مشاكل الشذوذ الجنسي

مارست الشذوذ وتبت والناس كاسرين عيني

انا *** شاب عندي 18 سنه مشكلتي اني مارست الشذوذ مع ابن خالي وانا عندي15 سنه وبعد فتره قال لشخص قريب مننا والشخص دا قال لواحد صاحبه وفضحني وكل فتره بيضيقوني بالكلام كاسرين عيني ومش بعرف اخرج وخايف ممكن يفضحوني ومش سيبني في حالي وانا الحمد لله بطلت الحاجات دي وعاوز اعيش حياتي بس مش قادر هما منعني ونفسيتي تحت الصفر والمشكله ان الحاجات دي مش بتتنسي حتي لو كبرت حتي لو مشيت من المنطقه اللي بعيش فيها ابن خالي هيفضل قريب مني لو رحت فين وهيفضحني بردوو والله منا عارف اعمل اايه انا زهقت وعاوز امووووت

مشاكل وحلول ذات صلة

اضيف بتاريخ: Sunday, November 26th, 2017 في 07:53

كلمات مشاكل وحلول: ,

5 رد to “مارست الشذوذ وتبت والناس كاسرين عيني”

  1. hjkl80
    16/05/2020 at 15:29

    الناس لا يصدقو الا ما رأوه ويبقى شك في نفوسهم صحة ما سمعوه واذا اشيع عكسه يزداد شكهم لا تضعف ولا تنهزم امام احد انكر اي تهمة لم يراها احد ،

  2. فارس السويدي
    22/12/2017 at 02:14

    برأيي ان البشر معرض للأخطاء وأنت مثل الباقي قد أخطأت ولكن مجتمعنا الفاشل لا يرحم الضحية لماذا لا يعيرون الفاعل على فشله ويلومون الضحية على خطأه.

  3. ابوالبتول
    27/11/2017 at 23:22

    اتفق مع الاخت -كريمة – في كل ماقالت لصاحب المشكلة وارى انه الراي الصحيح والسليم يجب عليك ان تحافظ على سمعتك وكرامتك وسمعة اهلك ولاتضعف امام فضح ابن خالك بماحصل بينكما وتطالب منه الدليل على مايقول والا فهو شخص كاذب وتفضحه امام الناس وترد اعتبارك

  4. دلوعة زماني
    26/11/2017 at 18:01

    وهو يعني مجاهر بمعصيته وكأنه بطل ههههه يعني اسفة بس مش قادرة اخذ كلامك بجدية.

  5. كريمة
    26/11/2017 at 17:57

    المشكلة تكمن فيك أنت ، خالك لا يملك دليلا ملموسا على أنه فعل بك اللواط لكن ردود افعالك أنت التي تبرهن على ضعف شخصيتك هي ما تفضحك وتثبت انه فعل بك اللواط حقا ، لو كنت قوي شخصية لتمكنت من صد كل الاتهامات التي تدور من حولك على أنه فعل بك اللواط فعلى أية هو لا يملك دليلا ماديا يثبت ذلك! الحل الوحيد هو أن تجابه كل من يتهمك وتسأله : هل تملك دليلا ملموسا على اتهامك لي ؟ ، أو حتى إن لم تستطع التغلب على ضعف شخصيتك ، فحاول مصارحة أهلك وجعلهم هم من يتصرفون معه.

    والله يصبرك ويستر عليك ، كل بني آدم خطاء ، المهم التوبة.

اترك رداً أو حلاً لهذه المشكلة