انا اتجوزت واحده معرفش اصلها كويس بس عرفت ابوها وعمها، وسألت في المنطقه كله شهد انها كاملة الاخلاق، وهي صاحبة مرات صاحبي
خطبتها، وابوها كان معاق ويعلم ربنا اني لم اقصر في اي شى معها من فلوس او غيره.
المهم اتجوزتها، ليلة الدخلة حسيت ان فيه حاجه غلط، لاني اكتشفت ان يوجد تحت المخدة زجاجة دم او شبه ذلك، المهم انا دخلت وفعلا اخدت شرفها بنفسي، المهم ربنا كرم وحصل حمل بعد ما اتجوزتها بيوم جات عندها الدوره الشهرية وبعدها حصل الحمل قدر الله وخلفنا بنت والحمد لله.
بعدها بكام شهر حصل خلافات زي اي بيت عادي كبرت طبعا ابوها توفى قبل الزواج، وعمها هو الي موجود، المهم عمها ده مش بني ادم بيقول قالت كلام عليا ومش معترف بيها ولا يتدخل في اي مشكلة، وهي ملهاش حد غيره من اهلها.
المهم تطورت وفضلت تستهبل وسابت بنتها عندها 5 شهور ومشيت يوم ورجعت عن طربق صحاب ابوها، واتفقنا وقالوا غلطانه وممكن يكون معملها حاجه، المهم يوم ومشيت خالص قعدت اسبوع، وانا بدور ومش عارف فين، لاني قالولي ده مريضه او معملها حاجه، المهم لما لقيتها كانت عند واحده مخبياها صاحبتها بس متجوزه وكبيره في السن المهم جات، وربنا يعلم اني لم اقصر في شي من دكتور لشيخ وتحاليل واشعات كل حاجه سليمه لحد ما بقى عليا ديون.
المهم ربنا اراد ورميت عليها الطلاق، هنا فاقت، والجيران فضلوا حرام هي ملهاش حد والشارع صعب هتتبهدل وكده قولت هردها بعدها بقت تمام كويسه، بس بعد كام شهر كمان بقي في حاجه غلط بتحصل بس انا مديها الامان وعمري ما شكيت فيها.
المهم من شهر تقريبًا المشاكل زادت بقى وكل شويه عايزه اتطلق والكلام ده كتير، وبعدها انا زهقت سابت البيت ومشيت، وسابت البت للجيران، المهم كلمتها فينك قالت انا مشيت لانك كنت في الشغل. قولت تمام انا هطلق نهائي.
بعدها في حد ابن حلال لقاها في الشارع وقف هو ومراته بيتكلم معاها لانها كانت بتعيط وعرف منها رقمي وكلمني، وروحت وفضل يترجاني ارجعها، ورجعت تالت مره.
المهم جات من يومين في لحظه اعترفتلي بالي هقوله بالحرف، قالت: انا عشت حياة صعبة، مراة ابويا عذبتني ومشتني في الحرام مرتين، وسرقت حد كان بيعطف عليا، وبعدها ابوها حصلتلوا الاعاقه دي طبعا طلق مراته، وخدها وسكنوا في المنطقة الي انا سألت فيها.
المهم في محامي كان بيساعدهم هي اعترفت انها نامت معاه وهي مخطوبالي مرتين علشان كان بيساعد ابوها، وكان بيقولها يا كده يا بلاش، المهم برضوا بعد الجواز قالت عملت مرة معاه، طيب ليه علشان هي متعرفش فين امها لان ابوها مطلق امها وهي في اللفه، فهوا قالها انا هجيبهالك، وقالت انا وانا بنت كنت بمارس العادة السرية وعورت نفسي، بس غصب عني مكنش معايا ام ولا حد يقولي عيب ولا حرام ولا ولا وطبعا كنت مجهزا الدم في ليلة الدخلة علشان كده، بس ربنا اراد ان يكون في غشاء.
المهم انا ربنا صبرني او الله اعلم انا صابر ازاي بس علشان بنتي ملهاش ذنب
انا مش قادر ولا اسامح ولا اغفر فانا اعمل ايه؟ هي ملهاش حد خااااالص كده عمها تبرأ منها من الاول وانا مش عارف اعمل ايه؟
بالله عليكم انا مش مستحمل اي كلمة اموتها ولا اعمل ايه؟
مينفعش تعيش معاها تانى بعد اللى هى عملته
إلا إذا كنت انت شخصيتك ممكن تسامح وبشرط انك تراقبها لفتره طويله عشان تتأكد من توبتها
طالما مش قادر تسامح طلقها
اعرضها على دكتوره نفسيه، وانتظر حتى تتعالج تماما، وشوف اذا انصلح حالها فهي ام بنتك وانت اولى بها.
معلش سامحها وخليها تستغفر سيب لها فرصه واحده
بداية كان الله في عونك
لكن يابن الحلال لو تقدر تاخذ عليها المواثيق انها تلتزم وتمشى عدل بما يرضي الله يبقى ابقى عليها ابتغاء مرضاة الله وطمعا في جنته فإنه من ستر مسلما ستره الله يوم القيامة
وربنا يهديهالك