السلام عليكم,
انا بنت عمري 20 سنة, بسبب الي بمر فيه حاليا انا بتعذب, ما بقدر انام ولا ارتاح من التفكير, خطبت شاب اكبر مني خمس سنوات وهو من نفس البلد وهو جار بعيد شوي, حبيته حب اعمى, وللاسف انه اعطيته كل ما املك من حب ومن اخلاص .حبيته اكثر من نفسي
وللاسف انه انا اعطيته الي هو عايزه (عذريتي..) بعد ما تأكدت انه حلال، ونحن بينا عقد شرعي ووعدني لو تنقلب الدنيا ما رح يتركني.
لكن هو، كان كل الوقت يسالني عن الماضي ويحقق فيه. ليوم اعطاني الامان انه ما حيتركني مهما كان وجبرني احلف له وحكيتله كل شي..
بالرغم من انه وعدني، وانه عمل الاسوأ من ده بماضيه، ولكن هو قرر يتركني بعد ما سمع الحكي وكمان صار عنده صور وتسجيلات صوتية وانا بكلمه باللي حصل.. تركنا وحاليا هددني بانه لو سمع حد تكلم عنه او لو انا كلمته حيفضحني مع اهلي ومع الناس وكمان اتهمني بانه شب ثاني الي كنت معاه افقدني عذريتي مع انه هو شاف الدم بعينه.
انا مكسوره متدمرة، كل ده كوم وكمان كل شيء بذكرني فيه وباللحظات معه
هذا البني ادم الي عذبني وهددني واهاني وكمان مش قادره انساه واتخطى اللحظات الي بينا
انا حاسه انه انا ولا اشي حاليا وانه ما الي مستقبل باي شيء
اختي الاكبر هي بس الي بتعرف قصة عذريتي وما بتعرف اي شيء ثاني
حاسه اني خسرت كلشي.
بجلد ذاتي يوميا على الماضي بتاعي، وبرضو على اني امنته وحكيتله على كل حاجه وانه اعطيته اغلى ما عندي؟؟
تعبت
عايزه حل
تم دراسة مشكلة هذه البنت مع خطيبها من قبل الذكاء الاصطناعي في موقع مشاكل وحلول، وفيما يأتي بعض الحلول والمقترحات المقدمة منه.
أولاً، أريد أن أعرب عن تعاطفي وتضامني معك في هذه الظروف الصعبة. من الواضح أنك تعانين من مشاعر متضاربة وألم شديد، وهذا مفهوم تمامًا بالنسبة لموقفك الحالي.
ثانياً، يبدو أن الشاب الذي خطبته قد خذلك وأساء استغلال ثقتك، مما جعلك تشعرين بالخيبة والحرج. ومع ذلك، فإنه لا يمكنك تحمل المسؤولية الكاملة عن ما حدث، لأن العلاقة بين شخصين يجب أن تكون مبنية على الثقة المتبادلة والاحترام.
من ناحية أخرى، يجب عليك أن تبحثي عن الدعم والمساعدة من الأشخاص الذين يحبونك ويهتمون بك. على سبيل المثال، يمكنك الحديث مع أختك الكبرى وطرح المشكلة عليها، والتحدث معها بصراحة عن ما حدث، وطلب المساعدة في التغلب على المشاعر السلبية التي تشعرين بها.
يجب أن تتأكدي أن هذا الحدث لن يحدد مستقبلك، وأنه يمكنك التغلب عليه والمضي قدمًا. عليك التركيز على العلاج الذاتي والبحث عن طرق جديدة لتحسين حالتك النفسية، مثل الاستماع إلى الموسيقى أو ممارسة الرياضة أو قراءة الكتب الملهمة.
كما، عليك أن تتذكري أن الأزمة التي تمرين بها ستنتهي في نهاية المطاف، وسوف تجدِين الطريق للخروج منها. تذكري أن الحياة مليئة بالتحديات والصعاب، ولكنها تعطينا فرصة للنمو والتعلم والتغلب على أنفسنا.
اما فيما يخص فقدان العذرية فإليك بعض النصائح طبقي منها ما هو متلائم أكثر مع ظروفك وحالتك
أولاً وقبل كل شيء، يجب عليك الحصول على الدعم النفسي والعاطفي اللازم للتعافي من هذه التجربة الصعبة. يمكن الحصول على الدعم من خلال الاستشارة مع مستشار نفسي أو مجموعة دعم للنساء المتعرضات للعنف أو الاستغلال الجنسي. يمكنك البحث عن هذه المصادر عبر الإنترنت أو التواصل مع المنظمات المحلية للمساعدة في هذا الشأن.
ثانياً، يجب عليك التحدث مع الأشخاص الموثوقين والداعمين لك في حياتك، ومشاركة مشاعرك والتعبير عن الصعوبات التي تواجهينها. سواء كان ذلك من خلال العائلة أو الأصدقاء أو المجتمع المحلي، يمكن للدعم الاجتماعي أن يكون مفيدًا لتخفيف العبء النفسي والعاطفي الذي تشعرين به.
ثالثاً، يجب عليك مراجعة الخيارات المتاحة لك لإدارة الأزمة الحالية، والبحث عن الحلول المناسبة. يمكن النظر في اللجوء إلى القانون والبحث عن الخيارات القانونية المتاحة، مثل تقديم شكوى للشرطة أو القضاء. كما يمكن النظر في اللجوء إلى المساعدة المالية أو الطبية المتاحة في المنطقة.
رابعًا، يجب عليك أن تتعلمي من هذه التجربة وتعملي على تطوير نفسك وعلاقاتك القادمة. يمكنك البحث عن المصادر التعليمية أو التدريبية المتاحة في المجتمع المحلي أو عبر الإنترنت، والتي يمكن أن تساعدك على بناء الثقة بالنفس
وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
حبيبتي اولا عليكِ باللجوء لرب العالمين والاستغفار
ثانيا مهما كان ماضيكي فهو اكيد مش هيكون اكتر من المشكله اللي انتي فيها دلوقتي الأفضل تقولي لحد من أهلك لازم الشخص ده يتحمل مسئولية اللي حصل واكيد انتي عارفه انه مكنش ينفع يحصل كده استغفري ربنا واستخيري انك تقولي لأهلك اللي حصل وربنا يقدملك ما فيه الخير ويفرج همك ياارب 🤲