مسءوله اكده مش هاينفع